البرتغاليون حصلوا على بطولات الموسم الكروي الثلاث “السوبر/ كأس الملك/ الدوري”، خيسوس وبيدرو وفيتوريا، وصدى ذلك في الإعلام البرتغالي ظاهر، الأول أُقيل، والثاني رفض التجديد، والثالث سيعيش موسماً جديداً تحت الاحتمالين.
الهلال افتتح الموسم بتحقيق بطولة السوبر، لكنه تعمد تجاهلها، إما أنه لا يراها صيداً ثميناً، أو أنه لا يرغب في أن تصده عن بطولات أهم ككأس الملك والدوري، وهذا لا يدخل في باب الطمع، ولكن الطموح في الحصول على المزيد من بطولات الموسم، لكن الخطأ في أن هذا التجاهل أسهم في زيادة الضغط على الفريق، حيث سمح للآخرين بتعمد تجاهل هذه البطولة، وبدأ الحديث عن موسم “صفري” للتشويش على تصحيح وضع الفريق للحصول على بطولة أخرى.
خسارة الهلال للقب الدوري كبيرة عند الهلاليين، لكنها كانت ستكون أكثر من كبيرة على بقية الأندية المنافسة لو أن الهلال حقق البطولة، والتي ستكون الثالثة على التوالي، وبغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى أن يتراجع مستوى الهلال، لكن ذلك كان سبباً في أن يلحق به المنافس في الثلث الأخير من الدوري، وينازعه الصدارة حتى انتزعها في الجولة الأخيرة.
النصر الذي بدأ الموسم بتعاقدات ناجحة بامتياز، أقفل بها كل المراكز الشاغرة، وعزز من مراكز أخرى وانعكس ذلك على توافر البدلاء.. فقد مع نهاية الثلث الأول من الدوري المنافسة على الصدارة، وابتعد نقطياً من التسع حتى الاثنتين، ولم يتقدم إلا بعد الجولة الـ25 لكنه تقدم مهم، وبعد فوزه على الهلال جعل الأمور تتبدل كلياً ويصبح المتحكم في البطولة.
عاد النصر ليخسر أمام الاتحاد ليصبح الأمر بيد الهلال لمجرد تحقيقه الفوز في الجولات الثلاث المتبقية، مايعني أن النصر فرّط هو الآخر، إلا أن الهلال مرة ثانية رفض البطولة بخسارة من التعاون ليسلم الجميع بأن البطولة نصراوية إذا ما فاز على الحزم والباطن أو خسر الهلال أي نقطة من مباراتي الاتفاق والشباب، فاز الهلال والنصر، لكن حتى الدقيقة 55 من آخر جولة كانت البطولة هلالية حتى حسمها النصر.. أي بطولة بهذا السيناريو لا يمكن أن تقول إن من حققها لا يستحقها، ومن غير المعقول أن تلغي دور من نازعه عليها.. أما البرتغاليون والأجانب والبطولات سنعود للحديث عنهم وعنها من جديد.
الهلال افتتح الموسم بتحقيق بطولة السوبر، لكنه تعمد تجاهلها، إما أنه لا يراها صيداً ثميناً، أو أنه لا يرغب في أن تصده عن بطولات أهم ككأس الملك والدوري، وهذا لا يدخل في باب الطمع، ولكن الطموح في الحصول على المزيد من بطولات الموسم، لكن الخطأ في أن هذا التجاهل أسهم في زيادة الضغط على الفريق، حيث سمح للآخرين بتعمد تجاهل هذه البطولة، وبدأ الحديث عن موسم “صفري” للتشويش على تصحيح وضع الفريق للحصول على بطولة أخرى.
خسارة الهلال للقب الدوري كبيرة عند الهلاليين، لكنها كانت ستكون أكثر من كبيرة على بقية الأندية المنافسة لو أن الهلال حقق البطولة، والتي ستكون الثالثة على التوالي، وبغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى أن يتراجع مستوى الهلال، لكن ذلك كان سبباً في أن يلحق به المنافس في الثلث الأخير من الدوري، وينازعه الصدارة حتى انتزعها في الجولة الأخيرة.
النصر الذي بدأ الموسم بتعاقدات ناجحة بامتياز، أقفل بها كل المراكز الشاغرة، وعزز من مراكز أخرى وانعكس ذلك على توافر البدلاء.. فقد مع نهاية الثلث الأول من الدوري المنافسة على الصدارة، وابتعد نقطياً من التسع حتى الاثنتين، ولم يتقدم إلا بعد الجولة الـ25 لكنه تقدم مهم، وبعد فوزه على الهلال جعل الأمور تتبدل كلياً ويصبح المتحكم في البطولة.
عاد النصر ليخسر أمام الاتحاد ليصبح الأمر بيد الهلال لمجرد تحقيقه الفوز في الجولات الثلاث المتبقية، مايعني أن النصر فرّط هو الآخر، إلا أن الهلال مرة ثانية رفض البطولة بخسارة من التعاون ليسلم الجميع بأن البطولة نصراوية إذا ما فاز على الحزم والباطن أو خسر الهلال أي نقطة من مباراتي الاتفاق والشباب، فاز الهلال والنصر، لكن حتى الدقيقة 55 من آخر جولة كانت البطولة هلالية حتى حسمها النصر.. أي بطولة بهذا السيناريو لا يمكن أن تقول إن من حققها لا يستحقها، ومن غير المعقول أن تلغي دور من نازعه عليها.. أما البرتغاليون والأجانب والبطولات سنعود للحديث عنهم وعنها من جديد.