أن تتأخر في الدوري بفارق تسع نقاط ثم تعود متصدرًا ومتوجًا باللقب الاستثنائي فيعني تواجد فريق يملك شخصية البطل ويستحق الدوري عن جدارة.
أن تواجه الكثير من المضايقات والمكائد داخل الملعب وخارجه وتواجه ظلمًا تحكيميًّا في العديد من المباريات التي فقدت نقاطها عنوةً وتتجاوز كل ذلك، فحتمًا هناك نجوم نجحوا في قلب موازين اللعب وصب جام غضبهم داخل الملعب لتحقيق الفوز.
أن تلعب عدة مباريات في أرضية لا تمت لكرة القدم بصلة ثم تنقل لك مباراة خارج ملعبك دون معرفة من صاحب القرار المستفز حتى الآن وتتغلب على الظروف فهنيئاً لمثل هؤلاء قدرتهم على الاستمرار بثبات وعدم اليأس.
أن يتغير مدرب الفريق خلال الجولات الخمس بمدرب الفئات السنية وتستمر في المطاردة لعدة جولات وبرتم ثابت، ثم يحضر مدرب في خضم معمعة الدوري ويتوج بالبطولة، فهذا دليل على حسن الاختيار والهدوء في جلب المدرب الأنسب والأفضل.
أن تأتي إدارة جديدة في عامها الأول وتبدأ خطواتها الأولى في التعاقد مع لاعبين أجانب هم صفوة لاعبي الدوري، وتتعاقد مع شركة راعية للنادي بخمسين مليون ريال سنويًّا وراعٍ آخر بعشرين مليوناً، وتعيد الميكنة الإدارية للنادي فهذا بحد ذاته تفوق احترافي يسجل لقائد الفريق الإداري سعود السويلم.
أن تتعاقد مع الصفقة الأهم في الدوري وهداف للفريق في اليوم الأخير من التسجيل دون أن تخسر دولارًا واحداً من فك تعاقده مع فريقه السابق، ثم تعيد تأهيله بعد إصابة استمرت عدة أشهر ليعود هدافًا للدوري والكأس وهداف الهدافين منذ انطلاقة دوري المحترفين وصاحب أطول سلسلة تسجيل في المباريات، وصاحب هدفي حسم الدوري، ومحطم الأرقام القياسية فهي الرؤية الفنية الثاقبة.
أن تتأخر في المشوار الآسيوي في أول مباراتين ثم تعود بقوة وثبات وتكسب ثلاث مباريات متتالية، منها اثنتان خارج أرضك لتحجز بطاقة الـتأهل لدور الستة عشر رغم المشاركة بفريق مختلف عن الدوري، فهناك لاعبون بدلاء قدموا أنفسهم باقتدار.
أن تحرز الدوري السابع عشر بمختلف مسمياته وتضم لخزينة النادي البطولة الثالثة والأربعين، ولا يزال هناك من يشكك رغم أن حسم الدوري لم يأت إلا مع صافرة الحكم، فلا بد أن تدعو له بالشفاء في هذا الشهر الفضيل.
أن تواجه الكثير من المضايقات والمكائد داخل الملعب وخارجه وتواجه ظلمًا تحكيميًّا في العديد من المباريات التي فقدت نقاطها عنوةً وتتجاوز كل ذلك، فحتمًا هناك نجوم نجحوا في قلب موازين اللعب وصب جام غضبهم داخل الملعب لتحقيق الفوز.
أن تلعب عدة مباريات في أرضية لا تمت لكرة القدم بصلة ثم تنقل لك مباراة خارج ملعبك دون معرفة من صاحب القرار المستفز حتى الآن وتتغلب على الظروف فهنيئاً لمثل هؤلاء قدرتهم على الاستمرار بثبات وعدم اليأس.
أن يتغير مدرب الفريق خلال الجولات الخمس بمدرب الفئات السنية وتستمر في المطاردة لعدة جولات وبرتم ثابت، ثم يحضر مدرب في خضم معمعة الدوري ويتوج بالبطولة، فهذا دليل على حسن الاختيار والهدوء في جلب المدرب الأنسب والأفضل.
أن تأتي إدارة جديدة في عامها الأول وتبدأ خطواتها الأولى في التعاقد مع لاعبين أجانب هم صفوة لاعبي الدوري، وتتعاقد مع شركة راعية للنادي بخمسين مليون ريال سنويًّا وراعٍ آخر بعشرين مليوناً، وتعيد الميكنة الإدارية للنادي فهذا بحد ذاته تفوق احترافي يسجل لقائد الفريق الإداري سعود السويلم.
أن تتعاقد مع الصفقة الأهم في الدوري وهداف للفريق في اليوم الأخير من التسجيل دون أن تخسر دولارًا واحداً من فك تعاقده مع فريقه السابق، ثم تعيد تأهيله بعد إصابة استمرت عدة أشهر ليعود هدافًا للدوري والكأس وهداف الهدافين منذ انطلاقة دوري المحترفين وصاحب أطول سلسلة تسجيل في المباريات، وصاحب هدفي حسم الدوري، ومحطم الأرقام القياسية فهي الرؤية الفنية الثاقبة.
أن تتأخر في المشوار الآسيوي في أول مباراتين ثم تعود بقوة وثبات وتكسب ثلاث مباريات متتالية، منها اثنتان خارج أرضك لتحجز بطاقة الـتأهل لدور الستة عشر رغم المشاركة بفريق مختلف عن الدوري، فهناك لاعبون بدلاء قدموا أنفسهم باقتدار.
أن تحرز الدوري السابع عشر بمختلف مسمياته وتضم لخزينة النادي البطولة الثالثة والأربعين، ولا يزال هناك من يشكك رغم أن حسم الدوري لم يأت إلا مع صافرة الحكم، فلا بد أن تدعو له بالشفاء في هذا الشهر الفضيل.