الثالث والعشرون من سبتمبر من كل عام ليس "وحده" يوم الوطن بل كل الأيام هي أيام وطن وللوطن.. الثالث والعشرون من سبتمبر هو "فقط تاريخ" توحيد هذه البلاد العظيمة التي ستبقى عظيمة بقيادتها وشعبها.
ـ المملكة العربية السعودية وطن "يسكننا" وليس وطناً "نسكنه".. قد تسكن في "أي" أرض.. لكن لا يمكن أن "ترتبط" بأي أرض.
ـ لم يكن للوطن أن "يسكننا" لولا "ارتباط" أشد من الارتباط "الكيميائي" جمع بين المواطنين "المتعاقبين" وقيادة هذا الوطن لتسعة وثمانين عاماً مرت كلمح البصر لأن العلاقة بين الطرفين متميزة وعميقة وقوية وراسخة وستظل كذلك.
ـ يرحل مواطنون ويولد آخرون.. وترحل قيادة وتأتي أخرى.. والارتباط الوجداني بين الشعب والقيادة راسخ لا يتغير بل أنه يزداد قوة وثباتاً وتقارباً.
ـ لا يمكن أن يحدث ذلك طيلة 89 عاماً إلا "بقناعة" الشعب بقيادته و"اهتمام" القيادة بشعبها حتى بات الطرفان يصنعان وطناً "يسكن" في أعماق الطرفين.. وطن يسعى الطرفان لبقائه قوياً شامخاً ينمو ويتطور من خلال دعم حكومي وبسواعد أبناء الوطن.
ـ قبل ظهور النفط و"الثراء" كان السعوديون يلتفون حول قيادتهم لثقتهم الكبيرة بأن "الثراء" ليس هو الذي يربط الشعوب بالقيادات بل الانتماء للوطن والاتحاد من أجله هو الأهم.
ـ وعندما "تدفق" النفط لم تبخل القيادة السعودية "المتعاقبة" بتوفير كل مستلزمات الرفاهية لشعب "وقف" مع قيادته في كل الظروف "المعيشية".
ـ واصل الشعب "ارتباطه" بقيادته واستمرت القيادة ترعى مصالح شعبها فازداد الارتباط بين الطرفين وصنعا بلداً يقف في مقدمة دول العالم على صعيد التنمية والحضارة والتقدم والأمن والأمان.
ـ اليوم يواصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ومعه ولي عهده "أمير الإصلاح" الأمير الشاب محمد بن سلمان ذات المسيرة وتولي نفس المسؤولية المتمثلة في تقدم وطن ورفاهية وسعادة شعب.
ـ ومع تقدمنا وتواصل مسيرة تنميتنا "يحاول" بعض الرعاع والغوغائيين "فاشلين" زعزعة الوطن وهز ترابطه بعمليات "تافهة" هنا وهناك لا تمثل سوى "المزيد" من "الارتباط" بين الشعب والقيادة بل ومضاعفة "ثقة" الشعب في قيادته.
ـ في الشدائد تظهر معادن الرجال.. وهكذا كان السعوديون "رجالاً ونساءً شيوخاً وأطفالاً" ملتفين حول قيادتهم وداعمين لها مثلما كانوا قبل أكثر من 50 عاماً.. قبل ظهور النفط.
ـ سنظل أوفياء لقيادتنا.. عاشقين لوطننا.. وسيزداد العشق والانتماء كلما مرت الأيام والسنون.. ما يربطنا بقيادتنا ووطننا حب وثقة وانتماء لا يمكن لأي ظرف عابر أن يهزها.. بل كل الظروف "تضاعف" الحب والانتماء.. هكذا هي السعودية قيادة وشعب ووطن.
ـ المملكة العربية السعودية وطن "يسكننا" وليس وطناً "نسكنه".. قد تسكن في "أي" أرض.. لكن لا يمكن أن "ترتبط" بأي أرض.
ـ لم يكن للوطن أن "يسكننا" لولا "ارتباط" أشد من الارتباط "الكيميائي" جمع بين المواطنين "المتعاقبين" وقيادة هذا الوطن لتسعة وثمانين عاماً مرت كلمح البصر لأن العلاقة بين الطرفين متميزة وعميقة وقوية وراسخة وستظل كذلك.
ـ يرحل مواطنون ويولد آخرون.. وترحل قيادة وتأتي أخرى.. والارتباط الوجداني بين الشعب والقيادة راسخ لا يتغير بل أنه يزداد قوة وثباتاً وتقارباً.
ـ لا يمكن أن يحدث ذلك طيلة 89 عاماً إلا "بقناعة" الشعب بقيادته و"اهتمام" القيادة بشعبها حتى بات الطرفان يصنعان وطناً "يسكن" في أعماق الطرفين.. وطن يسعى الطرفان لبقائه قوياً شامخاً ينمو ويتطور من خلال دعم حكومي وبسواعد أبناء الوطن.
ـ قبل ظهور النفط و"الثراء" كان السعوديون يلتفون حول قيادتهم لثقتهم الكبيرة بأن "الثراء" ليس هو الذي يربط الشعوب بالقيادات بل الانتماء للوطن والاتحاد من أجله هو الأهم.
ـ وعندما "تدفق" النفط لم تبخل القيادة السعودية "المتعاقبة" بتوفير كل مستلزمات الرفاهية لشعب "وقف" مع قيادته في كل الظروف "المعيشية".
ـ واصل الشعب "ارتباطه" بقيادته واستمرت القيادة ترعى مصالح شعبها فازداد الارتباط بين الطرفين وصنعا بلداً يقف في مقدمة دول العالم على صعيد التنمية والحضارة والتقدم والأمن والأمان.
ـ اليوم يواصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ومعه ولي عهده "أمير الإصلاح" الأمير الشاب محمد بن سلمان ذات المسيرة وتولي نفس المسؤولية المتمثلة في تقدم وطن ورفاهية وسعادة شعب.
ـ ومع تقدمنا وتواصل مسيرة تنميتنا "يحاول" بعض الرعاع والغوغائيين "فاشلين" زعزعة الوطن وهز ترابطه بعمليات "تافهة" هنا وهناك لا تمثل سوى "المزيد" من "الارتباط" بين الشعب والقيادة بل ومضاعفة "ثقة" الشعب في قيادته.
ـ في الشدائد تظهر معادن الرجال.. وهكذا كان السعوديون "رجالاً ونساءً شيوخاً وأطفالاً" ملتفين حول قيادتهم وداعمين لها مثلما كانوا قبل أكثر من 50 عاماً.. قبل ظهور النفط.
ـ سنظل أوفياء لقيادتنا.. عاشقين لوطننا.. وسيزداد العشق والانتماء كلما مرت الأيام والسنون.. ما يربطنا بقيادتنا ووطننا حب وثقة وانتماء لا يمكن لأي ظرف عابر أن يهزها.. بل كل الظروف "تضاعف" الحب والانتماء.. هكذا هي السعودية قيادة وشعب ووطن.