أصبحنا على بعد أسبوعين فقط من نهاية موسم كرة القدم الحالي.
ـ موسم كان طويلاً وشاقاً ومرهقاً للفرق وللمنظمين "اتحاد الكرة ورابطة دوري المحترفين" ومر "أي الموسم" بالكثير من "المعوقات" التي تم التغلب عليها بفضل تعاون الجميع.
ـ سينتهي الموسم وسيذهب "أي الموسم" للنسيان بكل ما فيه من سلبيات وإيجابيات ومؤسف جداً أن هذه حالنا إذ "ننسى" الموسم بمجرد نهايته.
ـ ليس عيباً أن تكون هناك "سلبيات" ففي علم الإدارة هناك مبدأ يقول "أنت تخطئ إذاً أنت تعمل" والعيب يكمن في عدم الاعتراف بالأخطاء أو "وهو الأسوأ" أن تعترف بالأخطاء لكنك تتركها دون أن تسعى إلى معالجتها.
ـ قد نجد العذر لاتحاد كرة القدم أو رابطة دوري المحترفين وذلك بسبب "عدم" الاستقرار "الإداري" في هاتين المنظومتين خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة وهذا ساهم كثيراً في "رداءة" المنتج.
ـ أتمنى أن يستمر "الاستقرار" في رابطة دوري المحترفين من خلال مواصلة الزميل مسلي المعمر لعمله رئيساً لرابطة دوري المحترفين وأن يجد "الوقت" الكافي لتنفيذ أفكاره "الإدارية" وكذلك يحصل على "دعم" الأندية التي هي "أساس" الرابطة.
ـ أما اتحاد الكرة "وهو الحلقة الأهم" فما زال يعيش نوعاً من عدم الاستقرار وستشهد الأيام المقبلة "تفاصيل" البرنامج الانتخابي لتشكيل مجلس إدارة جديد "أتمنى" أن يكمل فترته القانونية حتى يستطيع تنفيذ برامجه وأيضاً "كنقاد" نستطيع "نقده" ويكون بإمكان "الجمعية العمومية" مراقبة عمله ومحاسبته.
ـ ما يقلق الكثيرين "وأنا أحدهم" هو أن هذه المرحلة "الانتقالية" المتعلقة بمجلس اتحاد كرة القدم قد "تعرقل" كثيراً من "مخططات" الموسم المقبل.
ـ ربما "يترك" المجلس الحالي "كل" ما يتعلق بالموسم المقبل للمجلس الجديد وهو أمر متوقع إذ إن الرئيس الحالي "لؤي السبيعي" وفي أكثر من مناسبة كان يعلق على "كثير" من الأمور بأنهم يفضلون تركها للمجلس "الجديد".
ـ لدى السبيعي شيء من المنطق إذ إن مجلس جديد لأربعة أعوام مقبلة سيكون "من الأفضل" أن يضع برامجه المستقبلية ومن ضمنها "أجندة" الموسم المقبل.
ـ لكن المرحلة "الانتقالية" بين المجلسين قد لا تخدم الأندية التي تريد "عاجلاً" أجندة الموسم المقبل حتى ترتب برامجها قبل أن ينتهي الموسم ويغادر اللاعبون والأجهزة الفنية.
ـ استثناءً.. أرى أن على المجلس الحالي أن يعلن "أجندة" الموسم المقبل قبل رحيله فربما يتأخر المجلس الجديد وهذا يعني "تأخر" إعلان برامج الموسم المقبل.
ـ موسم كان طويلاً وشاقاً ومرهقاً للفرق وللمنظمين "اتحاد الكرة ورابطة دوري المحترفين" ومر "أي الموسم" بالكثير من "المعوقات" التي تم التغلب عليها بفضل تعاون الجميع.
ـ سينتهي الموسم وسيذهب "أي الموسم" للنسيان بكل ما فيه من سلبيات وإيجابيات ومؤسف جداً أن هذه حالنا إذ "ننسى" الموسم بمجرد نهايته.
ـ ليس عيباً أن تكون هناك "سلبيات" ففي علم الإدارة هناك مبدأ يقول "أنت تخطئ إذاً أنت تعمل" والعيب يكمن في عدم الاعتراف بالأخطاء أو "وهو الأسوأ" أن تعترف بالأخطاء لكنك تتركها دون أن تسعى إلى معالجتها.
ـ قد نجد العذر لاتحاد كرة القدم أو رابطة دوري المحترفين وذلك بسبب "عدم" الاستقرار "الإداري" في هاتين المنظومتين خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة وهذا ساهم كثيراً في "رداءة" المنتج.
ـ أتمنى أن يستمر "الاستقرار" في رابطة دوري المحترفين من خلال مواصلة الزميل مسلي المعمر لعمله رئيساً لرابطة دوري المحترفين وأن يجد "الوقت" الكافي لتنفيذ أفكاره "الإدارية" وكذلك يحصل على "دعم" الأندية التي هي "أساس" الرابطة.
ـ أما اتحاد الكرة "وهو الحلقة الأهم" فما زال يعيش نوعاً من عدم الاستقرار وستشهد الأيام المقبلة "تفاصيل" البرنامج الانتخابي لتشكيل مجلس إدارة جديد "أتمنى" أن يكمل فترته القانونية حتى يستطيع تنفيذ برامجه وأيضاً "كنقاد" نستطيع "نقده" ويكون بإمكان "الجمعية العمومية" مراقبة عمله ومحاسبته.
ـ ما يقلق الكثيرين "وأنا أحدهم" هو أن هذه المرحلة "الانتقالية" المتعلقة بمجلس اتحاد كرة القدم قد "تعرقل" كثيراً من "مخططات" الموسم المقبل.
ـ ربما "يترك" المجلس الحالي "كل" ما يتعلق بالموسم المقبل للمجلس الجديد وهو أمر متوقع إذ إن الرئيس الحالي "لؤي السبيعي" وفي أكثر من مناسبة كان يعلق على "كثير" من الأمور بأنهم يفضلون تركها للمجلس "الجديد".
ـ لدى السبيعي شيء من المنطق إذ إن مجلس جديد لأربعة أعوام مقبلة سيكون "من الأفضل" أن يضع برامجه المستقبلية ومن ضمنها "أجندة" الموسم المقبل.
ـ لكن المرحلة "الانتقالية" بين المجلسين قد لا تخدم الأندية التي تريد "عاجلاً" أجندة الموسم المقبل حتى ترتب برامجها قبل أن ينتهي الموسم ويغادر اللاعبون والأجهزة الفنية.
ـ استثناءً.. أرى أن على المجلس الحالي أن يعلن "أجندة" الموسم المقبل قبل رحيله فربما يتأخر المجلس الجديد وهذا يعني "تأخر" إعلان برامج الموسم المقبل.
