جولة واحدة ويسدل الستار على أطول دوري في تاريخ المسابقة، بعد أن زاد عدد المشاركين في منافساته من 8 أندية في أول موسم له إلى 16 ناديًا، وبالتالي إلى 30 جولة هذا الموسم.
تأخر الانطلاقة حوالي الشهر، أدى أيضًا إلى تأخر نهاية جولاته الثلاثين إلى منتصف شهر رمضان لأول مرة، وزيادة عدد اللاعبين الأجانب إلى ثمانية وتبديل بعضهم في الفترة الشتوية وصل بعددهم الإجمالي إلى حوالي 200 محترف أجنبي.
المدربون الـ16 ثبت منهم خمسة في الرائد والتعاون والفتح والشباب والحزم، وأطيح بالبقية ووصل عدد البدلاء إلى 21، ودرب 11 ناديًا أكثر من ثلاثة مدربين، وقاد 98% من مبارياته حكام أجانب، وتغيرت خلاله لجان المسابقات والانضباط والحكام أكثر من مرة، وترأس اتحاد الكرة أربعة شخصيات حتى الآن.
الجولة قبل الأخيرة التي لعبت السبت الماضي حسمت بقاء الاتحاد والرائد، وهبوط الباطن لمرافقة أحد، وأبقت الباب مفتوحًا لتنافس الشباب والتعاون والأهلي على المركز الثالث، ودخول القادسية والحزم دائرة الهبوط المباشر وفي أحسن أحوال أحدهما لعب الملحق.
النصر أكبر الرابحين حيث حقق فوزًا مهمًّا للغاية يهيئه للتتويج أمام الباطن، والهلال فعل أقصى ما يمكنه لتأخير حسم النصر للبطولة بعد فوزه على الاتفاق، وإبقاء فارق النقطة على الرغم من أنه يعني حتى لو فاز على الشباب فلن يغير من أمر خسارة اللقب شيئًا إذا ما حصل ما يتوقعه الجميع وهو فوز النصر على الباطن.
الاتحاد خرج منتصرًا هذه الجولة ليس بالنتيجة الكبيرة 6ـ2 على حساب الفتح، ولكن لأنه ضمن البقاء رسميًّا وقفز للترتيب العاشر، ومرشح لبلوغ الثامن، بينما أصبح الترتيب السادس والسابع حصرًا بين الوحدة والفيصلي، وسيكون أهم لقاءين يحددان الهبوط الجولة المقبلة والأخيرة هما اللذين سيجمعان الوحدة مع الفيحاء والقادسية بالحزم.
الأرقام التي سيتم تحطيمها من نقاط وأهداف وحضور جماهيري مع الجولة الأخيرة، جزء منها ينسب لعدد الجولات الذي زاد هذا الموسم عن ما قبله من 26 إلى 30، والقيمة السوقية للاعبين الأجانب التي ارتفعت إلى رقم فلكي أيضًا هي نتيجة قرار السماح بزيادة اللاعبين إلى ثمانية مع جلب نوعية بعض النجوم البارزين دون إغفال سوء بعض الاختيارات الذي تسبب في موجة أخرى من التعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية... اللقب بنسبة 99% نصراوي، والأقرب للترتيب الثالث الشباب والهبوط المباشر والملحق بين الحزم القادسية، وإذا حدث ذلك يعني بقاء الفيحاء.
تأخر الانطلاقة حوالي الشهر، أدى أيضًا إلى تأخر نهاية جولاته الثلاثين إلى منتصف شهر رمضان لأول مرة، وزيادة عدد اللاعبين الأجانب إلى ثمانية وتبديل بعضهم في الفترة الشتوية وصل بعددهم الإجمالي إلى حوالي 200 محترف أجنبي.
المدربون الـ16 ثبت منهم خمسة في الرائد والتعاون والفتح والشباب والحزم، وأطيح بالبقية ووصل عدد البدلاء إلى 21، ودرب 11 ناديًا أكثر من ثلاثة مدربين، وقاد 98% من مبارياته حكام أجانب، وتغيرت خلاله لجان المسابقات والانضباط والحكام أكثر من مرة، وترأس اتحاد الكرة أربعة شخصيات حتى الآن.
الجولة قبل الأخيرة التي لعبت السبت الماضي حسمت بقاء الاتحاد والرائد، وهبوط الباطن لمرافقة أحد، وأبقت الباب مفتوحًا لتنافس الشباب والتعاون والأهلي على المركز الثالث، ودخول القادسية والحزم دائرة الهبوط المباشر وفي أحسن أحوال أحدهما لعب الملحق.
النصر أكبر الرابحين حيث حقق فوزًا مهمًّا للغاية يهيئه للتتويج أمام الباطن، والهلال فعل أقصى ما يمكنه لتأخير حسم النصر للبطولة بعد فوزه على الاتفاق، وإبقاء فارق النقطة على الرغم من أنه يعني حتى لو فاز على الشباب فلن يغير من أمر خسارة اللقب شيئًا إذا ما حصل ما يتوقعه الجميع وهو فوز النصر على الباطن.
الاتحاد خرج منتصرًا هذه الجولة ليس بالنتيجة الكبيرة 6ـ2 على حساب الفتح، ولكن لأنه ضمن البقاء رسميًّا وقفز للترتيب العاشر، ومرشح لبلوغ الثامن، بينما أصبح الترتيب السادس والسابع حصرًا بين الوحدة والفيصلي، وسيكون أهم لقاءين يحددان الهبوط الجولة المقبلة والأخيرة هما اللذين سيجمعان الوحدة مع الفيحاء والقادسية بالحزم.
الأرقام التي سيتم تحطيمها من نقاط وأهداف وحضور جماهيري مع الجولة الأخيرة، جزء منها ينسب لعدد الجولات الذي زاد هذا الموسم عن ما قبله من 26 إلى 30، والقيمة السوقية للاعبين الأجانب التي ارتفعت إلى رقم فلكي أيضًا هي نتيجة قرار السماح بزيادة اللاعبين إلى ثمانية مع جلب نوعية بعض النجوم البارزين دون إغفال سوء بعض الاختيارات الذي تسبب في موجة أخرى من التعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية... اللقب بنسبة 99% نصراوي، والأقرب للترتيب الثالث الشباب والهبوط المباشر والملحق بين الحزم القادسية، وإذا حدث ذلك يعني بقاء الفيحاء.