يلتقي غداً قطبا العاصمة “النصر والهلال” في مواجهة تكاد تكون “الأهم” في جولات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين مع التأكيد بأن بقية الجولات “مهمة”.
ـ نتيجة اللقاء ستحدد “الكثير” من صورة بطل الدوري لهذا الموسم في حال “فوز” أحد الفريقين، بينما “تعادلهما” يعني استمرار التنافس والإثارة فيما تبقى من جولات وتكافؤ الفرص بالفوز باللقب.
ـ فوز الهلال يعني أنه سيرفع الفارق إلى 5 نقاط ليقترب من حسم اللقب، إذ من الصعب أن يخسر الهلال مباراتين أو أكثر للفوارق الفنية الكبيرة التي تصب في مصلحة الهلال أمام منافسيه المقبلين.
ـ فوز النصر يجعله يسحب الصدارة من الهلال بفارق نقطة واحدة وهذا يضع الهلال في ضغط “نفسي” كبير ويصبح هو من “يطارد” النصر وعليه عدم التفريط أمام الأهلي والتعاون والشباب، إذ إن أي تفريط “ولو بالتعادل” مع استمرار انتصارات النصر يعني أن اللقب بات نصراوياً.
ـ ماذا عن حال الفريقين؟ يملك النصر والهلال مدربين قديرين جداً “فيتوريا للنصر، وزوران للهلال”، لديهما القدرة على إدارة المباراة بكفاءة عالية، إلى جانب أن كل مدرب يعرف “أسرار” الفريق المنافس مثلما يعرف “قدرات” فريقه.
ـ على صعيد اللاعبين المحليين يتفوق الهلال إلى حد ما وهو أمر يريح زوران كثيراً بينما “ضعف” الدكة أمر يقلق فيتوريا كثيراً.
ـ بالنسبة للمحترفين الأجانب تكاد تكون الكفتان متعادلتين، وإن كان المحترفون غير السعوديين في النصر أكثر تأثيراً على أداء “الفريق” من تأثير محترفي الهلال الأجانب على أداء الفريق الأزرق.
ـ إذا حضر “كافة” محترفي النصر “غير السعوديين” وتحديداً النيجيري أحمد موسى بمستوياتهم الفنية الحقيقية فهذا قد يجعل كفة النصر أقوى، بينما مواصلة غياب موسى “فنياً” يعني إراحة الدفاع الهلالي.
ـ مشاركة وليد عبد الله تمثل ضرورة للنصر في ظل تواضع مستوى الحارس الأسترالي جونز إلى جانب مشاركة برونو وعمر هوساوي في عمق الدفاع وأمامهم بيتروس وبجواره مواطنه مايكون من أجل غلق العمق الدفاعي للنصر وكذلك إيقاف قوة الهلال المتمثلة في “إدواردو وجيوفينكو”.
ـ النصر والهلال بمحترفيهم الأجانب هذا الموسم يذكرونني بمواجهاتهما عام 1979 “قبل 40 عاماً” عندما ضم الفريقان أفضل محترفين أجانب بوجود نجوم منتخب تونس إلى جانب البرازيلي الداهية “ريفلينو”.
ـ هل سيسعى كل فريق “للفوز” والاقتراب من حسم اللقب، أم سيحرصان على التعادل وإبقاء “المنافسة” للجولات المقبلة؟ الإجابة مساء الغد.
ـ نتيجة اللقاء ستحدد “الكثير” من صورة بطل الدوري لهذا الموسم في حال “فوز” أحد الفريقين، بينما “تعادلهما” يعني استمرار التنافس والإثارة فيما تبقى من جولات وتكافؤ الفرص بالفوز باللقب.
ـ فوز الهلال يعني أنه سيرفع الفارق إلى 5 نقاط ليقترب من حسم اللقب، إذ من الصعب أن يخسر الهلال مباراتين أو أكثر للفوارق الفنية الكبيرة التي تصب في مصلحة الهلال أمام منافسيه المقبلين.
ـ فوز النصر يجعله يسحب الصدارة من الهلال بفارق نقطة واحدة وهذا يضع الهلال في ضغط “نفسي” كبير ويصبح هو من “يطارد” النصر وعليه عدم التفريط أمام الأهلي والتعاون والشباب، إذ إن أي تفريط “ولو بالتعادل” مع استمرار انتصارات النصر يعني أن اللقب بات نصراوياً.
ـ ماذا عن حال الفريقين؟ يملك النصر والهلال مدربين قديرين جداً “فيتوريا للنصر، وزوران للهلال”، لديهما القدرة على إدارة المباراة بكفاءة عالية، إلى جانب أن كل مدرب يعرف “أسرار” الفريق المنافس مثلما يعرف “قدرات” فريقه.
ـ على صعيد اللاعبين المحليين يتفوق الهلال إلى حد ما وهو أمر يريح زوران كثيراً بينما “ضعف” الدكة أمر يقلق فيتوريا كثيراً.
ـ بالنسبة للمحترفين الأجانب تكاد تكون الكفتان متعادلتين، وإن كان المحترفون غير السعوديين في النصر أكثر تأثيراً على أداء “الفريق” من تأثير محترفي الهلال الأجانب على أداء الفريق الأزرق.
ـ إذا حضر “كافة” محترفي النصر “غير السعوديين” وتحديداً النيجيري أحمد موسى بمستوياتهم الفنية الحقيقية فهذا قد يجعل كفة النصر أقوى، بينما مواصلة غياب موسى “فنياً” يعني إراحة الدفاع الهلالي.
ـ مشاركة وليد عبد الله تمثل ضرورة للنصر في ظل تواضع مستوى الحارس الأسترالي جونز إلى جانب مشاركة برونو وعمر هوساوي في عمق الدفاع وأمامهم بيتروس وبجواره مواطنه مايكون من أجل غلق العمق الدفاعي للنصر وكذلك إيقاف قوة الهلال المتمثلة في “إدواردو وجيوفينكو”.
ـ النصر والهلال بمحترفيهم الأجانب هذا الموسم يذكرونني بمواجهاتهما عام 1979 “قبل 40 عاماً” عندما ضم الفريقان أفضل محترفين أجانب بوجود نجوم منتخب تونس إلى جانب البرازيلي الداهية “ريفلينو”.
ـ هل سيسعى كل فريق “للفوز” والاقتراب من حسم اللقب، أم سيحرصان على التعادل وإبقاء “المنافسة” للجولات المقبلة؟ الإجابة مساء الغد.
