أصبحت مشاركة الهلال الآسيوية مشروع اتحاد يجب أن ينجح مهما كلف الثمن، وهو ما لم يكن حينما كان الممثلون أربعة، هذا ما نفهمه من الحملة الشرسة الحالية وشعارها المعتاد الوطنية.
شئنا أم أبينا فالأهلي معسكران مهما تغير رأس هرمه أو إداراته، فما يدعيه من بالخارج من دعم إنما رسالة إيهام للجماهير بتقديم الأهلي وما
يحتكره من بالداخل إنما دليل عدم ثقة بالآخر.
في الأهلي وضع الحصان خلف العربة ولذلك سيكون تضارب القرارات حاضراً إلا أن مشكلة الأهلي الأكبر مشرف متفرد “وحيد” ومنظرين من بعيد، مبدعين في النصح ومشورة الأمير ملح
التكتلات حقيقة تنافس رياضي تحكمه المصالح الوقتية، نهج ينكرونه الآن على الأهلي والنصر ويستبدلونه بالتبعية وكأن العلاقة التي تربطهم الآن علاقة خلان متناسين ما قد حدث وكان.
البلوي عضو شرف نصراوي صنع ربيع الاتحاد ورئيس رابطة الجار وضع شال الهلال تبعية وليس اجتهادا، وإعلام جهل لم يحفظ النشيد طربا وحياد وناد عرضه أهله للبيع نشر غسيل وكياد.
عاد الرئيس الشبابي للتصريحات المسيئة وهذه المرة من بوابة المدرج النصراوي، فبعد أن وصفهم بالجاليات أشار إليهم بالمجانين، سلوك أصبح يعرضه لسخرية الشارع وإن وصفه السذج بالبارع.
مشكلة الاتحاد تكمن في إعلام يعلم تماما أن ناديهم بات من أندية الوسط فنياً وما إن ينتصر في مباراة إلا تحدثوا عن التاريخ والروح وإن حدثت الخسارة عادوا لتوزيع الاتهامات والملامة.
يبدو أن التجربة الإعلامية والتي رافقت تأهل الهلال لمواجهة سيدني وأوراوا مرشحة للعودة مرة أخرى، تشكيك في وطنية من لا يدعمه وفتاوى تصل للتحريم ولعل القادم يصل البلاوي.
عمادة الوحدة لا يرفضها الاتحاديون بالوثائق والأدلة بل بقولهم نادينا هو العميد وكفى بهذا دليل والمتابع للمشهد يكتشف أن ثلاثة وحداويين هزموا وبالأدلة شلة إعلام الجار كهولهم والصغار.
يتحدث المتحدث السابق للجار عن أولوية إعلام ناديه في تأسيس الحركة الإعلامية الرياضية وعندما ترى أقدمهما تجد أحدهما يسير بشهادة عاقل والآخر عندما تجلى تمنى هبوط فريقه.
المدرجات حق لجماهير الأندية خصوصاً التي تلعب على أرضها وهذا لا يعطي الحق لرؤساء تلك الأندية الصغيرة أن تعطي الأندية الزائرة نسبة حضور أكبر طمعاً بالحصول على المليون.. فهل يراقبون؟.
شئنا أم أبينا فالأهلي معسكران مهما تغير رأس هرمه أو إداراته، فما يدعيه من بالخارج من دعم إنما رسالة إيهام للجماهير بتقديم الأهلي وما
يحتكره من بالداخل إنما دليل عدم ثقة بالآخر.
في الأهلي وضع الحصان خلف العربة ولذلك سيكون تضارب القرارات حاضراً إلا أن مشكلة الأهلي الأكبر مشرف متفرد “وحيد” ومنظرين من بعيد، مبدعين في النصح ومشورة الأمير ملح
التكتلات حقيقة تنافس رياضي تحكمه المصالح الوقتية، نهج ينكرونه الآن على الأهلي والنصر ويستبدلونه بالتبعية وكأن العلاقة التي تربطهم الآن علاقة خلان متناسين ما قد حدث وكان.
البلوي عضو شرف نصراوي صنع ربيع الاتحاد ورئيس رابطة الجار وضع شال الهلال تبعية وليس اجتهادا، وإعلام جهل لم يحفظ النشيد طربا وحياد وناد عرضه أهله للبيع نشر غسيل وكياد.
عاد الرئيس الشبابي للتصريحات المسيئة وهذه المرة من بوابة المدرج النصراوي، فبعد أن وصفهم بالجاليات أشار إليهم بالمجانين، سلوك أصبح يعرضه لسخرية الشارع وإن وصفه السذج بالبارع.
مشكلة الاتحاد تكمن في إعلام يعلم تماما أن ناديهم بات من أندية الوسط فنياً وما إن ينتصر في مباراة إلا تحدثوا عن التاريخ والروح وإن حدثت الخسارة عادوا لتوزيع الاتهامات والملامة.
يبدو أن التجربة الإعلامية والتي رافقت تأهل الهلال لمواجهة سيدني وأوراوا مرشحة للعودة مرة أخرى، تشكيك في وطنية من لا يدعمه وفتاوى تصل للتحريم ولعل القادم يصل البلاوي.
عمادة الوحدة لا يرفضها الاتحاديون بالوثائق والأدلة بل بقولهم نادينا هو العميد وكفى بهذا دليل والمتابع للمشهد يكتشف أن ثلاثة وحداويين هزموا وبالأدلة شلة إعلام الجار كهولهم والصغار.
يتحدث المتحدث السابق للجار عن أولوية إعلام ناديه في تأسيس الحركة الإعلامية الرياضية وعندما ترى أقدمهما تجد أحدهما يسير بشهادة عاقل والآخر عندما تجلى تمنى هبوط فريقه.
المدرجات حق لجماهير الأندية خصوصاً التي تلعب على أرضها وهذا لا يعطي الحق لرؤساء تلك الأندية الصغيرة أن تعطي الأندية الزائرة نسبة حضور أكبر طمعاً بالحصول على المليون.. فهل يراقبون؟.