علقت في ذهني بعض المقولات للمشاهير من الكتاب والرياضيين، طرحتها لضيوفي في البرنامج للتعليق عليها وإذا ما كانت توافقهم تلك الآراء، أثبتت التجربة أن البعض من الضيوف يخالفون تلك الآراء التي يتداولها الناس ويقرون بها إيماناً منهم بقيمة محتواها، وأحيانا من دون التركيز على محتواها لمجرد أن من قالها شخصية مشهورة.
للأسطورة الكروية بيليه تعليق على هدف مهم من أهدافه التي سجلها "هكذا سجلت هدفاً على تشيكوسلوفاكيا، قذفت الكرة بقوة نحو الهدف، دون تفكير ولكن بوعي" ما شدني فيما قاله هو الوعي التام، لأننا قد نعتقد بأننا في وعينا ولكن دون أن ننتبه هل هو وعي تام؟
لغازي القصيبي مقولة لم أقرأها سابقاً لكنني فرحت بها كثيراً: "دع عنك لومي وهات مالديك من إطراء"، ما طلبه غازي هو ما يطلبه الكثير من الناس دون أن يجدوه، قبل أيام كنت أجلس مع شخص "يمون" لم أتمن أن أكون طائراً في يوم من الأيام إلا في تلك الساعة التي كنت أجلس فيها معه، هذا الشخص هو أستاذ وعميد الطاقة السلبية، جلس ينتقدني للدرجة التي شعرت فيها أنه يتحدث عن شخص لا أعرفه، لكنني اكتشفت مدى قدرته على تجريد الآخرين من أبسط ما لديهم، الإطراء مادة يجب أن يتم تداولها كما نستخدم الهواء، الإطراء كلمه منعشة يستحق أن نقدمها لكل إنسان يعيش على الأرض لأنها وإن لم تكن في محلها قد تساعد الشخص الذي تقدم له الإطراء في أن يفكر ويتعلم ويثبت أنه يستحقها.
كتبت كثيراً في هذه الزاوية عن سرّاق الفرحة، ونبّهت من خبرة أن هؤلاء قد يكونون أناس قريبين منك دائماً دون أن تشعر بذلك لأنك تنظر إليهم بمنظور عاطفي بشكل دائم، أعود لمقولة بيليه وأسأل هل أنت في كامل وعيك وقادر أن تعرف ذلك؟
أنا شخصياً أشك في أنني دائماً بكامل وعيي، لأنني أعرف أن التواصل مع أصحاب الطاقة السلبية هو أسوأ تصرف يقوم به الإنسان، ومع ذلك مازلت محتفظاً بعدد قليل منهم، ما معنى ذلك؟ الوعي التام هو التصرف حيال الأمور وألا تبقى معلقة وليس معرفتها فقط دون التصرف بما يناسب.
لشكسبير مقولة ولا أعلم إن كان هو من كتبها أم كانت في سياق مسرحية من مسرحياته، لا أعلم، الإنترنت مليء بما يصعب التحقق منه، يقول شكسبير إن فعلاً هو من قال: اهتم بمن يهتم بك، أما البقية فرد التحية يكفي.
للأسطورة الكروية بيليه تعليق على هدف مهم من أهدافه التي سجلها "هكذا سجلت هدفاً على تشيكوسلوفاكيا، قذفت الكرة بقوة نحو الهدف، دون تفكير ولكن بوعي" ما شدني فيما قاله هو الوعي التام، لأننا قد نعتقد بأننا في وعينا ولكن دون أن ننتبه هل هو وعي تام؟
لغازي القصيبي مقولة لم أقرأها سابقاً لكنني فرحت بها كثيراً: "دع عنك لومي وهات مالديك من إطراء"، ما طلبه غازي هو ما يطلبه الكثير من الناس دون أن يجدوه، قبل أيام كنت أجلس مع شخص "يمون" لم أتمن أن أكون طائراً في يوم من الأيام إلا في تلك الساعة التي كنت أجلس فيها معه، هذا الشخص هو أستاذ وعميد الطاقة السلبية، جلس ينتقدني للدرجة التي شعرت فيها أنه يتحدث عن شخص لا أعرفه، لكنني اكتشفت مدى قدرته على تجريد الآخرين من أبسط ما لديهم، الإطراء مادة يجب أن يتم تداولها كما نستخدم الهواء، الإطراء كلمه منعشة يستحق أن نقدمها لكل إنسان يعيش على الأرض لأنها وإن لم تكن في محلها قد تساعد الشخص الذي تقدم له الإطراء في أن يفكر ويتعلم ويثبت أنه يستحقها.
كتبت كثيراً في هذه الزاوية عن سرّاق الفرحة، ونبّهت من خبرة أن هؤلاء قد يكونون أناس قريبين منك دائماً دون أن تشعر بذلك لأنك تنظر إليهم بمنظور عاطفي بشكل دائم، أعود لمقولة بيليه وأسأل هل أنت في كامل وعيك وقادر أن تعرف ذلك؟
أنا شخصياً أشك في أنني دائماً بكامل وعيي، لأنني أعرف أن التواصل مع أصحاب الطاقة السلبية هو أسوأ تصرف يقوم به الإنسان، ومع ذلك مازلت محتفظاً بعدد قليل منهم، ما معنى ذلك؟ الوعي التام هو التصرف حيال الأمور وألا تبقى معلقة وليس معرفتها فقط دون التصرف بما يناسب.
لشكسبير مقولة ولا أعلم إن كان هو من كتبها أم كانت في سياق مسرحية من مسرحياته، لا أعلم، الإنترنت مليء بما يصعب التحقق منه، يقول شكسبير إن فعلاً هو من قال: اهتم بمن يهتم بك، أما البقية فرد التحية يكفي.
