كرة القدم هي الشاغل “الأول” لكل سكان الكرة الأرضية، إذ لا أعتقد أن سكان “الكون” اتفقوا على أمر مثلما اتفقوا على حب ومتابعة كرة القدم والاهتمام بها..
ـ كل شرائح المجتمعات “في العالم” بدءًا من “الزعماء” مروراً “بالأثرياء” وصولاً “للفقراء”، تبقى كرة القدم عشقهم ومحور حديثهم واهتماماتهم..
ـ عجز الكثيرون عن فهم سحر كرة القدم وكيف استطاعت هذه “المستديرة” أن تستحوذ على قلوب وعقول شعوب العالم؛ حتى بات “نجومها” أشهر بكثير من “علماء” قدموا الكثير للإنسانية..
ـ بل قد يعرف رؤساء العالم وأصغر شباب سكان الكرة الأرضية نجماً في برشلونة وريال مدريد، لكنهم لا يعرفون عالماً ساهم في اكتشاف دواء لمرض تعاني منه الإنسانية..
ـ ليس هذا ذنب كرة القدم، إنما ذنب من جعلوها محور الاهتمام وتطغى فوق كل جانب من جوانب الحياة..
ـ ولولا أنها “أي كرة القدم” تستحق ذلك لما كانت “الأولى” عالمياً، بل إنها “وحدها” من يتفق عليها شعوب وقادة العالم حتى لو اختلفوا سياسياً..
ـ وبينما نحن نستمتع بمتابعة وربما ممارسة كرة القدم، فإن هناك أناساً يسعون لتطويرها من أجل أن تكون أكثر متعة طالما أن شعوب العالم يهتمون بها..
ـ أتحدث هنا عن “مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم”، وهو الجهة المشرعة لقانون لعبة كرة القدم، وهو المجلس الذي يتكون من “الاتحاد الدولي لكرة القدم واتحادات كرة القدم في إنجلترا وويلز وأسكتلندا وإيرلندا”..
ـ هذا المجلس يبحث “دوماً” عن تطوير كرة القدم ومحاولة إبعاد كل معوقات تقلل من إمتاع المستديرة لشعوب العالم..
ـ مطلع هذا الأسبوع اعتمد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم 7 تعديلات سيتم تطبيقها اعتباراً من يونيو المقبل..
ـ كل التعديلات “باختلافها” تصب في “ضبط” لعب كرة القدم “داخل وخارج”، وكذلك السعي لزيادة معدل الدقائق الملعوبة..
ـ أبرز التعديلات تمثلت في إلغاء الأهداف المسجلة باليد بغض النظر كان “اللمس” متعمداً أو لا، وكذلك “إسقاط” أي كرة تصطدم بحكم المباراة..
ـ من التعديلات السماح بلمس الكرة المنفذة كضربة مرمى “من داخل منطقة الجزاء”، وليس شرطاً أن تغادر الصندوق وكذلك منع لاعبي الفريق المتحصل على ركلة حرة من التواجد في الحائط البشري، وعليهم أن يكونوا على بعد متر من الحائط..
ـ هذه أهم التعديلات إلى جانب تعديلات أخرى أقرها المجلس من أجل “متعتنا”؛ فهل نساعدهم ونحصر تنافسنا “داخل” الملعب وكذلك نرفع عدد الدقائق “الملعوبة”؟
ـ كل شرائح المجتمعات “في العالم” بدءًا من “الزعماء” مروراً “بالأثرياء” وصولاً “للفقراء”، تبقى كرة القدم عشقهم ومحور حديثهم واهتماماتهم..
ـ عجز الكثيرون عن فهم سحر كرة القدم وكيف استطاعت هذه “المستديرة” أن تستحوذ على قلوب وعقول شعوب العالم؛ حتى بات “نجومها” أشهر بكثير من “علماء” قدموا الكثير للإنسانية..
ـ بل قد يعرف رؤساء العالم وأصغر شباب سكان الكرة الأرضية نجماً في برشلونة وريال مدريد، لكنهم لا يعرفون عالماً ساهم في اكتشاف دواء لمرض تعاني منه الإنسانية..
ـ ليس هذا ذنب كرة القدم، إنما ذنب من جعلوها محور الاهتمام وتطغى فوق كل جانب من جوانب الحياة..
ـ ولولا أنها “أي كرة القدم” تستحق ذلك لما كانت “الأولى” عالمياً، بل إنها “وحدها” من يتفق عليها شعوب وقادة العالم حتى لو اختلفوا سياسياً..
ـ وبينما نحن نستمتع بمتابعة وربما ممارسة كرة القدم، فإن هناك أناساً يسعون لتطويرها من أجل أن تكون أكثر متعة طالما أن شعوب العالم يهتمون بها..
ـ أتحدث هنا عن “مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم”، وهو الجهة المشرعة لقانون لعبة كرة القدم، وهو المجلس الذي يتكون من “الاتحاد الدولي لكرة القدم واتحادات كرة القدم في إنجلترا وويلز وأسكتلندا وإيرلندا”..
ـ هذا المجلس يبحث “دوماً” عن تطوير كرة القدم ومحاولة إبعاد كل معوقات تقلل من إمتاع المستديرة لشعوب العالم..
ـ مطلع هذا الأسبوع اعتمد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم 7 تعديلات سيتم تطبيقها اعتباراً من يونيو المقبل..
ـ كل التعديلات “باختلافها” تصب في “ضبط” لعب كرة القدم “داخل وخارج”، وكذلك السعي لزيادة معدل الدقائق الملعوبة..
ـ أبرز التعديلات تمثلت في إلغاء الأهداف المسجلة باليد بغض النظر كان “اللمس” متعمداً أو لا، وكذلك “إسقاط” أي كرة تصطدم بحكم المباراة..
ـ من التعديلات السماح بلمس الكرة المنفذة كضربة مرمى “من داخل منطقة الجزاء”، وليس شرطاً أن تغادر الصندوق وكذلك منع لاعبي الفريق المتحصل على ركلة حرة من التواجد في الحائط البشري، وعليهم أن يكونوا على بعد متر من الحائط..
ـ هذه أهم التعديلات إلى جانب تعديلات أخرى أقرها المجلس من أجل “متعتنا”؛ فهل نساعدهم ونحصر تنافسنا “داخل” الملعب وكذلك نرفع عدد الدقائق “الملعوبة”؟
