انطلق مساء الجمعة الماضي الدوري الإسباني وكذلك الألماني.. هناك في إسبانيا "سقط" حامل اللقب "برشلونة" أمام صاحب الأرض أتليتك بلباو الذي حلَّ "ثامنًا" مع نهاية النسخة الماضية من الدوري الإسباني "لا ليجا".
ـ في ألمانيا "وعلى أرضه"، وقع حامل اللقب "بايرن ميونيخ" بالتعادل مع هرتا برلين الذي كان في المركز الـ 11 في نهاية الموسم الماضي.
ـ أستطيع القول: إن أفضل عنوان لبداية الموسم في إسبانيا وألمانيا هو "سقوط الكبار"، فحامل اللقب للموسم السابق دون شك هو كبير الموسم.
ـ الليلة تنطلق نسخة جديدة من الدوري السعودي للمحترفين، ويبدأ حامل اللقب "النصر" مشوار دفاعه عن لقبه "الاستثنائي" عندما يستضيف أحد الفرق الثلاثة الصاعدة "ضمك".
ـ قلت لقبه "الاستثنائي"، لأنه كذلك بالفعل، كون نسخة الدوري حملت "للمرة الأولى" لقبًا غاليًا وعزيزًا، وهو دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين "ولي العهد ورجل الإصلاح والتنمية والتطور".
ـ أخطر مراحل الدوري "في كل دول العالم"، هي الجولات الأولى "خاصةً الأسبوع الأول" إذ إن الفرق ليست في كامل جهوزيتها، بل إنها لا تعرف بعضها، ومع مرور الجولات تنكشف كل الأوراق، فتكون الأمور أكثر وضوحًا وسهولة.
ـ الصعوبة والخطورة ليست فقط على فرق المقدمة المرشحة للمنافسة، بل وكذلك على الفرق الصاعدة، أو الضيوف الجدد، بينما "الصعوبة والخطورة" قد تكون أقل على الفرق التي اعتدنا واعتادت على أن تكون منطقة الوسط والأمان هدفها.
ـ صعوبة البداية على الفرق الصاعدة تتمثل في الخشية من خسائر كبيرة، تساهم "مبكرًا" في إحباط الفريق، وكل عناصر منظومته "إدارة، وجهاز فني، ولاعبين، وجماهير"، وإذا حدث ذلك الإحباط مبكرًا فربما يستمر حتى يعود الفريق من حيث أتى.
ـ حتى الفرق الكبيرة تخشى "مفاجآت" البداية، خاصةً إذا حدثت من فرق "أقل" إمكانات، لأن خسارة مثل هذه النقاط تكون سببًا في ضغط جماهيري وإعلامي قد يؤثر في مسار الفريق.
ـ فمثلًا فريق كالنصر "حامل اللقب"، سيكون تحت ضغط نفسي شديد للغاية أكثر من ضيفه الصاعد حديثًا "ضمك"، لأن هذا الأخير ليس مطالبًا بالفوز على حامل اللقب، أو التعادل معه، وإن حدث ذلك فسيُسجل "إيجابًا" لضمك و"سلبًا" على النصر.
ـ كلنا نعلم معاناة الفريق الكبير "الاتحاد" في الموسم الماضي عندما تراجع وبات في مواقع الهبوط حتى الجولات الأخيرة من الدوري بسبب تعثره في بداية الموسم، وخسارته في العديد من الجولات.
ـ احذروا خطر البداية.
ـ في ألمانيا "وعلى أرضه"، وقع حامل اللقب "بايرن ميونيخ" بالتعادل مع هرتا برلين الذي كان في المركز الـ 11 في نهاية الموسم الماضي.
ـ أستطيع القول: إن أفضل عنوان لبداية الموسم في إسبانيا وألمانيا هو "سقوط الكبار"، فحامل اللقب للموسم السابق دون شك هو كبير الموسم.
ـ الليلة تنطلق نسخة جديدة من الدوري السعودي للمحترفين، ويبدأ حامل اللقب "النصر" مشوار دفاعه عن لقبه "الاستثنائي" عندما يستضيف أحد الفرق الثلاثة الصاعدة "ضمك".
ـ قلت لقبه "الاستثنائي"، لأنه كذلك بالفعل، كون نسخة الدوري حملت "للمرة الأولى" لقبًا غاليًا وعزيزًا، وهو دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين "ولي العهد ورجل الإصلاح والتنمية والتطور".
ـ أخطر مراحل الدوري "في كل دول العالم"، هي الجولات الأولى "خاصةً الأسبوع الأول" إذ إن الفرق ليست في كامل جهوزيتها، بل إنها لا تعرف بعضها، ومع مرور الجولات تنكشف كل الأوراق، فتكون الأمور أكثر وضوحًا وسهولة.
ـ الصعوبة والخطورة ليست فقط على فرق المقدمة المرشحة للمنافسة، بل وكذلك على الفرق الصاعدة، أو الضيوف الجدد، بينما "الصعوبة والخطورة" قد تكون أقل على الفرق التي اعتدنا واعتادت على أن تكون منطقة الوسط والأمان هدفها.
ـ صعوبة البداية على الفرق الصاعدة تتمثل في الخشية من خسائر كبيرة، تساهم "مبكرًا" في إحباط الفريق، وكل عناصر منظومته "إدارة، وجهاز فني، ولاعبين، وجماهير"، وإذا حدث ذلك الإحباط مبكرًا فربما يستمر حتى يعود الفريق من حيث أتى.
ـ حتى الفرق الكبيرة تخشى "مفاجآت" البداية، خاصةً إذا حدثت من فرق "أقل" إمكانات، لأن خسارة مثل هذه النقاط تكون سببًا في ضغط جماهيري وإعلامي قد يؤثر في مسار الفريق.
ـ فمثلًا فريق كالنصر "حامل اللقب"، سيكون تحت ضغط نفسي شديد للغاية أكثر من ضيفه الصاعد حديثًا "ضمك"، لأن هذا الأخير ليس مطالبًا بالفوز على حامل اللقب، أو التعادل معه، وإن حدث ذلك فسيُسجل "إيجابًا" لضمك و"سلبًا" على النصر.
ـ كلنا نعلم معاناة الفريق الكبير "الاتحاد" في الموسم الماضي عندما تراجع وبات في مواقع الهبوط حتى الجولات الأخيرة من الدوري بسبب تعثره في بداية الموسم، وخسارته في العديد من الجولات.
ـ احذروا خطر البداية.
