عبد الرزاق حمد الله صاحب الأرقام القياسية التاريخية في الدوري السعودي بكافة مسمياته، كان خلال هذا الأسبوع “مالي الدنيا وشاغل الناس” في منصات التواصل الاجتماعي والبرامج الرياضية التلفزيونية والإذاعية.
لقطة تلفزيونية عادية تحدث في أكثر المباريات تم اتجزازها وتأويلها من أجل إدانة غير صحيحة، وحتى لو حاول بعضهم التذاكي والدخول في “النيات”، قانوناً الشك يفسر لصالح المتهم لا عليه..!
لم أستغرب التكتل الإعلامي الهلالي الاتحادي الأهلاوي لتأليب لجنة الانضباط على حمد الله وجميعهم لم يسلموا من سياط حمد الله التهديفية التي أوجعتهم، وأصبح لهم “كابوس” في منامهم ويقظتهم بعد موسم استثنائي قاد فيه فريقه النصر لأقوى دوري عربي بكل جدارة واستحقاق. ما يؤسف له أن تقوم ثلة من جماهير الهلال باجتزاز مقطع للجلاد حمد الله وتطالب بإيقافه ليلحق بها بعض الإعلام الهلالي والاتحادي والأهلاوي للمطالبة بذات الطلب وبشكل مضحك ومؤسف على حال ما يسمى بإعلام رياضي محسوب علينا يتبع ثله جماهيرية متعصبة..!
الإعلام أمانة واستقلالية ومتى ما غابت إحداهما أو كلاهما حدث الاختلال وفُقد الاتزان وأصبحت ساحة الإعلام مدرجًا جماهيريًّا ترمي به الرياح إلى كل حدب وصوب، وكلٌّ يغني على ليلاه!
لا أقسو على الإعلام الرياضي الذي أصبح مثار سخرية وتندر ممن هم خارج الصندوق، وما نشاهده من إثارة قضايا تافهة وغير حقيقية من أجل تضليل الوسط الرياضي يؤكد يوماً بعد يوم أن “عقول” بعض المنتسبين للإعلام الرياضي أصابها المرض ولا أمل في شفائها، وتقول د. دانية آل غالب: “حينما يتسلل الخلل للعقل، تصيبه الخفة والطيش ويلوثه الاضطراب في الرأي والفكر والأخلاق وذلك هو السّفَهُ بعينه”.
يأبى بعض الزملاء الإعلاميين الرياضيين إلا أن يجبرونا على “طرح” لا نتمنى أن نكتبه أو نتحدث به بسبب “قول أو فعل” يرتكبونه يُسيء للمنتسبين لهذا الإعلام، لعل أحدثها حديث رئيس نادي الاتحاد عن الإعلاميين “المبتزين” له، واختلاق قضية “بصق” حمد الله، متمنياً الرقي في الطرح واحترام الرأي والرأي الآخر من أجل رياضة وطن تفخر وتزهو بإعلام حر مستقل بناء في نقده محترم في اختلافه وواجهة مشرفة لرياضة الوطن.
نوافذ:
ـ الليلة مواجهة كبيرة تجمع عملاقين، الأهلي بالنصر نحو المنافسة على بطولة الدوري الأهلي ظروفه أفضل من منافسه، إلا أن مبارياتهما لا تخضع لأي توقعات وكلاهما مؤهل للفوز وخسارة أحدهما “محرجة”، الحسم بيد الثنائي أمرابط وحمد الله في النصر، والسومة ودجانيني في الأهلي.
لقطة تلفزيونية عادية تحدث في أكثر المباريات تم اتجزازها وتأويلها من أجل إدانة غير صحيحة، وحتى لو حاول بعضهم التذاكي والدخول في “النيات”، قانوناً الشك يفسر لصالح المتهم لا عليه..!
لم أستغرب التكتل الإعلامي الهلالي الاتحادي الأهلاوي لتأليب لجنة الانضباط على حمد الله وجميعهم لم يسلموا من سياط حمد الله التهديفية التي أوجعتهم، وأصبح لهم “كابوس” في منامهم ويقظتهم بعد موسم استثنائي قاد فيه فريقه النصر لأقوى دوري عربي بكل جدارة واستحقاق. ما يؤسف له أن تقوم ثلة من جماهير الهلال باجتزاز مقطع للجلاد حمد الله وتطالب بإيقافه ليلحق بها بعض الإعلام الهلالي والاتحادي والأهلاوي للمطالبة بذات الطلب وبشكل مضحك ومؤسف على حال ما يسمى بإعلام رياضي محسوب علينا يتبع ثله جماهيرية متعصبة..!
الإعلام أمانة واستقلالية ومتى ما غابت إحداهما أو كلاهما حدث الاختلال وفُقد الاتزان وأصبحت ساحة الإعلام مدرجًا جماهيريًّا ترمي به الرياح إلى كل حدب وصوب، وكلٌّ يغني على ليلاه!
لا أقسو على الإعلام الرياضي الذي أصبح مثار سخرية وتندر ممن هم خارج الصندوق، وما نشاهده من إثارة قضايا تافهة وغير حقيقية من أجل تضليل الوسط الرياضي يؤكد يوماً بعد يوم أن “عقول” بعض المنتسبين للإعلام الرياضي أصابها المرض ولا أمل في شفائها، وتقول د. دانية آل غالب: “حينما يتسلل الخلل للعقل، تصيبه الخفة والطيش ويلوثه الاضطراب في الرأي والفكر والأخلاق وذلك هو السّفَهُ بعينه”.
يأبى بعض الزملاء الإعلاميين الرياضيين إلا أن يجبرونا على “طرح” لا نتمنى أن نكتبه أو نتحدث به بسبب “قول أو فعل” يرتكبونه يُسيء للمنتسبين لهذا الإعلام، لعل أحدثها حديث رئيس نادي الاتحاد عن الإعلاميين “المبتزين” له، واختلاق قضية “بصق” حمد الله، متمنياً الرقي في الطرح واحترام الرأي والرأي الآخر من أجل رياضة وطن تفخر وتزهو بإعلام حر مستقل بناء في نقده محترم في اختلافه وواجهة مشرفة لرياضة الوطن.
نوافذ:
ـ الليلة مواجهة كبيرة تجمع عملاقين، الأهلي بالنصر نحو المنافسة على بطولة الدوري الأهلي ظروفه أفضل من منافسه، إلا أن مبارياتهما لا تخضع لأي توقعات وكلاهما مؤهل للفوز وخسارة أحدهما “محرجة”، الحسم بيد الثنائي أمرابط وحمد الله في النصر، والسومة ودجانيني في الأهلي.