بدأ يوم أمس معسكر المنتخب السعودي تحت قيادة جهاز تدريبي وطني يقوده المدرب يوسف عنبر وبلاعبين لا يمثلون أندية النصر والهلال والأهلي “الأندية الجماهيرية والإعلامية”، إلا أنه “أي المنتخب” في النهاية يمثل الوطن في لقاءين تجريبيين.
ـ أعتقد أن كثيرين يتفقون معي بأن تشكيل المنتخب بهذه الطريقة كان مفاجأة، خصوصاً أنه لم يصدر عن اتحاد الكرة أي تصريح أو تلميح حول هذا المنتخب، والهدف من تجمعه ولعبه مباراتين وديتين.
ـ المنتخب تجمع وبدأ تدريباته وعلينا أن ندعم لاعبيه ليس فقط لأنهم يمثلون المنتخب الوطني، إنما لأنهم قد يكونوا دعامة وركيزة أساسية لمستقبل المنتخب الأول الذي يتفق كثيرون على أنه يعاني، خصوصاً بعدما شهدناه “متواضعاً” في نهائيات أمم آسيا في الإمارات.
ـ من المفترض أن كل لاعب في القائمة “الحالية” سيحرص على تقديم نفسه بالصورة المتميزة حتى يكون في “ذهن” أي مدرب قادم للمنتخب السعودي، إذ من المفترض أن المدرب القادم سيشاهد كل مباريات المنتخب السعودي بدءًا من مونديال روسيا، مروراً بنهائيات أمم آسيا انتهاءً بالتجمع الحالي والمباراتين الوديتين.
ـ قائمة المنتخب الحالي تضم أفضل اللاعبين “السعوديين” الذين لم يحظ “معظمهم” بارتداء شعار المنتخب رغم تقديمهم مستويات متميزة، وكانوا خارج العديد من قوائم المنتخب رغم تميزهم. ولعل مصطفى ملائكة ومحمد خبراني أبرز اسمين لم ينالا فرصة المشاركة في قائمة المنتخب السعودي الذي شارك في نهائيات أمم آسيا رغم حضورهما اللافت مع فريقيهما.
ـ جاءت الفرصة لملائكة وخبراني وبقية زملائهما لتقديم أنفسهم بقميص منتخب الوطن وتأكيد أحقيتهم بأن يكونوا ضمن قائمة المنتخب، وأن تكون القائمة “فعلياً” لكل أبناء الوطن وليست حكراً على أندية بعينها.
ـ هذا التجمع سيخدم الأندية الجماهيرية والإعلامية وتحديداً النصر والهلال والأهلي والاتحاد، إذ سيكون أمام هذه الأندية “صفوة” اللاعبين “السعوديين” وسيكون هناك تنافس قوي بين هذه الأندية لاستقطاب “أبرز” اللاعبين من قائمة المنتخب الحالية.
ـ الأندية الجماهيرية الأربعة بحاجة لتدعيم صفوفها بلاعبين محليين، ولن تجد أفضل من هذا التجمع لاختيار الأفضل ومن سيبرز في قائمة المنتخب الحالية سيكون تحت مجهر الأندية الجماهيرية بقية مباريات الموسم، وحينها ستبدأ المفاوضات بل المزايدات المالية وحينها سيستفيد اللاعبون ومعهم أنديتهم.
ـ شخصياً أتوقع أن يكون على الأقل 10 لاعبين من قائمة المنتخب “الحالية” في صفوف الأندية الجماهيرية خلال الموسمين المقبلين.
ـ أعتقد أن كثيرين يتفقون معي بأن تشكيل المنتخب بهذه الطريقة كان مفاجأة، خصوصاً أنه لم يصدر عن اتحاد الكرة أي تصريح أو تلميح حول هذا المنتخب، والهدف من تجمعه ولعبه مباراتين وديتين.
ـ المنتخب تجمع وبدأ تدريباته وعلينا أن ندعم لاعبيه ليس فقط لأنهم يمثلون المنتخب الوطني، إنما لأنهم قد يكونوا دعامة وركيزة أساسية لمستقبل المنتخب الأول الذي يتفق كثيرون على أنه يعاني، خصوصاً بعدما شهدناه “متواضعاً” في نهائيات أمم آسيا في الإمارات.
ـ من المفترض أن كل لاعب في القائمة “الحالية” سيحرص على تقديم نفسه بالصورة المتميزة حتى يكون في “ذهن” أي مدرب قادم للمنتخب السعودي، إذ من المفترض أن المدرب القادم سيشاهد كل مباريات المنتخب السعودي بدءًا من مونديال روسيا، مروراً بنهائيات أمم آسيا انتهاءً بالتجمع الحالي والمباراتين الوديتين.
ـ قائمة المنتخب الحالي تضم أفضل اللاعبين “السعوديين” الذين لم يحظ “معظمهم” بارتداء شعار المنتخب رغم تقديمهم مستويات متميزة، وكانوا خارج العديد من قوائم المنتخب رغم تميزهم. ولعل مصطفى ملائكة ومحمد خبراني أبرز اسمين لم ينالا فرصة المشاركة في قائمة المنتخب السعودي الذي شارك في نهائيات أمم آسيا رغم حضورهما اللافت مع فريقيهما.
ـ جاءت الفرصة لملائكة وخبراني وبقية زملائهما لتقديم أنفسهم بقميص منتخب الوطن وتأكيد أحقيتهم بأن يكونوا ضمن قائمة المنتخب، وأن تكون القائمة “فعلياً” لكل أبناء الوطن وليست حكراً على أندية بعينها.
ـ هذا التجمع سيخدم الأندية الجماهيرية والإعلامية وتحديداً النصر والهلال والأهلي والاتحاد، إذ سيكون أمام هذه الأندية “صفوة” اللاعبين “السعوديين” وسيكون هناك تنافس قوي بين هذه الأندية لاستقطاب “أبرز” اللاعبين من قائمة المنتخب الحالية.
ـ الأندية الجماهيرية الأربعة بحاجة لتدعيم صفوفها بلاعبين محليين، ولن تجد أفضل من هذا التجمع لاختيار الأفضل ومن سيبرز في قائمة المنتخب الحالية سيكون تحت مجهر الأندية الجماهيرية بقية مباريات الموسم، وحينها ستبدأ المفاوضات بل المزايدات المالية وحينها سيستفيد اللاعبون ومعهم أنديتهم.
ـ شخصياً أتوقع أن يكون على الأقل 10 لاعبين من قائمة المنتخب “الحالية” في صفوف الأندية الجماهيرية خلال الموسمين المقبلين.
