يترقب كل سكان العاصمة من مواطنين ومقيمين، بل كل من يسكن قريباً من عاصمة الحب والسلام والنماء والتنمية "الرياض" موسم فعاليات الرياض للترفيه "15 أكتوبر ـ 15 ديسمبر".
ـ شريحة كبيرة من الخارج ترغب في زيارة المملكة العربية السعودية خلال هذه الفعاليات، وتزامنت هذه الرغبة مع فتح التأشيرة السياحية لمعظم دول العالم..
ـ تحدثت كثيراً عن جهود الهيئة العامة للترفيه منذ تولي المستشار تركي آل الشيخ مسؤولية إدارتها والإشراف عليها، وسأواصل الحديث طالما أن هناك عملاً يستحق "الإشادة".. مثلما نقوم بدورنا ونوجه "النقد" عندما تبرز أمور تستوجب النقد يجب أن نوجه الإشادة والشكر..
ـ قامت هيئة الترفيه "ومازالت" بتنظيم العديد من الفعاليات "المتنوعة" في مختلف مدن ومحافظات المملكة، وسط حضور كبير وإعجاب منقطع النظير، ولعل ما ساعد على نجاح هذه الفعاليات هو "تنوعها" لترضي كل الأذواق بمختلف الفئات السنية وكذلك الفكرية..
ـ ولأننا نبحث "مع القائمين على الهيئة وفعالياتها" عن "مواصلة" تحقيق النجاح الذي تحقق خلال الفترة الماضية، فعلينا أن نطرح ما نراه ملاحظات "سواء من طرفنا أو ممن هم حولنا" تستحق التوقف والنقاش وصولاً لما هو أفضل..
ـ الإيجابيات يجب طرحها لكي تبقى بل تتطور.. و"الملاحظات" وليست "السلبيات" يجب أن تطرح مع حلول "مقترحة"، فالهدف في النهاية ترفيه يرضى عنه "الجميع" أو على الأقل "الأغلبية"..
ـ ما أطرحه هنا هو ما سمعته من أفراد أسرتي وكذلك ما نقلوه عن أصدقاء وصديقات لهم وهو تحديداً يتعلق "بسرعة" نفاد تذاكر "بعض" الفعاليات، لدرجة أن التذاكر تنفد خلال "دقائق" من فتح نافذة البيع..
ـ هذا النفاد السريع للتذاكر لا شك يعكس الإقبال الكبير على الفعاليات ورغبة الكثيرين في حضورها، لكنه "أي النفاد السريع" قد يحبط الكثيرين "مستقبلاً"، لأن "اليأس" قد يصيبهم، وهنا أتحدث عن إمكانية الحصول على تذاكر "بعض" الفعاليات..
ـ سأطرح مثالاً.. ضمن فعاليات الرياض المقبلة سيكون هناك حفلات غنائية لفنانين متميزين، ويخشى الكثيرون "شبان وشابات" من النفاد السريع للتذاكر، ولو حدث ذلك "سرعة النفاد"، فهذا يقتل الفرحة لدى كثيرين وهو أمر لا تتمنى حدوثه هيئة الترفيه..
ـ سؤالي: ما الذي يمنع من تكرار "بعض" الحفلات خلال الشهرين "موسم فعاليات الرياض"، بحيث تقام حفلة "لذات الفنان" مرة كل أسبوع "8 حفلات خلال المهرجان"، وهنا تكون فرصة الحضور والاستمتاع متاحة لشرائح أكبر من المواطنين والمقيمين داخل العاصمة الجميلة وخارجها.
ـ شريحة كبيرة من الخارج ترغب في زيارة المملكة العربية السعودية خلال هذه الفعاليات، وتزامنت هذه الرغبة مع فتح التأشيرة السياحية لمعظم دول العالم..
ـ تحدثت كثيراً عن جهود الهيئة العامة للترفيه منذ تولي المستشار تركي آل الشيخ مسؤولية إدارتها والإشراف عليها، وسأواصل الحديث طالما أن هناك عملاً يستحق "الإشادة".. مثلما نقوم بدورنا ونوجه "النقد" عندما تبرز أمور تستوجب النقد يجب أن نوجه الإشادة والشكر..
ـ قامت هيئة الترفيه "ومازالت" بتنظيم العديد من الفعاليات "المتنوعة" في مختلف مدن ومحافظات المملكة، وسط حضور كبير وإعجاب منقطع النظير، ولعل ما ساعد على نجاح هذه الفعاليات هو "تنوعها" لترضي كل الأذواق بمختلف الفئات السنية وكذلك الفكرية..
ـ ولأننا نبحث "مع القائمين على الهيئة وفعالياتها" عن "مواصلة" تحقيق النجاح الذي تحقق خلال الفترة الماضية، فعلينا أن نطرح ما نراه ملاحظات "سواء من طرفنا أو ممن هم حولنا" تستحق التوقف والنقاش وصولاً لما هو أفضل..
ـ الإيجابيات يجب طرحها لكي تبقى بل تتطور.. و"الملاحظات" وليست "السلبيات" يجب أن تطرح مع حلول "مقترحة"، فالهدف في النهاية ترفيه يرضى عنه "الجميع" أو على الأقل "الأغلبية"..
ـ ما أطرحه هنا هو ما سمعته من أفراد أسرتي وكذلك ما نقلوه عن أصدقاء وصديقات لهم وهو تحديداً يتعلق "بسرعة" نفاد تذاكر "بعض" الفعاليات، لدرجة أن التذاكر تنفد خلال "دقائق" من فتح نافذة البيع..
ـ هذا النفاد السريع للتذاكر لا شك يعكس الإقبال الكبير على الفعاليات ورغبة الكثيرين في حضورها، لكنه "أي النفاد السريع" قد يحبط الكثيرين "مستقبلاً"، لأن "اليأس" قد يصيبهم، وهنا أتحدث عن إمكانية الحصول على تذاكر "بعض" الفعاليات..
ـ سأطرح مثالاً.. ضمن فعاليات الرياض المقبلة سيكون هناك حفلات غنائية لفنانين متميزين، ويخشى الكثيرون "شبان وشابات" من النفاد السريع للتذاكر، ولو حدث ذلك "سرعة النفاد"، فهذا يقتل الفرحة لدى كثيرين وهو أمر لا تتمنى حدوثه هيئة الترفيه..
ـ سؤالي: ما الذي يمنع من تكرار "بعض" الحفلات خلال الشهرين "موسم فعاليات الرياض"، بحيث تقام حفلة "لذات الفنان" مرة كل أسبوع "8 حفلات خلال المهرجان"، وهنا تكون فرصة الحضور والاستمتاع متاحة لشرائح أكبر من المواطنين والمقيمين داخل العاصمة الجميلة وخارجها.