لا يختلف اثنان "بشرط أن يكونا من غير المستفيدين" على أن "أي منشأة" هي أكبر من "الأشخاص" فهؤلاء يأتون ويذهبون بينما "المنشأة" باقية.
ـ لكن الاختلاف لا يعني "تهميش أو تجاهل" الأشخاص الناجحين الذين مروا في تاريخ "المنشأة" وتركوا فيها "من خلال عملهم" أثراً إيجابياً.
ـ يجب "المزج" بين أهمية "علو" مكانة "المنشأة" وأهمية وجود "الأشخاص" المتميزين وهذا "المزج" يحقق لهذه المنشأة تميزها ونجاحها.
ـ أربط هذه الرؤية والمقدمة بما يحدث "حالياً" حول "مستقبل" رئاسة نادي النصر الذي يدور حوله "أي مستقبل الرئاسة" العديد من الأسئلة.
ـ أغلبية شرائح الوسط الرياضي السعودي "تحديداً جماهير نادي النصر" ترى أن عدم تقديم سعود السويلم أوراقه للسباق على رئاسة نادي النصر "ومن ثم اعتذاره الرسمي" مفاجأة أن كثيرين ذهبوا للقول إنها "صدمة".
ـ انقسمت شرائح الوسط الرياضي لتقييم الموقف "بعد عدم تقدم" السويلم للمنصب.. شريحة "منافسة أو حتى نصراوية لكنها لا تريد السويلم" وهي شريحة دون شك لا تتمنى للنصر "الخير" كان رأيها "النصر أكبر من الأشخاص"، وهي كلمة "حق أريد بها باطل"، إذ المقصود "فقط" ألا يعود سعود السويلم.
ـ شريحة أخرى "نصراوية عاطفية" تعرضت للصدمة وكأن نادي النصر سيغلق أبوابه فيما لو لم يرشح السويلم نفسه لرئاسة النصر.
ـ الشريحتان "مع خالص الاحترام لأفرادها" حادت عن الصواب، فالنصر "كيان كبير" لكنه يريد كفاءات إدارية بحجم السويلم "هذا ردي على الشريحة الأولى.. الشريحة الثانية أقول لها "النصر كيان كبير" لا يقف على الأشخاص فقد حقق المنجزات برئاسة "العديد" من الشخصيات وسيحقق "مستقبلاً" العديد من المكتسبات تحت إدارة شخصيات جديدة.
ـ ما أستطيع قوله إن سعود السويلم قدم "رغم قصر فترته" عملاً إدارياً متميزاً "بعيداً عن لقب الدوري"، إذ أتحدث عن عمل مؤسساتي نال إعجاب الكثيرين وتحديداً "المنصفين".. من هنا يمثل رحيل السويلم "خسارة" للنصراويين لكنه ليس "نهاية" هذا الكيان الكبير، وأول من يرفض مقولة "النهاية" هو السويلم نفسه.
ـ أشد ما أخشاه "وهو طبع العرب والسعوديين" أن يرحل "كل" من عمل مع السويلم بعد قرار رحيله، وهنا سيعود النصراويون للبدء من نقطة الصفر.
ـ المحير هو "تأخر" السويلم في إعلان إعتذاره.. لماذا "صمت" طيلة هذه الفترة ولم يكشف للنصراويين "مبكراً" رغبته بالرحيل؟ ما زالت الأسباب غامضة.
ـ لكن الاختلاف لا يعني "تهميش أو تجاهل" الأشخاص الناجحين الذين مروا في تاريخ "المنشأة" وتركوا فيها "من خلال عملهم" أثراً إيجابياً.
ـ يجب "المزج" بين أهمية "علو" مكانة "المنشأة" وأهمية وجود "الأشخاص" المتميزين وهذا "المزج" يحقق لهذه المنشأة تميزها ونجاحها.
ـ أربط هذه الرؤية والمقدمة بما يحدث "حالياً" حول "مستقبل" رئاسة نادي النصر الذي يدور حوله "أي مستقبل الرئاسة" العديد من الأسئلة.
ـ أغلبية شرائح الوسط الرياضي السعودي "تحديداً جماهير نادي النصر" ترى أن عدم تقديم سعود السويلم أوراقه للسباق على رئاسة نادي النصر "ومن ثم اعتذاره الرسمي" مفاجأة أن كثيرين ذهبوا للقول إنها "صدمة".
ـ انقسمت شرائح الوسط الرياضي لتقييم الموقف "بعد عدم تقدم" السويلم للمنصب.. شريحة "منافسة أو حتى نصراوية لكنها لا تريد السويلم" وهي شريحة دون شك لا تتمنى للنصر "الخير" كان رأيها "النصر أكبر من الأشخاص"، وهي كلمة "حق أريد بها باطل"، إذ المقصود "فقط" ألا يعود سعود السويلم.
ـ شريحة أخرى "نصراوية عاطفية" تعرضت للصدمة وكأن نادي النصر سيغلق أبوابه فيما لو لم يرشح السويلم نفسه لرئاسة النصر.
ـ الشريحتان "مع خالص الاحترام لأفرادها" حادت عن الصواب، فالنصر "كيان كبير" لكنه يريد كفاءات إدارية بحجم السويلم "هذا ردي على الشريحة الأولى.. الشريحة الثانية أقول لها "النصر كيان كبير" لا يقف على الأشخاص فقد حقق المنجزات برئاسة "العديد" من الشخصيات وسيحقق "مستقبلاً" العديد من المكتسبات تحت إدارة شخصيات جديدة.
ـ ما أستطيع قوله إن سعود السويلم قدم "رغم قصر فترته" عملاً إدارياً متميزاً "بعيداً عن لقب الدوري"، إذ أتحدث عن عمل مؤسساتي نال إعجاب الكثيرين وتحديداً "المنصفين".. من هنا يمثل رحيل السويلم "خسارة" للنصراويين لكنه ليس "نهاية" هذا الكيان الكبير، وأول من يرفض مقولة "النهاية" هو السويلم نفسه.
ـ أشد ما أخشاه "وهو طبع العرب والسعوديين" أن يرحل "كل" من عمل مع السويلم بعد قرار رحيله، وهنا سيعود النصراويون للبدء من نقطة الصفر.
ـ المحير هو "تأخر" السويلم في إعلان إعتذاره.. لماذا "صمت" طيلة هذه الفترة ولم يكشف للنصراويين "مبكراً" رغبته بالرحيل؟ ما زالت الأسباب غامضة.