اشتكى أكثر من رئيس نادٍ هذا الموسم احتجاجاً على تباين الدعم الذي قدمته هيئة الرياضة لأندية دوري المحترفين أبرزهم رئيس النصر سعود السويلم.
دعم هيئة الرياضة لأندية دوري المحترفين تجاوز المليارين بمنحة من ولي العهد حفظه الله لدعم الأندية السعودية ولا يزال الدعم مستمراً إلا أن معايير الدعم ما زالت غامضة ولا أحد يطلع عليها لكن المؤكد وحسب بعض الأخبار المتواترة والتصريحات التي تلمح إلى ذلك أنها متفاوتة وهذا شيء طبيعي ولكن غير الطبيعي أن يكون ذلك بين الأندية الجماهيرية الكبيرة وهذا ما يطرح أكثر من علامة استفهام.. هل هناك معايير تحدد الدعم بين الأندية الأربعة الكبار؟
الدعم الأكبر استحوذ عليه ناديا الهلال والاتحاد وبالتحديد الدعم الكبير الذي حصلا عليه في الفترة الشتوية التي شهدت ما يقارب تغيير نصف الأجانب والأجهزة الفنية وبأرقام كبيرة من أجل تصحيح أخطاء إدارية في اختيار الأجانب والأجهزة الفنية.
نادي النصر وبحسب حديث رئيسه هو الأقل دعماً من بين الأندية الكبيرة على الرغم من أنه أكثرها حاجة إلى تدعيم صفوفه لكن ذلك لم يحدث وتدخل أعضاء شرفه الأوفياء لتسديد جزء من الالتزامات المترتبة على النادي هذا الموسم. هيئة الرياضة عليها مسؤولية كبيرة لتثبيت معايير محددة لطريقة صرف الدعم بين الأندية وهو ما تسرب أخيراً من أن الهيئة
تعمل على ذلك، ولا يُلام رئيس الهيئة الأمير عبدالعزيز بن تركي الذي تولى المهمة وقدم ثم صرف ما يقارب 80 % من الدعم في الفترة التي سبقت تعيينه لكن المهم وضع المعايير المحاسبية التي تُرتب وتتابع طريقة الصرف من قبل الهيئة ومن ثم من قبل الأندية لتذهب في طريقها الصحيح.
نوافذ:
ـ النصر بجدارة واصل الصدارة بخماسية على فريق الرائد، أنهى النهائي الأول بنجاح بقي أربع نهائيات.
ـ واصل مدرب النصر فيتوريا وهداف الدوري حمدالله الأفضلية الأسبوعية والشهرية لشهر مارس وهذا نتيجة طبيعية لتفوق النصر في الميدان بكل جدارة واستحقاق، وبقي الأهم وهو حسم بطولة الدوري.
ـ النجم المحترم حمدالله لا يزال يتصدر قائمة هدافي الدوري والكأس على الرغم من غيابه عن ثلث مباريات النصر في الدوري. حمدالله إضافة فنية للدوري وقدوة حسنة للنشء ومثل هؤلاء النجوم هم من يستحقون استقطابهم مهما كلف الأمر، فحمدالله لا يزال يرد على من أساءوا له بطريقته الخاصة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
دعم هيئة الرياضة لأندية دوري المحترفين تجاوز المليارين بمنحة من ولي العهد حفظه الله لدعم الأندية السعودية ولا يزال الدعم مستمراً إلا أن معايير الدعم ما زالت غامضة ولا أحد يطلع عليها لكن المؤكد وحسب بعض الأخبار المتواترة والتصريحات التي تلمح إلى ذلك أنها متفاوتة وهذا شيء طبيعي ولكن غير الطبيعي أن يكون ذلك بين الأندية الجماهيرية الكبيرة وهذا ما يطرح أكثر من علامة استفهام.. هل هناك معايير تحدد الدعم بين الأندية الأربعة الكبار؟
الدعم الأكبر استحوذ عليه ناديا الهلال والاتحاد وبالتحديد الدعم الكبير الذي حصلا عليه في الفترة الشتوية التي شهدت ما يقارب تغيير نصف الأجانب والأجهزة الفنية وبأرقام كبيرة من أجل تصحيح أخطاء إدارية في اختيار الأجانب والأجهزة الفنية.
نادي النصر وبحسب حديث رئيسه هو الأقل دعماً من بين الأندية الكبيرة على الرغم من أنه أكثرها حاجة إلى تدعيم صفوفه لكن ذلك لم يحدث وتدخل أعضاء شرفه الأوفياء لتسديد جزء من الالتزامات المترتبة على النادي هذا الموسم. هيئة الرياضة عليها مسؤولية كبيرة لتثبيت معايير محددة لطريقة صرف الدعم بين الأندية وهو ما تسرب أخيراً من أن الهيئة
تعمل على ذلك، ولا يُلام رئيس الهيئة الأمير عبدالعزيز بن تركي الذي تولى المهمة وقدم ثم صرف ما يقارب 80 % من الدعم في الفترة التي سبقت تعيينه لكن المهم وضع المعايير المحاسبية التي تُرتب وتتابع طريقة الصرف من قبل الهيئة ومن ثم من قبل الأندية لتذهب في طريقها الصحيح.
نوافذ:
ـ النصر بجدارة واصل الصدارة بخماسية على فريق الرائد، أنهى النهائي الأول بنجاح بقي أربع نهائيات.
ـ واصل مدرب النصر فيتوريا وهداف الدوري حمدالله الأفضلية الأسبوعية والشهرية لشهر مارس وهذا نتيجة طبيعية لتفوق النصر في الميدان بكل جدارة واستحقاق، وبقي الأهم وهو حسم بطولة الدوري.
ـ النجم المحترم حمدالله لا يزال يتصدر قائمة هدافي الدوري والكأس على الرغم من غيابه عن ثلث مباريات النصر في الدوري. حمدالله إضافة فنية للدوري وقدوة حسنة للنشء ومثل هؤلاء النجوم هم من يستحقون استقطابهم مهما كلف الأمر، فحمدالله لا يزال يرد على من أساءوا له بطريقته الخاصة.
وعلى دروب الخير نلتقي،،