أقيمت 3 نسخ من كأس السوبر في عاصمة الضباب “لندن”، وحسب قرار إقامة هذه المباراة “خارجياً”، كان من المفترض أن يتم تقييم “التجربة” ونشر نتائج التقييم.. لم نسمع شيئاً.. هل تم التقييم؟؟
ـ شخصياً.. لا أعتقد أن التجربة حققت نجاحاً “توقعناه وتوقعه اتحاد الكرة” على صعيد “تسويق” كرة القدم السعودية، وفي تصوري أن 99% ممن حضروا المباريات الثلاث في لندن هم من الجماهير السعودية..
ـ أي أن إقامة المباريات في لندن كانت بمثابة “نقل” المباريات إلى لندن لتحضرها الطبقة “المخملية” والفئة القادرة “مالياً”، بينما الفئات التي لا تستطيع السفر إلى لندن عاشت حرمان الحضور رغم أن هذه الفئات “غير القادرة على السفر” هي من يحضر المباريات ويملأ المدرجات..
ـ هذا خلاف التكلفة المالية التي “أعتقد” أن إقامة المباراة قد كبدتها سواء تذاكر سفر الفريقين وتكاليف الإقامة خلال تكاليف “ملعب” المباراة..
ـ نحن على بعد أمتار قليلة من نهاية الموسم الكروي الحالي وبالتأكيد سيكون نهاية شهر أغسطس المقبل موعداً لبداية الموسم المقبل، وهذا يعني أن مباراة كأس السوبر ستقام منتصف شهر أغسطس..
ـ لا بد من التحرك “المبكر” لتنظيم هذه المباراة وتحديد موعدها و”ملعب” إقامتها، إن لم تكن التحركات “على الأقل مشاورات” قد بدأت بالفعل..
ـ الرياضة وتطورها جزء من رؤية 2030 التي أعلنها ولي العهد ويبذل جهوداً كبيرة لتحقيقها من خلال وضع الخطط والبرامج ومتابعة التنفيذ عن قرب..
ـ كما أن السياحة الداخلية “وتنشيطها” هدف من أهداف الرؤية، خصوصاً أن الوطن الغالي يملك العديد من المناطق والمحافظات التي تتمتع بمواقع سياحية جذابة تحتاج فقط الدعم والعمل على استكمال بنيتها التحتية، ومن ثم العمل على جذب السياح..
ـ هناك ترابط كبير بين الرياضة والسياحة ويجب توظيفها “أي الرياضة” بشكل متكامل لترفع من مستوى السياحة الداخلية، وأقصد هنا بالرياضة مختلف الأنشطة والألعاب سواء فردية أو جماعية..
ـ إقامة دورات دولية في ألعاب جماعية كالكرة الطائرة واليد والسلة أو تجمع دولي لألعاب القوى أو طوفان درجات.. أنشطة كافية لأن تجذب سياح أجانب إلى جانب السياح السعوديين والخليجيين..
ـ قرار إقامة كأس السوبر السعودي في أبها خلال الصيف المقبل “بل وكل صيف” من شأنه أن يرفع حجم السياحة الداخلية، خصوصاً إذا تم التنسيق مع مكاتب سفر لتنظيم رحلات سياحية ميسرة للأجانب والسعوديين..
ـ فكرة أطرحها على هيئتي الرياضة والترفيه..
ـ شخصياً.. لا أعتقد أن التجربة حققت نجاحاً “توقعناه وتوقعه اتحاد الكرة” على صعيد “تسويق” كرة القدم السعودية، وفي تصوري أن 99% ممن حضروا المباريات الثلاث في لندن هم من الجماهير السعودية..
ـ أي أن إقامة المباريات في لندن كانت بمثابة “نقل” المباريات إلى لندن لتحضرها الطبقة “المخملية” والفئة القادرة “مالياً”، بينما الفئات التي لا تستطيع السفر إلى لندن عاشت حرمان الحضور رغم أن هذه الفئات “غير القادرة على السفر” هي من يحضر المباريات ويملأ المدرجات..
ـ هذا خلاف التكلفة المالية التي “أعتقد” أن إقامة المباراة قد كبدتها سواء تذاكر سفر الفريقين وتكاليف الإقامة خلال تكاليف “ملعب” المباراة..
ـ نحن على بعد أمتار قليلة من نهاية الموسم الكروي الحالي وبالتأكيد سيكون نهاية شهر أغسطس المقبل موعداً لبداية الموسم المقبل، وهذا يعني أن مباراة كأس السوبر ستقام منتصف شهر أغسطس..
ـ لا بد من التحرك “المبكر” لتنظيم هذه المباراة وتحديد موعدها و”ملعب” إقامتها، إن لم تكن التحركات “على الأقل مشاورات” قد بدأت بالفعل..
ـ الرياضة وتطورها جزء من رؤية 2030 التي أعلنها ولي العهد ويبذل جهوداً كبيرة لتحقيقها من خلال وضع الخطط والبرامج ومتابعة التنفيذ عن قرب..
ـ كما أن السياحة الداخلية “وتنشيطها” هدف من أهداف الرؤية، خصوصاً أن الوطن الغالي يملك العديد من المناطق والمحافظات التي تتمتع بمواقع سياحية جذابة تحتاج فقط الدعم والعمل على استكمال بنيتها التحتية، ومن ثم العمل على جذب السياح..
ـ هناك ترابط كبير بين الرياضة والسياحة ويجب توظيفها “أي الرياضة” بشكل متكامل لترفع من مستوى السياحة الداخلية، وأقصد هنا بالرياضة مختلف الأنشطة والألعاب سواء فردية أو جماعية..
ـ إقامة دورات دولية في ألعاب جماعية كالكرة الطائرة واليد والسلة أو تجمع دولي لألعاب القوى أو طوفان درجات.. أنشطة كافية لأن تجذب سياح أجانب إلى جانب السياح السعوديين والخليجيين..
ـ قرار إقامة كأس السوبر السعودي في أبها خلال الصيف المقبل “بل وكل صيف” من شأنه أن يرفع حجم السياحة الداخلية، خصوصاً إذا تم التنسيق مع مكاتب سفر لتنظيم رحلات سياحية ميسرة للأجانب والسعوديين..
ـ فكرة أطرحها على هيئتي الرياضة والترفيه..
