يفتتح اليوم حامل اللقب النصر منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بمواجهة ضمك الصاعد لدوري المحترفين للأندية الممتازة لتنطلق بعدها بقية مباريات الجولة للأندية الستة عشر حتى يوم السبت المقبل، وتتنافس فيما بينها على اللقب إلى الجولة الثلاثين.
لجنة المسابقات برابطة المحترفين للمرة الأولى تولت إعداد وإصدار الجدول الذي لم يلق انتقادات معتبرة بعد أن اعتمدت في ذلك 9 معايير راعت فيها تجاوز الكثير مما كان عادة محل انتقاد واحتجاج أدى في الموسم الماضي إلى تعديله أكثر من مرة.
تشغيل 248 بوابة إلكترونية مع تطوير 54 نقطة بيع متنوعة في 5 ملاعب بمقاعد مرقمة لتشمل البقية تباعاً مع تشجيع الأندية على إقامة فعاليات مصاحبة للمباريات التي على ملاعبها وتحسينها وتهيئتها، هي حوافز سترفع من أعداد المتفرجين، إضافة إلى ما برهنت عليه منافسات الموسم الماضي من إثارة بين الأندية وعناصرها المحلية والأجنبية المميزة التي أبقت باب التوقع للبطل مفتوحاً حتى آخر مباراتي الجولة الأخيرة.
الجولة الأولى ستحمل على أكتافها أطنان تعليقات الجمهور بين الخوف والأمل، والتحليلات ستمنح وتأخذ من الرصيد الفني للمدربين واللاعبين، والأندية الثلاثة الهلال والاتحاد والنصر الذين تنتظرهم مباراة ربع النهائي الآسيوي بعد 48 ساعة من الجولة سيكون لهم النصيب الأكبر من ذلك كله، ليس نسبة للعبهم المباراة الآسيوية المهمة، ولكن لأنهم أيضا في قائمة المرشحين للحصول على بطولة الدوري.
في هذه النسخة يسعى اتحاد الكرة أن يجعلها أقوى من سابقتها وأكثر ضبطاً تنظيمياً وتوخياً لعدالة التنافس، حيث أعلن عن استمرار استقطاب كبار الحكام الأجانب وتطوير تقنية الـ var من خلال زيادة عدد الكاميرات إلى 12، واعتماد تقنية الـ crosshair التي تساعد على ضبط حالات التسلل بدقة أكثر، وهو بذلك يضع يده على تأمين وضبط المصدر الأول لنشوء البلبلة أو أساس بدء سخط الجمهور وما له من تداعيات تلقي بظلالها على كل شيء.
لن يطول الوقت أكثر من الجولات الثلاث الأولى لتبدأ بعدها الترشيحات للبطل، وشيئا فشيئا سيعلن البعض تتويجه مبكراً، إما لأنه يقدم مستوى مبهراً ويحقق نتائج كبيرة، أو لأن أيادي خفية قررت أن يكون البطل، هذا حدث مواسم ماضية وسيستمر، ولكن ليس لأنه هراء فقط يجب عدم الالتفات إليه بل على العكس على المسؤولين كل في موقعه التصدي له بالأنظمة والقوانين بكل حزم ومسؤوليه.
لجنة المسابقات برابطة المحترفين للمرة الأولى تولت إعداد وإصدار الجدول الذي لم يلق انتقادات معتبرة بعد أن اعتمدت في ذلك 9 معايير راعت فيها تجاوز الكثير مما كان عادة محل انتقاد واحتجاج أدى في الموسم الماضي إلى تعديله أكثر من مرة.
تشغيل 248 بوابة إلكترونية مع تطوير 54 نقطة بيع متنوعة في 5 ملاعب بمقاعد مرقمة لتشمل البقية تباعاً مع تشجيع الأندية على إقامة فعاليات مصاحبة للمباريات التي على ملاعبها وتحسينها وتهيئتها، هي حوافز سترفع من أعداد المتفرجين، إضافة إلى ما برهنت عليه منافسات الموسم الماضي من إثارة بين الأندية وعناصرها المحلية والأجنبية المميزة التي أبقت باب التوقع للبطل مفتوحاً حتى آخر مباراتي الجولة الأخيرة.
الجولة الأولى ستحمل على أكتافها أطنان تعليقات الجمهور بين الخوف والأمل، والتحليلات ستمنح وتأخذ من الرصيد الفني للمدربين واللاعبين، والأندية الثلاثة الهلال والاتحاد والنصر الذين تنتظرهم مباراة ربع النهائي الآسيوي بعد 48 ساعة من الجولة سيكون لهم النصيب الأكبر من ذلك كله، ليس نسبة للعبهم المباراة الآسيوية المهمة، ولكن لأنهم أيضا في قائمة المرشحين للحصول على بطولة الدوري.
في هذه النسخة يسعى اتحاد الكرة أن يجعلها أقوى من سابقتها وأكثر ضبطاً تنظيمياً وتوخياً لعدالة التنافس، حيث أعلن عن استمرار استقطاب كبار الحكام الأجانب وتطوير تقنية الـ var من خلال زيادة عدد الكاميرات إلى 12، واعتماد تقنية الـ crosshair التي تساعد على ضبط حالات التسلل بدقة أكثر، وهو بذلك يضع يده على تأمين وضبط المصدر الأول لنشوء البلبلة أو أساس بدء سخط الجمهور وما له من تداعيات تلقي بظلالها على كل شيء.
لن يطول الوقت أكثر من الجولات الثلاث الأولى لتبدأ بعدها الترشيحات للبطل، وشيئا فشيئا سيعلن البعض تتويجه مبكراً، إما لأنه يقدم مستوى مبهراً ويحقق نتائج كبيرة، أو لأن أيادي خفية قررت أن يكون البطل، هذا حدث مواسم ماضية وسيستمر، ولكن ليس لأنه هراء فقط يجب عدم الالتفات إليه بل على العكس على المسؤولين كل في موقعه التصدي له بالأنظمة والقوانين بكل حزم ومسؤوليه.