القيادة، التخطيط والبرمجة، التنظيم، التوظيف، الانتداب، الشؤون المالية، المرافق، فرق الفئات العمرية، التدريب، اللعب والبطولات، أداء اللاعب، الصحة، اللياقة البدنية، الجانب النفسي، الرعاية والحماية، التعليم الدراسي، التعاون، التقييم، القواعد السلوكية، والنتائج.
20 معياراً حددها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي يجب أن تلتزم بها الأندية لتطوير الفئات السنية، ومن المنتظر أن يكون في موسم 2020م من شروط الحصول الرخصة الآسيوية أن تلتزم الأندية بإنشاء أكاديميات في كرة القدم.
في الوقت الذي تعتمد الأندية العالمية على تطوير مستقبلها من خلال الاهتمام بالفئات السنية الأندية السعودية تهمل هذا الجانب بشكل مقلق يهدد مستقبل الرياضة السعودية.
رئيس النادي الأهلي عبد الله بترجي في برنامج كورة أعلن توقف العمل نهائياً في أكاديمية النادي الأهلي بسبب الظروف المالية.
السؤال المهم هنا:
ما أهمية الاهتمام بالفئات العمرية في كرة القدم؟
تدرج اللاعب في الفئات السنية بالأندية والمنتخبات وتأسيسه على يد مدربين مختصين في تطوير وبناء شخصية اللاعب صغير السن من أهم المراحل التي تضمن لك صناعة لاعب محترف يملك جميع مهارات اللعبة الرياضية التي يمارسها.
مستقبل أي فريق أو منتخب يعتمد على القاعدة التي يملكها من المواهب في الفئات السنية، لا يمكن أن تحقق البطولات والاستمرار في المنجزات إلا بتتابع أجيال من اللاعبين يغيرون جلد الفريق بين فترة وأخرى بدماء جديدة.
كثير من الدول العالمية الرائدة في كرة القدم لا تهتم بتحقيق منتخباتها للبطولات في الفئات السنية لأنها تحرص على بناء فريق للمستقبل يتدرج بجميع المراحل السنية حتى يصل كل لاعب للفريق الأول وهو ناضج كروياً.
لا يبقى إلا أن أقول:
كثير من المواهب التي برزت في الكرة السعودية بالمنتخبات السنية تراجع مستواهم الفني وأصبحوا خارج أسوار أنديتهم والمنتخبات لتدفع رياضة الوطن الضريبة بعدم استمرار ركضهم في المستطيل الأخضر.
المسؤولية مشتركة ما بين الأندية واللاعب نفسه بعدم وجود مدربين مختصين في الفئات السنية يساهمون في استمرار هذه المواهب لفترة طويلة بالملاعب من خلال بناء شخصية لاعب ناضج فكرياً وفنياً.
ومن أجل ضمان مستقبل الرياضة السعودية يجب على الاتحاد السعودي لكرة القدم دراسة أسباب تدهور المستوى الفني لكثير من المواهب التي برزت في المنتخبات السنية.
قبل أن ينام طفل الـــ"هندول" يسأل:
هل ضعف تأسيس لاعبينا في الفئات السنية سبب عدم استمرارهم بالملاعب؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.
20 معياراً حددها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي يجب أن تلتزم بها الأندية لتطوير الفئات السنية، ومن المنتظر أن يكون في موسم 2020م من شروط الحصول الرخصة الآسيوية أن تلتزم الأندية بإنشاء أكاديميات في كرة القدم.
في الوقت الذي تعتمد الأندية العالمية على تطوير مستقبلها من خلال الاهتمام بالفئات السنية الأندية السعودية تهمل هذا الجانب بشكل مقلق يهدد مستقبل الرياضة السعودية.
رئيس النادي الأهلي عبد الله بترجي في برنامج كورة أعلن توقف العمل نهائياً في أكاديمية النادي الأهلي بسبب الظروف المالية.
السؤال المهم هنا:
ما أهمية الاهتمام بالفئات العمرية في كرة القدم؟
تدرج اللاعب في الفئات السنية بالأندية والمنتخبات وتأسيسه على يد مدربين مختصين في تطوير وبناء شخصية اللاعب صغير السن من أهم المراحل التي تضمن لك صناعة لاعب محترف يملك جميع مهارات اللعبة الرياضية التي يمارسها.
مستقبل أي فريق أو منتخب يعتمد على القاعدة التي يملكها من المواهب في الفئات السنية، لا يمكن أن تحقق البطولات والاستمرار في المنجزات إلا بتتابع أجيال من اللاعبين يغيرون جلد الفريق بين فترة وأخرى بدماء جديدة.
كثير من الدول العالمية الرائدة في كرة القدم لا تهتم بتحقيق منتخباتها للبطولات في الفئات السنية لأنها تحرص على بناء فريق للمستقبل يتدرج بجميع المراحل السنية حتى يصل كل لاعب للفريق الأول وهو ناضج كروياً.
لا يبقى إلا أن أقول:
كثير من المواهب التي برزت في الكرة السعودية بالمنتخبات السنية تراجع مستواهم الفني وأصبحوا خارج أسوار أنديتهم والمنتخبات لتدفع رياضة الوطن الضريبة بعدم استمرار ركضهم في المستطيل الأخضر.
المسؤولية مشتركة ما بين الأندية واللاعب نفسه بعدم وجود مدربين مختصين في الفئات السنية يساهمون في استمرار هذه المواهب لفترة طويلة بالملاعب من خلال بناء شخصية لاعب ناضج فكرياً وفنياً.
ومن أجل ضمان مستقبل الرياضة السعودية يجب على الاتحاد السعودي لكرة القدم دراسة أسباب تدهور المستوى الفني لكثير من المواهب التي برزت في المنتخبات السنية.
قبل أن ينام طفل الـــ"هندول" يسأل:
هل ضعف تأسيس لاعبينا في الفئات السنية سبب عدم استمرارهم بالملاعب؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك.