لست مقللاً من كفاءة المدرب السعودي لكنني ما زلت مقتنعاً بأن المدرب الأجنبي "الخبير" هو الأفضل للإشراف على منتخبات الفئات السنية السعودية.
ـ من نظرة "سريعة" على لائحة الأندية الجديدة يبدو أننا في طريقنا لنقلة حديثة على صعيد مجالس إدارات الأندية وكذلك "دور" الجمعيات العمومية وهذا أمر يسجل للهيئة العامة للرياضة.
ـ الملاحظة التي تسجل هي "تأخر" إعلان اللائحة، إذ لا وقت "كاف للقراءة" بين إعلانها وموعد فتح باب الترشح أو حتى بدء الانتخابات وكذلك سداد رسوم عضوية الجمعية العمومية خاصة أنها تزامنت مع فترة إجازة.
ـ كان من الأفضل إعلان اللائحة مبكراً "منتصف رمضان على سبيل المثال".
ـ لا تلوموا كل من "يحجم" حتى عن مجرد "التفكير" في التقدم لسباق انتخابات رئاسة اتحاد كرة القدم، فقوة بعض الأندية "تحديداً الهلال والنصر" لا يمكن أن يمنح أي مجلس اتحاد كرة النجاح.
ـ تمنيت "تعدد" المتقدمين لرئاسة اتحاد الكرة لكن هذا لم يحدث وأعتقد "وجهة نظر شخصية" أن القدير ياسر المسحل هو الأفضل لرئاسة مجلس الاتحاد.
ـ إذا لم يكن لدى مجلس اتحاد الكرة الجديد الرغبة في إقامة الدوري الرديف فإنه لابد من تخفيض عدد المحترفين الأجانب في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى.. هذا الدوري الفرصة "الوحيدة" لمشاركة الوجوه الواعدة التي لم تجد فرصتها في الفرق الكبيرة.
ـ استمعت لأكثر من مدرب من مدربي أندية دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى و"جميعهم" اتفقوا على أن الدوري طويل ومرهق جداً "38 جولة" وأن المشاركين "لاعبين ومدربين وجماهير أُصيبوا بالملل".
ـ لماذا لا يتم التفكير في تقسيم الدوري إلى مجموعتين "جغرافياً أو حسب القرعة" ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة للدور الثاني ويسمى "دور الصعود والتأهل"؟
ـ لماذا تتقيد أنديتنا بنظام "مصافحة اللاعبين بعد المباراة" في دوري أبطال آسيا ونتجاهله في الدوري المحلي؟ فرض تطبيقه "يساهم" في تخفيف حدة تعصب الجماهير.
ـ ضمت قائمة المنتخب المغربي الذي سيشارك الشهر المقبل في نهائيات أمم إفريقيا في مصر 5 لاعبين يحترفون في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. اللاعبون الخمسة هم: حمد الله وأمرابط "النصر" الأحمدي وداكوستا "الاتحاد" وبوصوفة "الشباب".
ـ اعتدنا أن المنتخبات الإفريقية تعتمد "فقط" على محترفيها في أوروبا وهو ما كسر قاعدته المنتخب المغربي في "تأكيد" على تميز هؤلاء المحترفين وقوة الدوري السعودي.
ـ من نظرة "سريعة" على لائحة الأندية الجديدة يبدو أننا في طريقنا لنقلة حديثة على صعيد مجالس إدارات الأندية وكذلك "دور" الجمعيات العمومية وهذا أمر يسجل للهيئة العامة للرياضة.
ـ الملاحظة التي تسجل هي "تأخر" إعلان اللائحة، إذ لا وقت "كاف للقراءة" بين إعلانها وموعد فتح باب الترشح أو حتى بدء الانتخابات وكذلك سداد رسوم عضوية الجمعية العمومية خاصة أنها تزامنت مع فترة إجازة.
ـ كان من الأفضل إعلان اللائحة مبكراً "منتصف رمضان على سبيل المثال".
ـ لا تلوموا كل من "يحجم" حتى عن مجرد "التفكير" في التقدم لسباق انتخابات رئاسة اتحاد كرة القدم، فقوة بعض الأندية "تحديداً الهلال والنصر" لا يمكن أن يمنح أي مجلس اتحاد كرة النجاح.
ـ تمنيت "تعدد" المتقدمين لرئاسة اتحاد الكرة لكن هذا لم يحدث وأعتقد "وجهة نظر شخصية" أن القدير ياسر المسحل هو الأفضل لرئاسة مجلس الاتحاد.
ـ إذا لم يكن لدى مجلس اتحاد الكرة الجديد الرغبة في إقامة الدوري الرديف فإنه لابد من تخفيض عدد المحترفين الأجانب في دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى.. هذا الدوري الفرصة "الوحيدة" لمشاركة الوجوه الواعدة التي لم تجد فرصتها في الفرق الكبيرة.
ـ استمعت لأكثر من مدرب من مدربي أندية دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى و"جميعهم" اتفقوا على أن الدوري طويل ومرهق جداً "38 جولة" وأن المشاركين "لاعبين ومدربين وجماهير أُصيبوا بالملل".
ـ لماذا لا يتم التفكير في تقسيم الدوري إلى مجموعتين "جغرافياً أو حسب القرعة" ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة للدور الثاني ويسمى "دور الصعود والتأهل"؟
ـ لماذا تتقيد أنديتنا بنظام "مصافحة اللاعبين بعد المباراة" في دوري أبطال آسيا ونتجاهله في الدوري المحلي؟ فرض تطبيقه "يساهم" في تخفيف حدة تعصب الجماهير.
ـ ضمت قائمة المنتخب المغربي الذي سيشارك الشهر المقبل في نهائيات أمم إفريقيا في مصر 5 لاعبين يحترفون في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.. اللاعبون الخمسة هم: حمد الله وأمرابط "النصر" الأحمدي وداكوستا "الاتحاد" وبوصوفة "الشباب".
ـ اعتدنا أن المنتخبات الإفريقية تعتمد "فقط" على محترفيها في أوروبا وهو ما كسر قاعدته المنتخب المغربي في "تأكيد" على تميز هؤلاء المحترفين وقوة الدوري السعودي.
