قبل أن يحضر “VAR” كانت هناك الكثير من جوانب كرة القدم التي تنال المساحة الأكبر من النقاش “الرياضي” السعودي ليس “الإعلامي” فقط بل حتى في المجالس والملتقيات “الشعبية”.
ـ تناقشنا في المسابقات والانضباط وقائمة المنتخب والانتخابات، بل حتى في ميول من يتولون “المسؤولية” في الهيئات الرياضية الرسمية.
ـ هكذا كان “بل ومازال” حالنا في التعاطي مع منافسات الرياضة “خاصة كرة القدم” واليوم نضيف لها قرارات “VAR” وكذلك الاحتجاجات “المتتالية” من قبل الأندية.
ـ “مازلنا” وسنظل “وسنبحث” عن المزيد مما “يبعدنا” عن “الأهم” وهو “داخل” الملعب.
ـ حديثنا المبالغ فيه “خارج” الملعب جعل “الكثيرين” من الرياضيين السعوديين “خبراء” في اللوائح والتحكيم وتقنية “VAR” وكل جزئيات كرة القدم، أصبحوا “خبراء” وهم في الحقيقة “لا يعلمون” شيئاً عن “معظم” ما يتحدثون عنه ويخوضون فيه، أصبحوا “حكاماً” وهم لم يحضروا “يوماً” دورة في هذا المجال، باتوا “قانونيين” وهم “غير مختصين” في تفسير اللوائح.
ـ تحولوا إلى “مختصين” في تقنية “VAR” ويصدرون فيها “الفتاوى” وهم الذين شاهدوها “فقط” قبل 6 أشهر في مونديال روسيا.
ـ أصغر “مشجع” سعودي وضع نفسه مقيماً لعمل مدربين “بعضهم” عالميين مارسوا التدريب قبل أن يظهر ذلك المشجع وربما والده إلى الوجود.
ـ هكذا هي حال “الوسط” الرياضي السعودي الذي “ترك” مهمته الأساسية المتمثلة في الحضور للملعب وملء المدرجات والاستماع بكرة القدم وتشجيع اللاعبين.
ـ الأمور “الحضور خارج الملعب” باتت تزيد مع انفجار “تقني” يتمثل في قنوات التواصل الاجتماعي حتى أصبح “كل” مشجع رياضي سعودي يملك وسيلته الإعلامية في يده ويبث من خلالها برامجه ويقدم أطروحاته.
ـ فقدنا متعة كرة القدم لأننا تركنا “الأساس” وذهبنا إلى “الحواشي والفروع”.. ابتعدنا عن “داخل” الملعب وركزنا على “خارجه” وسط تبادل اتهامات تعكس “مفهومنا ونظرتنا” لكرة القدم.
ـ لكي أكون منصفاً أقول إنني لا ألوم “بعض” الجماهير الرياضية “الواعية” عندما تطرح رأيها أو “تنتقد” لأنها بالفعل تملك “بعض” الحق في ذلك والسبب ضعف أو سوء في الإدارة الرياضية ومخرجاتها.. لن تنجح الرياضة السعودية “تحديداً كرة القدم” طالما لا نملك الإداري “القوي” وقبل ذلك اللوائح “الواضحة”.. “قوة” الإداري “بتطبيقه” للوائح والأنظمة على “الجميع” دون أي “ارتعاش” من هذا أو ذاك.
ـ الأهم.. وضوح اللوائح ووجود إداريين “متخصصين” في الأندية والهيئات الرياضية ومن بينها اتحاد الكرة.
ـ تناقشنا في المسابقات والانضباط وقائمة المنتخب والانتخابات، بل حتى في ميول من يتولون “المسؤولية” في الهيئات الرياضية الرسمية.
ـ هكذا كان “بل ومازال” حالنا في التعاطي مع منافسات الرياضة “خاصة كرة القدم” واليوم نضيف لها قرارات “VAR” وكذلك الاحتجاجات “المتتالية” من قبل الأندية.
ـ “مازلنا” وسنظل “وسنبحث” عن المزيد مما “يبعدنا” عن “الأهم” وهو “داخل” الملعب.
ـ حديثنا المبالغ فيه “خارج” الملعب جعل “الكثيرين” من الرياضيين السعوديين “خبراء” في اللوائح والتحكيم وتقنية “VAR” وكل جزئيات كرة القدم، أصبحوا “خبراء” وهم في الحقيقة “لا يعلمون” شيئاً عن “معظم” ما يتحدثون عنه ويخوضون فيه، أصبحوا “حكاماً” وهم لم يحضروا “يوماً” دورة في هذا المجال، باتوا “قانونيين” وهم “غير مختصين” في تفسير اللوائح.
ـ تحولوا إلى “مختصين” في تقنية “VAR” ويصدرون فيها “الفتاوى” وهم الذين شاهدوها “فقط” قبل 6 أشهر في مونديال روسيا.
ـ أصغر “مشجع” سعودي وضع نفسه مقيماً لعمل مدربين “بعضهم” عالميين مارسوا التدريب قبل أن يظهر ذلك المشجع وربما والده إلى الوجود.
ـ هكذا هي حال “الوسط” الرياضي السعودي الذي “ترك” مهمته الأساسية المتمثلة في الحضور للملعب وملء المدرجات والاستماع بكرة القدم وتشجيع اللاعبين.
ـ الأمور “الحضور خارج الملعب” باتت تزيد مع انفجار “تقني” يتمثل في قنوات التواصل الاجتماعي حتى أصبح “كل” مشجع رياضي سعودي يملك وسيلته الإعلامية في يده ويبث من خلالها برامجه ويقدم أطروحاته.
ـ فقدنا متعة كرة القدم لأننا تركنا “الأساس” وذهبنا إلى “الحواشي والفروع”.. ابتعدنا عن “داخل” الملعب وركزنا على “خارجه” وسط تبادل اتهامات تعكس “مفهومنا ونظرتنا” لكرة القدم.
ـ لكي أكون منصفاً أقول إنني لا ألوم “بعض” الجماهير الرياضية “الواعية” عندما تطرح رأيها أو “تنتقد” لأنها بالفعل تملك “بعض” الحق في ذلك والسبب ضعف أو سوء في الإدارة الرياضية ومخرجاتها.. لن تنجح الرياضة السعودية “تحديداً كرة القدم” طالما لا نملك الإداري “القوي” وقبل ذلك اللوائح “الواضحة”.. “قوة” الإداري “بتطبيقه” للوائح والأنظمة على “الجميع” دون أي “ارتعاش” من هذا أو ذاك.
ـ الأهم.. وضوح اللوائح ووجود إداريين “متخصصين” في الأندية والهيئات الرياضية ومن بينها اتحاد الكرة.
