تابعت بعد نهاية مباراة النصر والهلال مساء الجمعة عدداً من البرامج الرياضية الحوارية على قنواتنا المحلية السعودية وقنوات خليجية وعربية.
ـ ولأنني اعتدت “بحكم قدساويتي في الكويت” متابعة برنامج “الديربي” على قناة العدالة الكويتية “وبحكم زملكاويتي في مصر” متابعة برنامج “الزمالك اليوم” على قناة الرافدين المصرية فقد حرصت على متابعة “البرنامجين” عقب نهاية المباراة.
ـ سأتحدث عما قيل في كل برنامج عن “ديربي” العاصمة السعودية، رغم أن اللقاء يمثل مجرد مباراة في دوري محلي لكن لأهمية المباراة وكذلك لقوة الدوري فقد كان للحديث عنها مساحة واسعة جعلتني أفتخر كثيراً وأعيش أجواءً من السعادة لا توصف.
ـ برنامج “الديربي” على قناة العدالة الكويتية لساعة ونصف الساعة يقدمه الزميل العزيز عبد العزيز عطية، ولن أتحدث عما دار خلاله من “ملاطفات” بين طرفين “نصراويين وهلاليين” إذ إن هذا يعد من “بهارات” نجاح أي برنامج حوار رياضي.
ـ سأتحدث عن “إيجابية” ما تم طرحه عن لقاء النصر والهلال ولا أبالغ إذا قلت إن البرنامج منح مساحة واسعة امتدت لساعة وعشر دقائق للحديث عن هذا اللقاء بينما منح “فقط” عشرين دقيقة للحديث عن مباريات كأس الأمير الكويتي!
ـ امتدح مقدم البرنامج وضيوفه في الأستوديو كرنفال “ديربي” العاصمة بكل جزئياته من تنظيم وحضور جماهيري كبير وفعال وأداء فني باهر قدمه نجوم أجانب وسعوديون متميزون وقيادة تحكيم عالمية حتى أنهم وصفوا المباراة للأقرب بمواجهة في دوري أوربي متقدم.
ـ الأمر ذاته حدث في برنامج “الزمالك اليوم” الذي يقدمه الزميل العزيز خالد الغندور على قناة الرافدين، إذ تحدث الغندور وضيوفه وكذلك رئيس نادي الزمالك “المستشار مرتضى منصور في مداخلة هاتفية” عن روعة لقاء النصر والهلال بكل جوانبه وأنه مفخرة لكل العرب.
ـ بل إن ضيوف البرنامج ومقدمه أشادوا بحضور أكثر من 57 ألف متفرج للقاء النصر والهلال في وقت لم يتم السماح سوى لـ 100 متفرج “مناصفة بين الفريقين” في لقاء الزمالك والأهلي!
ـ تحدث الزملاء في “البرنامجين” عن روعة الدوري السعودي وتنظيمه ونجومه “وطالبوا” بأن يكون لديهم “في الكويت ومصر” مثلما هو موجود في الملاعب السعودية وهو ما يجعلنا بل “ويجبرنا” أن نفخر بأننا سعوديون نحظى بهذا الدعم من قيادتنا “السياسية” وكذلك الاهتمام والتنظيم من قيادتنا “الرياضية”.
ـ علينا أن نفتخر بأننا “سعوديون” ونفاخر بما نحصل عليه ونعمل للمحافظة على هذه المكاسب.
ـ ولأنني اعتدت “بحكم قدساويتي في الكويت” متابعة برنامج “الديربي” على قناة العدالة الكويتية “وبحكم زملكاويتي في مصر” متابعة برنامج “الزمالك اليوم” على قناة الرافدين المصرية فقد حرصت على متابعة “البرنامجين” عقب نهاية المباراة.
ـ سأتحدث عما قيل في كل برنامج عن “ديربي” العاصمة السعودية، رغم أن اللقاء يمثل مجرد مباراة في دوري محلي لكن لأهمية المباراة وكذلك لقوة الدوري فقد كان للحديث عنها مساحة واسعة جعلتني أفتخر كثيراً وأعيش أجواءً من السعادة لا توصف.
ـ برنامج “الديربي” على قناة العدالة الكويتية لساعة ونصف الساعة يقدمه الزميل العزيز عبد العزيز عطية، ولن أتحدث عما دار خلاله من “ملاطفات” بين طرفين “نصراويين وهلاليين” إذ إن هذا يعد من “بهارات” نجاح أي برنامج حوار رياضي.
ـ سأتحدث عن “إيجابية” ما تم طرحه عن لقاء النصر والهلال ولا أبالغ إذا قلت إن البرنامج منح مساحة واسعة امتدت لساعة وعشر دقائق للحديث عن هذا اللقاء بينما منح “فقط” عشرين دقيقة للحديث عن مباريات كأس الأمير الكويتي!
ـ امتدح مقدم البرنامج وضيوفه في الأستوديو كرنفال “ديربي” العاصمة بكل جزئياته من تنظيم وحضور جماهيري كبير وفعال وأداء فني باهر قدمه نجوم أجانب وسعوديون متميزون وقيادة تحكيم عالمية حتى أنهم وصفوا المباراة للأقرب بمواجهة في دوري أوربي متقدم.
ـ الأمر ذاته حدث في برنامج “الزمالك اليوم” الذي يقدمه الزميل العزيز خالد الغندور على قناة الرافدين، إذ تحدث الغندور وضيوفه وكذلك رئيس نادي الزمالك “المستشار مرتضى منصور في مداخلة هاتفية” عن روعة لقاء النصر والهلال بكل جوانبه وأنه مفخرة لكل العرب.
ـ بل إن ضيوف البرنامج ومقدمه أشادوا بحضور أكثر من 57 ألف متفرج للقاء النصر والهلال في وقت لم يتم السماح سوى لـ 100 متفرج “مناصفة بين الفريقين” في لقاء الزمالك والأهلي!
ـ تحدث الزملاء في “البرنامجين” عن روعة الدوري السعودي وتنظيمه ونجومه “وطالبوا” بأن يكون لديهم “في الكويت ومصر” مثلما هو موجود في الملاعب السعودية وهو ما يجعلنا بل “ويجبرنا” أن نفخر بأننا سعوديون نحظى بهذا الدعم من قيادتنا “السياسية” وكذلك الاهتمام والتنظيم من قيادتنا “الرياضية”.
ـ علينا أن نفتخر بأننا “سعوديون” ونفاخر بما نحصل عليه ونعمل للمحافظة على هذه المكاسب.
