في هذه الزاوية “هندول” سأفتح سلسلة مقالات “كشف حساب” فيما يتعلق بالموسم الرياضي 2018-2019م لمناقشة الإيجابيات من أجل تعزيزها والسلبيات من أجل علاجها.
اليوم سنناقش كيف حقق النصر بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟
لكل بطولة قصة، يُكتب لها عنوان عريض، يبقى خالدًا في تاريخ هذا الحدث. النصر بطلاً لدوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، تجربةٌ رياضية، تعكس لك أهمية الإدارة الرياضية في تحقيق الإنجازات.
عرَّاب هذا الإنجاز في البيت الأصفر رئيس النادي سعود السويلم، استطاع أن يعيد فريق النصر إلى منصات الذهب بالعمل الجاد والتخطيط الاستراتيجي.
كثيرٌ من الأخطاء، وقع فيها رئيس النصر سعود السويلم في بداية مشواره، وكان لها الأثر السلبي على الفريق، وحينها انتقدت في هذه الزاوية “هندول” كثيرًا من تلك التصرفات غير اللائقة.
ما يجب ذكره أن سعود السويلم تعلَّم الكثير من أخطائه في بداية المشوار، وعالجها في الدور الثاني من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، وهذا النضج في الإدارة الرياضية كان له الأثر الكبير في تصحيح مسار الفريق ليصبح بطلًا للدوري.
الصفقات الأجنبية المميزة التي تعاقد معها النصر، وكان لها الدور الأكبر في تحقيق البطولة، تعكس وجود رؤية فنية ثاقبة في الإدارة النصراوية التي استطاعت أن تغيِّر جلد الفريق بشكل مبهر.
لا يبقى إلا أن أقول:
من الواضح أن شهية رئيس النصر سعود السويلم أصبحت مفتوحة لتذوق طعم الذهب في المنصات من خلال الاستعداد القوي للموسم المقبل بصفقات جديدة، والاستغناء عن لاعبين لا يملكون أي قيمة فنية في الفريق.
الإنسان عدو نفسه. لا أخاف على سعود السويلم من مواصلة النجاح إلا من نفسه. عمله الجاد وتخطيطه الاستراتيجي، يخدشهما بعدم حُسن تصرفه بالظهور الإعلامي، والتغريدات في تويتر، ما يشوِّه قصة نجاحه.
وحتى نستمتع بقراءة تفاصيل قصة نجاج رياضية، نحتاج إلى ظهور سعود السويلم في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مسؤولًا رزينًا، وليس مشجعًا في المدرجات فاقدًا أعصابه. ما يجعل البطل شامخًا الفروسية في الخصومة والتواضع عند النصر.
غدًا سنناقش.. مَن المسؤول عن خسارة الهلال بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟!.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
اليوم سنناقش كيف حقق النصر بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟
لكل بطولة قصة، يُكتب لها عنوان عريض، يبقى خالدًا في تاريخ هذا الحدث. النصر بطلاً لدوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، تجربةٌ رياضية، تعكس لك أهمية الإدارة الرياضية في تحقيق الإنجازات.
عرَّاب هذا الإنجاز في البيت الأصفر رئيس النادي سعود السويلم، استطاع أن يعيد فريق النصر إلى منصات الذهب بالعمل الجاد والتخطيط الاستراتيجي.
كثيرٌ من الأخطاء، وقع فيها رئيس النصر سعود السويلم في بداية مشواره، وكان لها الأثر السلبي على الفريق، وحينها انتقدت في هذه الزاوية “هندول” كثيرًا من تلك التصرفات غير اللائقة.
ما يجب ذكره أن سعود السويلم تعلَّم الكثير من أخطائه في بداية المشوار، وعالجها في الدور الثاني من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، وهذا النضج في الإدارة الرياضية كان له الأثر الكبير في تصحيح مسار الفريق ليصبح بطلًا للدوري.
الصفقات الأجنبية المميزة التي تعاقد معها النصر، وكان لها الدور الأكبر في تحقيق البطولة، تعكس وجود رؤية فنية ثاقبة في الإدارة النصراوية التي استطاعت أن تغيِّر جلد الفريق بشكل مبهر.
لا يبقى إلا أن أقول:
من الواضح أن شهية رئيس النصر سعود السويلم أصبحت مفتوحة لتذوق طعم الذهب في المنصات من خلال الاستعداد القوي للموسم المقبل بصفقات جديدة، والاستغناء عن لاعبين لا يملكون أي قيمة فنية في الفريق.
الإنسان عدو نفسه. لا أخاف على سعود السويلم من مواصلة النجاح إلا من نفسه. عمله الجاد وتخطيطه الاستراتيجي، يخدشهما بعدم حُسن تصرفه بالظهور الإعلامي، والتغريدات في تويتر، ما يشوِّه قصة نجاحه.
وحتى نستمتع بقراءة تفاصيل قصة نجاج رياضية، نحتاج إلى ظهور سعود السويلم في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مسؤولًا رزينًا، وليس مشجعًا في المدرجات فاقدًا أعصابه. ما يجعل البطل شامخًا الفروسية في الخصومة والتواضع عند النصر.
غدًا سنناقش.. مَن المسؤول عن خسارة الهلال بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟!.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.