لا أملك حساباً في “تويتر”، لكنني كنت أحد ضيوف برنامج “الديوانية” عندما تم عرض “تغريدة” فهد العجلان العضو الذهبي بنادي النصر عقب مباراة الأهلي والنصر..
ـ تغريدة ربما لا تقال “حتى” في مجلس يضم عدداً من الناس ولا تقال في “الواتس أب” كما توقع الزميل عبدالعزيز الغيامة، فكيف أن تخرج عبر “تويتر” الذي يشعل العالم بمجرد حرف، وليس بعبارة كتلك التي أطلقها فهد العجلان؟!
ـ كنت وما زلت وسأظل أؤيد الرأي والرأي الآخر ولست مع تكميم الأفواه طالما ما يتم طرحه لا يخرج عن الأدب والذوق العام والسلم والأمن العام..
ـ هذا لا يمنعني من أطرح رأيًا حول رأي هذا أو ذاك، وهو مجرد حوار يقبل كل الاحتمالات وفي النهاية “يجب” أن ينتهي في إطار “الرأي والرأي الآخر” دون تفسيرات أخرى، أو منح فرصة لمن يعشقون “التسلق” على “اختلاف” الآخرين باحثين عن “خلافات” بينهم..
ـ لست ممن يتصادمون في “الحوار” وأحاول عدم “خسارة” من “اختلف” معهم لأنني “أصلاً” لا أتحاور إلا مع من أحترمهم وأؤمن “بإيجابية” الحوار معهم..
ـ أعود لتغريدة فهد العجلان التي وجهها لعبدالرحمن الحلافي المشرف العام على كرة القدم بنادي النصر، وأتوقف عند قول العجلان للحلافي “سلمناك النادي”.. ولا أعلم هل الحلافي مشرف على الكرة أم رئيس للنادي؟
ـ أم أن العجلان تحدث عن شيء من “الحقيقة” عما يدور داخل النصر “إدارياً” ويؤثر “فنياً” على فريق كرة القدم..
ـ ما الصفة “غير الرسمية” للحلافي في إدارة النصر حتى يخاطبه العجلان بأنه تسلم “النادي”؟ وما الوعد الذي منحه الحلافي للعجلان أو لمجموعة من الأعضاء الذهبيين ولم يف به؟
ـ إذا كان فهد العجلان يرى أن هذه أمور “سرية” تخص النصراويين فقط وليس من حق الإعلاميين أو غير الإعلاميين الاطلاع عليها، فقد كان عليه ألا يتحدث عن هذه “الأسرار والألغاز” عبر تويتر، بل عبر لقاء خاص يجمعه بالحلافي بحضور الأعضاء الذهبيين..
ـ أما طالما أنه تحدث عن ذلك بشكل “عام” فمن حق أي شخص أن يسأل “من الذي مسك النادي.. وما هو الوعد؟
ـ أحداث تدور من قبل “نصراويين” خارج البيت النصراوي لا يمكن أن تصب في مصلحة النصر، وعلى النصراويين “احتراماً للكيان والجماهير” إما الصمت أو العمل “داخل” الأسوار.. إذا كان يهمهم النصر..
ـ تغريدة ربما لا تقال “حتى” في مجلس يضم عدداً من الناس ولا تقال في “الواتس أب” كما توقع الزميل عبدالعزيز الغيامة، فكيف أن تخرج عبر “تويتر” الذي يشعل العالم بمجرد حرف، وليس بعبارة كتلك التي أطلقها فهد العجلان؟!
ـ كنت وما زلت وسأظل أؤيد الرأي والرأي الآخر ولست مع تكميم الأفواه طالما ما يتم طرحه لا يخرج عن الأدب والذوق العام والسلم والأمن العام..
ـ هذا لا يمنعني من أطرح رأيًا حول رأي هذا أو ذاك، وهو مجرد حوار يقبل كل الاحتمالات وفي النهاية “يجب” أن ينتهي في إطار “الرأي والرأي الآخر” دون تفسيرات أخرى، أو منح فرصة لمن يعشقون “التسلق” على “اختلاف” الآخرين باحثين عن “خلافات” بينهم..
ـ لست ممن يتصادمون في “الحوار” وأحاول عدم “خسارة” من “اختلف” معهم لأنني “أصلاً” لا أتحاور إلا مع من أحترمهم وأؤمن “بإيجابية” الحوار معهم..
ـ أعود لتغريدة فهد العجلان التي وجهها لعبدالرحمن الحلافي المشرف العام على كرة القدم بنادي النصر، وأتوقف عند قول العجلان للحلافي “سلمناك النادي”.. ولا أعلم هل الحلافي مشرف على الكرة أم رئيس للنادي؟
ـ أم أن العجلان تحدث عن شيء من “الحقيقة” عما يدور داخل النصر “إدارياً” ويؤثر “فنياً” على فريق كرة القدم..
ـ ما الصفة “غير الرسمية” للحلافي في إدارة النصر حتى يخاطبه العجلان بأنه تسلم “النادي”؟ وما الوعد الذي منحه الحلافي للعجلان أو لمجموعة من الأعضاء الذهبيين ولم يف به؟
ـ إذا كان فهد العجلان يرى أن هذه أمور “سرية” تخص النصراويين فقط وليس من حق الإعلاميين أو غير الإعلاميين الاطلاع عليها، فقد كان عليه ألا يتحدث عن هذه “الأسرار والألغاز” عبر تويتر، بل عبر لقاء خاص يجمعه بالحلافي بحضور الأعضاء الذهبيين..
ـ أما طالما أنه تحدث عن ذلك بشكل “عام” فمن حق أي شخص أن يسأل “من الذي مسك النادي.. وما هو الوعد؟
ـ أحداث تدور من قبل “نصراويين” خارج البيت النصراوي لا يمكن أن تصب في مصلحة النصر، وعلى النصراويين “احتراماً للكيان والجماهير” إما الصمت أو العمل “داخل” الأسوار.. إذا كان يهمهم النصر..
