أتحدث اليوم عن النسخة الجديدة من بطولة الأندية العربية والتي أعلن رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم تركي آل الشيخ أنها ستحمل مسمى “بطولة كأس الملك محمد السادس للأندية الأبطال” وسيقام النهائي في العاصمة المغربية الرباط.
ـ سيبذل رجال الاتحاد العربي لكرة القدم “رئيسه وأمينه العام ومدير البطولة وبقية فريق العمل” ذات الجهود التي بذلت في نسخة “كأس الشيخ زايد” وربما أكثر لتلافي السلبيات بحثاً عن نجاح النسخة الجديدة “كأس الملك محمد السادس”.
ـ أتوقع مواصلة رئيس الاتحاد العربي جهوده لضمان مشاركة “أفضل وأقوى” الأندية العربية من خلال التنسيق مع الأندية وكذلك الاتحادات الأهلية.
ـ الجوائز المالية “الضخمة” ستستمر في البطولة الجديدة وأتمنى أن تتضاعف لأن جائزة المركز “الأول” في نسخة “كأس زايد” كانت مغرية لكل الأندية وستكون مغرية في النسخة الجديدة لو تم رفع قيمة الجوائز إلى 10 ملايين دولار للمركز الأول 6 ملايين دولار للوصيف ومنح صاحبي المركزين الثالث والرابع مليوني دولار لكل فريق ويتحدد المركزان الثالث والرابع من خلال نتائج مباريات الدور نصف النهائي دون الحاجة لمباراة تحدد المركزين.
ـ مضاعفة الجوائز تأتي عبر السعي لتسويق البطولة بشكل أكبر خاصة أنها باتت تحقق نجاحاً واسعاً على المستوى العربي وستتسابق الدول العربية لاستضافة نهائي البطولة.
ـ لم تأل المملكة العربية السعودية جهداً في دعم الاتحاد العربي “ماليًا” طيلة العقود الماضية ولن تبخل بمواصلة الدعم فهي “بيت العرب الكبير” وما تقدمه للعرب “في كل المجالات” لا يأتي بمنة بل تراه القيادة السعودية واجباً بما في ذلك دعم الرياضة العربية.
ـ لكن كرة القدم اليوم أصبحت “صناعة” ومن السهل جداً توفير التمويل المالي لها “متى نجح الجانب التسويقي” وهو ما ننتظره ونتوقعه من رجال الاتحاد العربي لكرة القدم سواء على صعيد حقوق النقل التلفزيوني أو زيادة عدد المعلنين في ملاعب البطولة.
ـ على الصعيد الفني أتمنى أن يستثمر الاتحاد العربي البطولة لرفع المستوى الفني للمدرب العربي بحيث يتم تخصيص مبلغ مالي لكل ناد عربي مشارك يكون مدربه “عربياً” لا يتم الاستغناء عنه إلا بعد نهاية مشاركة النادي في البطولة.
ـ وتشجيعاً لاحتراف اللاعب العربي أتمنى أن يتم اعتبار “لاعب عربي واحد” لاعباً مواطناً ولا يتم احتسابه من ضمن المحترفين الأجانب ولو حدث هذا فكل الأندية المشاركة ستسعى للتعاقد مع لاعبين عرب وهذا سيرفع المستوى الفني للمحترف العربي.
ـ سيبذل رجال الاتحاد العربي لكرة القدم “رئيسه وأمينه العام ومدير البطولة وبقية فريق العمل” ذات الجهود التي بذلت في نسخة “كأس الشيخ زايد” وربما أكثر لتلافي السلبيات بحثاً عن نجاح النسخة الجديدة “كأس الملك محمد السادس”.
ـ أتوقع مواصلة رئيس الاتحاد العربي جهوده لضمان مشاركة “أفضل وأقوى” الأندية العربية من خلال التنسيق مع الأندية وكذلك الاتحادات الأهلية.
ـ الجوائز المالية “الضخمة” ستستمر في البطولة الجديدة وأتمنى أن تتضاعف لأن جائزة المركز “الأول” في نسخة “كأس زايد” كانت مغرية لكل الأندية وستكون مغرية في النسخة الجديدة لو تم رفع قيمة الجوائز إلى 10 ملايين دولار للمركز الأول 6 ملايين دولار للوصيف ومنح صاحبي المركزين الثالث والرابع مليوني دولار لكل فريق ويتحدد المركزان الثالث والرابع من خلال نتائج مباريات الدور نصف النهائي دون الحاجة لمباراة تحدد المركزين.
ـ مضاعفة الجوائز تأتي عبر السعي لتسويق البطولة بشكل أكبر خاصة أنها باتت تحقق نجاحاً واسعاً على المستوى العربي وستتسابق الدول العربية لاستضافة نهائي البطولة.
ـ لم تأل المملكة العربية السعودية جهداً في دعم الاتحاد العربي “ماليًا” طيلة العقود الماضية ولن تبخل بمواصلة الدعم فهي “بيت العرب الكبير” وما تقدمه للعرب “في كل المجالات” لا يأتي بمنة بل تراه القيادة السعودية واجباً بما في ذلك دعم الرياضة العربية.
ـ لكن كرة القدم اليوم أصبحت “صناعة” ومن السهل جداً توفير التمويل المالي لها “متى نجح الجانب التسويقي” وهو ما ننتظره ونتوقعه من رجال الاتحاد العربي لكرة القدم سواء على صعيد حقوق النقل التلفزيوني أو زيادة عدد المعلنين في ملاعب البطولة.
ـ على الصعيد الفني أتمنى أن يستثمر الاتحاد العربي البطولة لرفع المستوى الفني للمدرب العربي بحيث يتم تخصيص مبلغ مالي لكل ناد عربي مشارك يكون مدربه “عربياً” لا يتم الاستغناء عنه إلا بعد نهاية مشاركة النادي في البطولة.
ـ وتشجيعاً لاحتراف اللاعب العربي أتمنى أن يتم اعتبار “لاعب عربي واحد” لاعباً مواطناً ولا يتم احتسابه من ضمن المحترفين الأجانب ولو حدث هذا فكل الأندية المشاركة ستسعى للتعاقد مع لاعبين عرب وهذا سيرفع المستوى الفني للمحترف العربي.
