أي منصف لمنافسات هذا الموسم "محلية أو عربية أو آسيوية"، يقول إن فريق الهلال هو الأقوى والمستويات والنتائج خير من يتحدث.. الكثيرون يطرحون سؤالاً: لماذا الهلال؟
ـ فريق كرة القدم بنادي الهلال لا يكتفي بالمنافسة على كل البطولات، بل يتصدر "اثنتين" من 4 منافسات يشارك فيها هذا الموسم.. بل حتى البطولتين اللتين لا يتصدرهما "لأنهما نظاماً تقامان بنظام خروج المغلوب"، فإنه يملك الحظوظ الأكبر لتحقيق لقبيهما..
ـ في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين يتصدر الهلال الترتيب والأمر ذاته يحدث في مجموعته الآسيوية، بينما بات قريباً من التأهل إلى نهائي كأس زايد للأندية العربية الأبطال، وأخيراً تأهل الهلال للدوري ربع النهائي في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين بحظوظ كبيرة في الوصول للنهائي..
ـ لا يمكن أن يحدث هذا لفريق الهلال في 4 بطولات مختلفة "محلية وإقليمية وقارية" من باب الحظ أو المصادفة، بل بالتأكيد هو نتاج دراسة عميقة لاستحقاقات الفريق "المكثفة" هذا الموسم داخلياً وخارجياً، وبعد الدراسة "تخطيط وعمل وتنفيذ" صنعوا من خلاله فريقاً قوياً في كافة خطوطه، "وإن كان عمقه الدفاعي أضعف الخطوط"..
ـ قبل بداية الموسم "بوقت كاف" تم التعاقد مع جهاز فني قدير بقيادة البرتغالي خيسوس الذي قدم عملاً متميزاً وساهم في "اختيار" العديد من محترفي الهلال الأجانب، وقاد الأزرق للصدارة وحقق معه بطولة كأس السوبر، إلا أن ذلك لم يشبع "نهم" الهلاليين فأنهوا التعاقد مع خيسوس وتعاقدوا مع "بديله زوران"، وهذا الأخير وصل قبل مغادرة خيسوس لعمله..
ـ تفوق وتميز محترفي الهلال الأجانب لم يمنع إدارة الهلال من تدعيمهم والتعاقد مع محترفين جدد يمنحون الفريق قوة إضافية.. فعندما شعر الهلاليون بضعف عمقهم الدفاعي تعاقدوا مع الأسترالي دجينيك للاستفادة منه في مركز قلب الدفاع ومحور الارتكاز وكذلك آسيوياً، وكان خير دعامة للفريق خلال الفترة الماضية. كما تم الاستغناء عن خدمات الحبسي "آسيوياً"..
ـ أصيب الإماراتي "عموري"؛ فتعاقد الهلاليون مع النجم الإيطالي الكبير "جيوفينكو"؛ ليكون صانع ألعاب "إضافيًّا" بجوار المتميز إدواردو. ولم يكتف الهلاليون بذلك، بل شعروا بأن كاريلو وسالم هما الوحيدان القادران على اللعب في طرفي الملعب، ولا بد من دعمهما؛ فتم التعاقد مع نجم المنتخب السعودي هتان باهبري.. حتى في مركز رأس الحربة تم التعاقد مع الإسباني سوريانو بديلاً للفرنسي جوميز في حال غيابه..
ـ هل عرفتم لماذا الهلال بات فريقاً قوياً ينافس على كل البطولات؟
ـ فريق كرة القدم بنادي الهلال لا يكتفي بالمنافسة على كل البطولات، بل يتصدر "اثنتين" من 4 منافسات يشارك فيها هذا الموسم.. بل حتى البطولتين اللتين لا يتصدرهما "لأنهما نظاماً تقامان بنظام خروج المغلوب"، فإنه يملك الحظوظ الأكبر لتحقيق لقبيهما..
ـ في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين يتصدر الهلال الترتيب والأمر ذاته يحدث في مجموعته الآسيوية، بينما بات قريباً من التأهل إلى نهائي كأس زايد للأندية العربية الأبطال، وأخيراً تأهل الهلال للدوري ربع النهائي في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين بحظوظ كبيرة في الوصول للنهائي..
ـ لا يمكن أن يحدث هذا لفريق الهلال في 4 بطولات مختلفة "محلية وإقليمية وقارية" من باب الحظ أو المصادفة، بل بالتأكيد هو نتاج دراسة عميقة لاستحقاقات الفريق "المكثفة" هذا الموسم داخلياً وخارجياً، وبعد الدراسة "تخطيط وعمل وتنفيذ" صنعوا من خلاله فريقاً قوياً في كافة خطوطه، "وإن كان عمقه الدفاعي أضعف الخطوط"..
ـ قبل بداية الموسم "بوقت كاف" تم التعاقد مع جهاز فني قدير بقيادة البرتغالي خيسوس الذي قدم عملاً متميزاً وساهم في "اختيار" العديد من محترفي الهلال الأجانب، وقاد الأزرق للصدارة وحقق معه بطولة كأس السوبر، إلا أن ذلك لم يشبع "نهم" الهلاليين فأنهوا التعاقد مع خيسوس وتعاقدوا مع "بديله زوران"، وهذا الأخير وصل قبل مغادرة خيسوس لعمله..
ـ تفوق وتميز محترفي الهلال الأجانب لم يمنع إدارة الهلال من تدعيمهم والتعاقد مع محترفين جدد يمنحون الفريق قوة إضافية.. فعندما شعر الهلاليون بضعف عمقهم الدفاعي تعاقدوا مع الأسترالي دجينيك للاستفادة منه في مركز قلب الدفاع ومحور الارتكاز وكذلك آسيوياً، وكان خير دعامة للفريق خلال الفترة الماضية. كما تم الاستغناء عن خدمات الحبسي "آسيوياً"..
ـ أصيب الإماراتي "عموري"؛ فتعاقد الهلاليون مع النجم الإيطالي الكبير "جيوفينكو"؛ ليكون صانع ألعاب "إضافيًّا" بجوار المتميز إدواردو. ولم يكتف الهلاليون بذلك، بل شعروا بأن كاريلو وسالم هما الوحيدان القادران على اللعب في طرفي الملعب، ولا بد من دعمهما؛ فتم التعاقد مع نجم المنتخب السعودي هتان باهبري.. حتى في مركز رأس الحربة تم التعاقد مع الإسباني سوريانو بديلاً للفرنسي جوميز في حال غيابه..
ـ هل عرفتم لماذا الهلال بات فريقاً قوياً ينافس على كل البطولات؟