عندما تحقق "أي" منشأة "النجاح" أو "الفشل" فابحث "دوماً" عن "الإدارة"..
ـ إذا حضرت الإدارة المتميزة القادرة على رسم الخطط واختيار الأشخاص المناسبين ووضع آليات التنفيذ المناسبة مع توفر الميزانية المالية اللازمة، فالنجاح والإنجاز سيكونان مخرجات هذه الإدارة..
ـ يطرح دوماً سؤال: الإدارة "فن" أم "علم"؟ والجواب الأقرب للصواب هو أن الإدارة "علم وفن"، ومن يجيد "علم" الإدارة ويتقن "فنها" سيكون هو الأقدر على النجاح وستكون هذه الإدارة هي الإدارة "المتميزة"..
ـ سؤال آخر يطرحه كثيرون: هل الإدارة "فكر" أم "مال"؟ والجواب الأقرب للصواب، هو أن "الفكر" الإداري الناجح هو من يستطيع جلب "المال"..
ـ سعود السويلم شاب اقتحم مجال الإدارة "الرياضية" هذا الموسم للمرة الأولى وكان تحت ضغوط شديدة لأنه يرأس ناديًا "عالميًّا" كبيرًا ذا شعبية جماهيرية جارفة، وعليه "أي السويلم" أن يحقق النجاح للمنشأة التي يرأس مجلس إدارتها "نادي النصر"..
ـ كانت المسؤولية كبيرة للغاية وسأل الكثيرون: هل يملك السويلم الخبرة الكافية لقيادة النصر لتحقيق آمال وطموحات جماهيره؟
ـ طرحت جماهير النصر ذات السؤالين: هل يملك السويلم "علم وفن" الإدارة.. وهل لديه "الفكر والمال"؟ الإجابة عن السؤالين هي من تحدد مستقبل النصر وآماله في البطولات.
ـ التزم السويلم الصمت وتفرغ "للعمل" ليرد على سؤالي جماهير النصر وكم كانت الإجابة مفرحة للنصراويين، حيث تمثلت في تحقيق اللقب "الأغلى" و"الأفخم" وهو لقب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ـ ما أروع أن "تترك" الإدارة "نتائجها" تتحدث عنها وكيف إذا كانت هذه النتائج "إيجابية" ومفرحة لمن يهمه شأن هذا النادي.
ـ كيف حقق السويلم النجاح "الإداري" الذي قاد لمنجز "رياضي" في سنة أولى من الإدارة الرياضية؟
ـ الجواب ببساطة أن السويلم جمع بين "العلم" و "الفن" في الإدارة واستطاع "بفكره" أن يجلب "الأموال"، إضافة إلى أمواله الخاصة التي لم يبخل بها على النصر.
ـ لم يكن السويلم "مركزياً"، بل اختار "بكفاءة" فريق عمله "الإداري" وكذلك المستشارين "الأكفاء"، ومنح الجميع الصلاحيات ووثق بهم وقدراتهم واستمع لنصائح وتوجيهات "المستشارين" الفنية والإدارية الذين لم يكونوا مجرد عقود على ورق.
ـ اكتملت صفات الإداري الناجح "علم وفن وفكر ومال" في سعود السويلم فبات نجم الموسم "إدارياً"، وأصبح الرجل الذي لن يسمح النصراويون برحيله مع ثقتهم "أي النصراويين" بكفاءة وقدرات كل رجال النصر.
ـ إذا حضرت الإدارة المتميزة القادرة على رسم الخطط واختيار الأشخاص المناسبين ووضع آليات التنفيذ المناسبة مع توفر الميزانية المالية اللازمة، فالنجاح والإنجاز سيكونان مخرجات هذه الإدارة..
ـ يطرح دوماً سؤال: الإدارة "فن" أم "علم"؟ والجواب الأقرب للصواب هو أن الإدارة "علم وفن"، ومن يجيد "علم" الإدارة ويتقن "فنها" سيكون هو الأقدر على النجاح وستكون هذه الإدارة هي الإدارة "المتميزة"..
ـ سؤال آخر يطرحه كثيرون: هل الإدارة "فكر" أم "مال"؟ والجواب الأقرب للصواب، هو أن "الفكر" الإداري الناجح هو من يستطيع جلب "المال"..
ـ سعود السويلم شاب اقتحم مجال الإدارة "الرياضية" هذا الموسم للمرة الأولى وكان تحت ضغوط شديدة لأنه يرأس ناديًا "عالميًّا" كبيرًا ذا شعبية جماهيرية جارفة، وعليه "أي السويلم" أن يحقق النجاح للمنشأة التي يرأس مجلس إدارتها "نادي النصر"..
ـ كانت المسؤولية كبيرة للغاية وسأل الكثيرون: هل يملك السويلم الخبرة الكافية لقيادة النصر لتحقيق آمال وطموحات جماهيره؟
ـ طرحت جماهير النصر ذات السؤالين: هل يملك السويلم "علم وفن" الإدارة.. وهل لديه "الفكر والمال"؟ الإجابة عن السؤالين هي من تحدد مستقبل النصر وآماله في البطولات.
ـ التزم السويلم الصمت وتفرغ "للعمل" ليرد على سؤالي جماهير النصر وكم كانت الإجابة مفرحة للنصراويين، حيث تمثلت في تحقيق اللقب "الأغلى" و"الأفخم" وهو لقب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ـ ما أروع أن "تترك" الإدارة "نتائجها" تتحدث عنها وكيف إذا كانت هذه النتائج "إيجابية" ومفرحة لمن يهمه شأن هذا النادي.
ـ كيف حقق السويلم النجاح "الإداري" الذي قاد لمنجز "رياضي" في سنة أولى من الإدارة الرياضية؟
ـ الجواب ببساطة أن السويلم جمع بين "العلم" و "الفن" في الإدارة واستطاع "بفكره" أن يجلب "الأموال"، إضافة إلى أمواله الخاصة التي لم يبخل بها على النصر.
ـ لم يكن السويلم "مركزياً"، بل اختار "بكفاءة" فريق عمله "الإداري" وكذلك المستشارين "الأكفاء"، ومنح الجميع الصلاحيات ووثق بهم وقدراتهم واستمع لنصائح وتوجيهات "المستشارين" الفنية والإدارية الذين لم يكونوا مجرد عقود على ورق.
ـ اكتملت صفات الإداري الناجح "علم وفن وفكر ومال" في سعود السويلم فبات نجم الموسم "إدارياً"، وأصبح الرجل الذي لن يسمح النصراويون برحيله مع ثقتهم "أي النصراويين" بكفاءة وقدرات كل رجال النصر.