طيلة العقود الثلاثة الماضية كنت أتلقى أسئلة متكررة عن إمكانية "تخصيص" الأندية، وكنت أجيب أننا بعيدون تماماً بسبب "التركيبة الاجتماعية" أولاً، ومن ثم غياب الأرضية "الصلبة" للبدء بهذا المشروع ومن ثم تنفيذه..
ـ قلت أمامنا ما يقرب من عقدين "20 عاماً" تتغير خلالها تركيبة المجتمع ونظرته لفكرة "تخصيص" الأندية، وكذلك نكون قد بدأنا في "تذليل" عقبات التخصيص المالية والاقتصادية منها..
ـ لم أشعر بقرب "تخصيص" الأندية السعودية "أو بعضها" مثلما شعرت بها بدءًا من الموسم الماضي، وتضاعف شعوري هذه الأيام..
ـ قدم ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان دعماً كبيراً غير مسبوق للأندية في وقت كانت الأندية في أشد الحاجة لذلك الدعم، بسبب معاناة مالية "سابقة" و"آنية" كانت ستقود الأندية إلى معاناة "مستقبلية"..
ـ عاشت الأندية "بفضل دعم ولي العهد" في بحبوحة من المال جعلتها "أي الأندية" تقدم مستوى استثنائياً وقادرة على رسم مستقبلها، خصوصاً تلك الأندية التي "استثمرت" المال وبات لديها "وفر" مالي..
ـ وجوه جديدة برزت في الساحة الرياضية السعودية وتولت رئاسة بعض الأندية وأدارتها بفكر جديد على رياضتنا يعتمد على العمل المؤسساتي، من خلال اختيار الكفاءات المؤهلة ومنحها كامل الصلاحيات..
ـ إدارة النصر برئاسة سعود السويلم مثال متميز لهذا الفكر، حيث نالت هذه الإدارة رضا وإعجاب الجميع "باستثناء المتعصبين بطبيعة الحال"..
ـ ما حدث ويحدث في النصر يجعلني أشعر بقرب تخصيص هذا النادي حيث غادر ميدان "الديون" وبات نادياً "رابحاً" في ظل توقيع العديد من عقود الشراكة والرعاية، وكذلك بوجود كفاءات إدارية تقود بدورها كما ينبغي..
ـ اليوم يبدأ الهلاليون بنفس طريقة نادي النصر من خلال ترشيح شخصية "مغمورة" في الوسط الرياضي هو فهد بن نافل، لكن هذه الشخصية "ليست مغمورة" لمن يقف وراءها، وهنا أتحدث عن شخصية كبيرة تترأس شركة عالمية هو الأمير الوليد بن طلال..
ـ بات الهلال قريباً جداً من "التخصيص" وسيكون دور ابن نافل "إدارة" الهلال بفكر "تجاري بحت" اكتسبه من الأمير الوليد بن طلال، وربما "بل المفترض" أن يستعين ابن نافل بكفاءات إدارية في مجالات لا يلم بها كما ينبغي "رياضية وفنية على سبيل المثال"..
ـ إن لم يستعن ابن نافل بكفاءات إدارية وفنية "ضليعة بكرة القدم"، واكتفى بالفكر "التجاري" فهذا قد يمنعه من تحقيق المنجزات وحينها لن يقبله الهلاليون..
ـ اقترب التخصيص كثيراً...علينا أن ندعم خطواته..
ـ قلت أمامنا ما يقرب من عقدين "20 عاماً" تتغير خلالها تركيبة المجتمع ونظرته لفكرة "تخصيص" الأندية، وكذلك نكون قد بدأنا في "تذليل" عقبات التخصيص المالية والاقتصادية منها..
ـ لم أشعر بقرب "تخصيص" الأندية السعودية "أو بعضها" مثلما شعرت بها بدءًا من الموسم الماضي، وتضاعف شعوري هذه الأيام..
ـ قدم ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان دعماً كبيراً غير مسبوق للأندية في وقت كانت الأندية في أشد الحاجة لذلك الدعم، بسبب معاناة مالية "سابقة" و"آنية" كانت ستقود الأندية إلى معاناة "مستقبلية"..
ـ عاشت الأندية "بفضل دعم ولي العهد" في بحبوحة من المال جعلتها "أي الأندية" تقدم مستوى استثنائياً وقادرة على رسم مستقبلها، خصوصاً تلك الأندية التي "استثمرت" المال وبات لديها "وفر" مالي..
ـ وجوه جديدة برزت في الساحة الرياضية السعودية وتولت رئاسة بعض الأندية وأدارتها بفكر جديد على رياضتنا يعتمد على العمل المؤسساتي، من خلال اختيار الكفاءات المؤهلة ومنحها كامل الصلاحيات..
ـ إدارة النصر برئاسة سعود السويلم مثال متميز لهذا الفكر، حيث نالت هذه الإدارة رضا وإعجاب الجميع "باستثناء المتعصبين بطبيعة الحال"..
ـ ما حدث ويحدث في النصر يجعلني أشعر بقرب تخصيص هذا النادي حيث غادر ميدان "الديون" وبات نادياً "رابحاً" في ظل توقيع العديد من عقود الشراكة والرعاية، وكذلك بوجود كفاءات إدارية تقود بدورها كما ينبغي..
ـ اليوم يبدأ الهلاليون بنفس طريقة نادي النصر من خلال ترشيح شخصية "مغمورة" في الوسط الرياضي هو فهد بن نافل، لكن هذه الشخصية "ليست مغمورة" لمن يقف وراءها، وهنا أتحدث عن شخصية كبيرة تترأس شركة عالمية هو الأمير الوليد بن طلال..
ـ بات الهلال قريباً جداً من "التخصيص" وسيكون دور ابن نافل "إدارة" الهلال بفكر "تجاري بحت" اكتسبه من الأمير الوليد بن طلال، وربما "بل المفترض" أن يستعين ابن نافل بكفاءات إدارية في مجالات لا يلم بها كما ينبغي "رياضية وفنية على سبيل المثال"..
ـ إن لم يستعن ابن نافل بكفاءات إدارية وفنية "ضليعة بكرة القدم"، واكتفى بالفكر "التجاري" فهذا قد يمنعه من تحقيق المنجزات وحينها لن يقبله الهلاليون..
ـ اقترب التخصيص كثيراً...علينا أن ندعم خطواته..