كنت أنوي كتابة عدة مقالات عن “استراتيجية دعم الأندية” وسأكتبها بإذن الله، لكنني أجد الحاجة ملحة لنداء جديد لقياداتنا الرياضية عن آلية التواصل مع الاتحاد الآسيوي، بعد أن أثبتت الانتخابات الأخيرة أن مكانتنا اهتزت، فبعد سنوات المغفور له بإذن الله “عبد الله الدبل” فزت بالتزكية 2007 وبالانتخابات 2011، وفاز “أحمد عيد” بالانتخابات 2015 بمقعد اللجنة التنفيذية، ثم خسرنا المقعد 2019 حتى أقر الاتحاد الآسيوي بقيادة الشيخ “سلمان آل خليفة” زيادة أعضاء المكتب التنفيذي فدخل “د. خالد الثبيتي”، فوجب علينا التحرك “لنكسب آسيا”.
بالأمس ظهرت أسماء الأعضاء الجدد ممثلينا في لجان الاتحاد الآسيوي، وهي أسماء شابة تبشر بالخير تمنيت أن تشمل “د. شاكر الذيابي” المتخصص في الإعلام الرقمي، والذي أثبت كفاءة في إدارة الشأن الإعلامي للمنتخب في كأس العالم، خصوصاً أن اتحادنا الموقر لم يرشح أي عضو للجنة الإعلامية رغم أهميتها، وحتى يتم إعلان القائمة النهائية سيبقى الأمل قائماً، والأمل الأكبر أن تتضافر جهود هذه الكوكبة من الأعضاء “لنكسب آسيا”.
بالتأكيد أن المسؤولية الأكبر تقع على عاتق الخبيرين الرائعين رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم “ياسر المسحل” عضو لجنة الانضباط بالاتحادين الدولي والآسيوي، ونائبه “خالد الثبيتي” عضو اللجنة التنفيذية، وأنتظر منهما العمل مع قيادات الوطن السياسية والاقتصادية والإعلامية والرياضية لإنهاء ملف النقل التلفزيوني لكرة القدم الآسيوية، الذي لا يزال غامضاً، ولعل الحل المثالي بتنسيق الجهود مع دول غرب آسيا لتقاسم قيمة الحقوق التي بلغت 300 مليون دولار لأربع سنوات في آخر عقد، ومن العقد الجديد نبدأ رحلتنا “لنكسب آسيا”.
كما أنتظر من القيادات المسؤولة إقناع الشركات السعودية لرعاية الاتحاد الآسيوي وشراء الحقوق التجارية، ليكون لنا الثقل الاقتصادي المؤثر بشكل يساعد على فوزنا بتنظيم كأس آسيا 2027، فالدول القوية كروياً في آسيا تسبقنا في هذا المجال وسنسبقهم “لنكسب آسيا”.
تغريدة Tweet:
كتبت مراراً أن “السعودية العظمى” تأخرت في تفعيل سلاح “القوة الناعمة” بعدم منافستها على الحقوق التجارية بالاتحادات القارية والدولية، وفي عهد “الحزم والعزم” نثق بقدراتنا على الفوز بتلك الحقوق التجارية والإعلامية لنستثمرها في تقوية مواقفنا الرياضية، وسبق أن اقترحت شراء مسمى ملعب “توتنهام” من قبل الخطوط السعودية ليصبح اسمه “ملعب السعودية”، وعلى منصات الرياضة والاستثمار نلتقي.
بالأمس ظهرت أسماء الأعضاء الجدد ممثلينا في لجان الاتحاد الآسيوي، وهي أسماء شابة تبشر بالخير تمنيت أن تشمل “د. شاكر الذيابي” المتخصص في الإعلام الرقمي، والذي أثبت كفاءة في إدارة الشأن الإعلامي للمنتخب في كأس العالم، خصوصاً أن اتحادنا الموقر لم يرشح أي عضو للجنة الإعلامية رغم أهميتها، وحتى يتم إعلان القائمة النهائية سيبقى الأمل قائماً، والأمل الأكبر أن تتضافر جهود هذه الكوكبة من الأعضاء “لنكسب آسيا”.
بالتأكيد أن المسؤولية الأكبر تقع على عاتق الخبيرين الرائعين رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم “ياسر المسحل” عضو لجنة الانضباط بالاتحادين الدولي والآسيوي، ونائبه “خالد الثبيتي” عضو اللجنة التنفيذية، وأنتظر منهما العمل مع قيادات الوطن السياسية والاقتصادية والإعلامية والرياضية لإنهاء ملف النقل التلفزيوني لكرة القدم الآسيوية، الذي لا يزال غامضاً، ولعل الحل المثالي بتنسيق الجهود مع دول غرب آسيا لتقاسم قيمة الحقوق التي بلغت 300 مليون دولار لأربع سنوات في آخر عقد، ومن العقد الجديد نبدأ رحلتنا “لنكسب آسيا”.
كما أنتظر من القيادات المسؤولة إقناع الشركات السعودية لرعاية الاتحاد الآسيوي وشراء الحقوق التجارية، ليكون لنا الثقل الاقتصادي المؤثر بشكل يساعد على فوزنا بتنظيم كأس آسيا 2027، فالدول القوية كروياً في آسيا تسبقنا في هذا المجال وسنسبقهم “لنكسب آسيا”.
تغريدة Tweet:
كتبت مراراً أن “السعودية العظمى” تأخرت في تفعيل سلاح “القوة الناعمة” بعدم منافستها على الحقوق التجارية بالاتحادات القارية والدولية، وفي عهد “الحزم والعزم” نثق بقدراتنا على الفوز بتلك الحقوق التجارية والإعلامية لنستثمرها في تقوية مواقفنا الرياضية، وسبق أن اقترحت شراء مسمى ملعب “توتنهام” من قبل الخطوط السعودية ليصبح اسمه “ملعب السعودية”، وعلى منصات الرياضة والاستثمار نلتقي.