عندما يكون لديك لاعبون أكفاء يتميزون بالمهارة والروح والجماعية والتركيز ويديرهم جهاز فني قدير يعرف كيف يوظف لاعبيه ويقرأ منافسه، حينها تكون فريقاً لكرة القدم كامل الأوصاف قادرًا على كسب “أي” مباراة.
ـ هكذا كان فريق النصر عندما تغلب “بجدارة” على منافسه الهلال وانتزع منه صدارة الدوري مساء الجمعة.
ـ النصر هذا الموسم يملك “أفضل” لاعبين غير سعوديين في الموسم، وعندما أقول “أفضل” أنطلق من مدى “تأثيرهم” على أداء الفريق وهو تأثير “إيجابي” واضح أعترف به كل “منصف”.
ـ إضافة إلى المحترفين غير السعوديين “المؤثرين” دعمت إدارة النصر فريقها بلاعبين محليين متميزين “الغنام والخيبري”، واستعاد العبيد مستواه وفرض نفسه “أساسياً” في قائمة الفريق.
ـ مهما كان لدى الفريق أسماء متميزة فلا يمكن أن تشكل تأثيراً ما لم يدره “أي الفريق” مدرب قدير كفيتوريا الذي في بداية عمله لم يكن “مقنعاً” وعندما “اكتملت” الصفوف وعاد المصابون نجح في صناعة “توليفة” متميزة قوية “استعادت” صدارة الدوري.
ـ بهذه الأسماء أصبح النصر “متكامل” الصفوف وقويًّا للغاية ويستحق صدارة الدوري التي لا تكفي جماهيره التي تنتظر “لقب” الدوري في نهايته وليس مجرد “صدارته”.
ـ فيتوريا تفوق على زوران في جانبين: التشكيل الأساسي الذي بدأ به المباراة، حيث كان “مثالياً” للنصر و”غير مقنع” للهلال.. الجانب الآخر إدارة المباراة سواء من الجانب “التكتيكي” أو “تغيير” اللاعبين.
ـ ركز فيتوريا على إرسال الكرات العرضية العالية التي تشكل “مشكلة” للهلاليين منذ عقود ومازالت مستمرة؛ فاستقبلت شباك الهلال 3 أهداف “الجمعة” وهدفين في لقاء “الدور الأول” كلها بالرأس.
ـ أيضاً نجح فيتوريا في إيقاف قوة الهلال “الشهراني والبريك” عندما أجبرهما أمرابط وموسى بالبقاء في موقعيهما دون تقدم “هجومي”.
ـ خروج ديجينك فتح “عمق” الهلال “الضعيف أساساً” أمام النصراويين بينما خروج جوميز “وعدم مشاركة سوريانو” أراح برونو ومايكون اللذين تقدما لدائرة المنتصف وساهما في المشاركة في الضغط على المرمى الهلالي، لدرجة أن فيتوريا سحب الخيبري “محور” ارتكاز وأشرك السالم “رأس حربة”.
ـ شاهدنا لقاءً رائعاً يليق بالكرة السعودية وتابعت شخصياً “عبر قنوات كويتية ومصرية” ردود فعل “عربية” بعد المباراة كانت تشيد باللقاء والتنظيم والدوري السعودي، وهذا مصدر فخر لنا جميعاً.. شكراً للجماهير التي زادت اللقاء جمالاً بحضورها “المكثف” وتشجيعها المثالي، وللاعبي الفريقين على الأداء الفني والروح الرياضية.
ـ الصدارة انتقلت من الهلال للنصر لكن لقب الدوري ما زال في الملعب.
ـ هكذا كان فريق النصر عندما تغلب “بجدارة” على منافسه الهلال وانتزع منه صدارة الدوري مساء الجمعة.
ـ النصر هذا الموسم يملك “أفضل” لاعبين غير سعوديين في الموسم، وعندما أقول “أفضل” أنطلق من مدى “تأثيرهم” على أداء الفريق وهو تأثير “إيجابي” واضح أعترف به كل “منصف”.
ـ إضافة إلى المحترفين غير السعوديين “المؤثرين” دعمت إدارة النصر فريقها بلاعبين محليين متميزين “الغنام والخيبري”، واستعاد العبيد مستواه وفرض نفسه “أساسياً” في قائمة الفريق.
ـ مهما كان لدى الفريق أسماء متميزة فلا يمكن أن تشكل تأثيراً ما لم يدره “أي الفريق” مدرب قدير كفيتوريا الذي في بداية عمله لم يكن “مقنعاً” وعندما “اكتملت” الصفوف وعاد المصابون نجح في صناعة “توليفة” متميزة قوية “استعادت” صدارة الدوري.
ـ بهذه الأسماء أصبح النصر “متكامل” الصفوف وقويًّا للغاية ويستحق صدارة الدوري التي لا تكفي جماهيره التي تنتظر “لقب” الدوري في نهايته وليس مجرد “صدارته”.
ـ فيتوريا تفوق على زوران في جانبين: التشكيل الأساسي الذي بدأ به المباراة، حيث كان “مثالياً” للنصر و”غير مقنع” للهلال.. الجانب الآخر إدارة المباراة سواء من الجانب “التكتيكي” أو “تغيير” اللاعبين.
ـ ركز فيتوريا على إرسال الكرات العرضية العالية التي تشكل “مشكلة” للهلاليين منذ عقود ومازالت مستمرة؛ فاستقبلت شباك الهلال 3 أهداف “الجمعة” وهدفين في لقاء “الدور الأول” كلها بالرأس.
ـ أيضاً نجح فيتوريا في إيقاف قوة الهلال “الشهراني والبريك” عندما أجبرهما أمرابط وموسى بالبقاء في موقعيهما دون تقدم “هجومي”.
ـ خروج ديجينك فتح “عمق” الهلال “الضعيف أساساً” أمام النصراويين بينما خروج جوميز “وعدم مشاركة سوريانو” أراح برونو ومايكون اللذين تقدما لدائرة المنتصف وساهما في المشاركة في الضغط على المرمى الهلالي، لدرجة أن فيتوريا سحب الخيبري “محور” ارتكاز وأشرك السالم “رأس حربة”.
ـ شاهدنا لقاءً رائعاً يليق بالكرة السعودية وتابعت شخصياً “عبر قنوات كويتية ومصرية” ردود فعل “عربية” بعد المباراة كانت تشيد باللقاء والتنظيم والدوري السعودي، وهذا مصدر فخر لنا جميعاً.. شكراً للجماهير التي زادت اللقاء جمالاً بحضورها “المكثف” وتشجيعها المثالي، وللاعبي الفريقين على الأداء الفني والروح الرياضية.
ـ الصدارة انتقلت من الهلال للنصر لكن لقب الدوري ما زال في الملعب.