لا أحد يختلف على أن المدرب البرتغالي لفريق النصر السيد روي فيتوريا قدم عملاً كبيراً مع فريقه وصنف من أفضل المدربين في الدوري السعودي هذا الموسم.
فيه مثل دارج يقول "الزين ما يكمل"، السيد روي فيتوريا تصدر الدوري ونافس بقوة على الكأس، إلا أنه في الخطوات الأخيرة ارتكب أخطاء "بليدة" في مباراتي الاتحاد كلفته ضياع صدارة الدوري قبل أن يعيدها له التعاون مرة أخرى، وأيضاً خسر شرف اللعب على نهائي الكأس..
هذه الأخطاء لا يمكن أن تقلل من مسيرته كمدرب كبير وله تاريخ حافل مع الإنجازات في أوروبا، لكنه قد يخسر إضافة إنجازات مهمة في حال تكررت الأخطاء وقت الحسم، المدرب البرتغالي روي فيتوريا حضر للخليج من أجل هدف تحقيق نجاح باهر في واحد من أفضل دوريات العالم على المستوى الفني والقيمة المالية. إدارة النصر قد تواجه موقفًا حرجًا نحو تحديد مصير المدرب فيتوريا إذا لم يوفق الفريق في الدوري، فهي بين "نارين": تجديد الثقة فيه لقيادة مشروع تطوير كرة القدم بالنادي والذي يستمر لثلاثة مواسم، أو تكون الضغوط أكبر وتستبدله بآخر يكمل المشروع الذي بدأه فيتوريا..
هناك من يأخذ بـ"الحظ" على أنه عنصر مهم في كرة القدم، والتاريخ يقول إن الدوري السعودي وكأسي الملك وولي العهد وهما أكبر ثلاث بطولات في السعودية لم يسبق أن فاز بها مدرب برتغالي رغم حضور أسماء كبيرة على مستوى العالم دربت النصر والهلال والأهلي والاتحاد، منهم جورج آرثر وجوزيه مانويل وبيسيرو وبيريرا إلا في حال أوقف مدرب التعاون سوء الطالع أمام الاتحاد البارحة..
فيتوريا على أبواب تحقيق إنجاز عندما يقود النصر لتحقيق أقوى دوري مر على كرة القدم السعودية، وهو الأجدر بذلك وهذا الأمر مرتبط بفوز النصر في مباراتيه القادمتين أمام الحزم والباطن بعد عودة الصدارة، و"ما كل مرة تسلم الصدارة" يا نصر..
نوافذ:
تشرف الرياضيون ليلة البارحة بتشريف خادم الحرمين للمباراة النهائية على الكأس، مبروك للمنتصر لبطل الكأس لهذا الموسم وحظ أفضل للخاسر.
ـ أخطاء التحكيم تلاشت بشكل كبير بعد إبعاد الخواجة كلاتنبيرج وتولي السعودي خليل جلال المهمة عاد التحكيم يعمل بضمير وذمة، نعم الأخطاء موجودة لكنها تقلصت بشكل كبير ولم يعد لها تأثير على النتائج كما كان يحدث في فترة سيّئ الذكر كلاتنبيرج، اللجنة وفقت في اختيار الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا الذي قاد نهائي كأس العالم 2018 روسيا لقيادة نهائي كأس الملك، مثل هؤلاء الحكام هم من يستحقون الحضور لقيادة المباريات المهمة..
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
فيه مثل دارج يقول "الزين ما يكمل"، السيد روي فيتوريا تصدر الدوري ونافس بقوة على الكأس، إلا أنه في الخطوات الأخيرة ارتكب أخطاء "بليدة" في مباراتي الاتحاد كلفته ضياع صدارة الدوري قبل أن يعيدها له التعاون مرة أخرى، وأيضاً خسر شرف اللعب على نهائي الكأس..
هذه الأخطاء لا يمكن أن تقلل من مسيرته كمدرب كبير وله تاريخ حافل مع الإنجازات في أوروبا، لكنه قد يخسر إضافة إنجازات مهمة في حال تكررت الأخطاء وقت الحسم، المدرب البرتغالي روي فيتوريا حضر للخليج من أجل هدف تحقيق نجاح باهر في واحد من أفضل دوريات العالم على المستوى الفني والقيمة المالية. إدارة النصر قد تواجه موقفًا حرجًا نحو تحديد مصير المدرب فيتوريا إذا لم يوفق الفريق في الدوري، فهي بين "نارين": تجديد الثقة فيه لقيادة مشروع تطوير كرة القدم بالنادي والذي يستمر لثلاثة مواسم، أو تكون الضغوط أكبر وتستبدله بآخر يكمل المشروع الذي بدأه فيتوريا..
هناك من يأخذ بـ"الحظ" على أنه عنصر مهم في كرة القدم، والتاريخ يقول إن الدوري السعودي وكأسي الملك وولي العهد وهما أكبر ثلاث بطولات في السعودية لم يسبق أن فاز بها مدرب برتغالي رغم حضور أسماء كبيرة على مستوى العالم دربت النصر والهلال والأهلي والاتحاد، منهم جورج آرثر وجوزيه مانويل وبيسيرو وبيريرا إلا في حال أوقف مدرب التعاون سوء الطالع أمام الاتحاد البارحة..
فيتوريا على أبواب تحقيق إنجاز عندما يقود النصر لتحقيق أقوى دوري مر على كرة القدم السعودية، وهو الأجدر بذلك وهذا الأمر مرتبط بفوز النصر في مباراتيه القادمتين أمام الحزم والباطن بعد عودة الصدارة، و"ما كل مرة تسلم الصدارة" يا نصر..
نوافذ:
تشرف الرياضيون ليلة البارحة بتشريف خادم الحرمين للمباراة النهائية على الكأس، مبروك للمنتصر لبطل الكأس لهذا الموسم وحظ أفضل للخاسر.
ـ أخطاء التحكيم تلاشت بشكل كبير بعد إبعاد الخواجة كلاتنبيرج وتولي السعودي خليل جلال المهمة عاد التحكيم يعمل بضمير وذمة، نعم الأخطاء موجودة لكنها تقلصت بشكل كبير ولم يعد لها تأثير على النتائج كما كان يحدث في فترة سيّئ الذكر كلاتنبيرج، اللجنة وفقت في اختيار الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا الذي قاد نهائي كأس العالم 2018 روسيا لقيادة نهائي كأس الملك، مثل هؤلاء الحكام هم من يستحقون الحضور لقيادة المباريات المهمة..
وعلى دروب الخير نلتقي،،،