لا أبالغ إذا قلت إن 80% من الإعلاميين الرياضيين “الحاليين” دخلوا المجال “هواية” أو “علاقات شخصية” أو بحكم “ميول الأندية”.
ـ أقصد من أمضى في هذا المجال أكثر من 5 أو 10 سنوات أما من دخلوا المجال قريبًا “فربما” بعضهم جاء “متخصصًا” يحمل “العلم” في مجال “الإعلام”.
ـ “بعض قدماء” الإعلام الرياضي “المتعصبين” نقلوا “تعصبهم” إلى الجيل الجديد كله أو “بعضه” وبالتالي انضم “بعض” الجيل الجديد “إلى فكر” بعض الجيل القديم وهذا لا يخدم الإعلام الرياضي السعودي.
ـ وكلما كان “الفكر” متعصبًا انتقل إلى أي قادم للمجال ما لم يكن هناك تحرك “لتجديد” الفكر وتغييره نحو الأفضل وصولًا “للمهنية” المبنية على “العلم” مع ضرورة حضور “الرغبة”.
ـ لم أشعر خلال عقود مضت بأي جهد “رسمي” لتصحيح مسار الإعلام “الرياضي” ولم تحاول الجهات “الرسمية” بناء إعلام وإعلاميين يتمتعون “بالمهنية” المنطلقة من “العلم” بل تركت الجهات “الرسمية” الإعلاميين “الرياضيين” يبحرون في “التعصب” حتى “توقعت” أننا لن نخرج منه أبدًا.
ـ توقعي خاب “وهذا أسعدني” وحدث ذلك عندما ظهر الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي للنور وليس فقط مجرد ظهور إنما “عمله” على أرض الواقع وتحديدًا على صعيد “بناء وتهيئة” الإعلامي أو الإعلامية “الرياضيين” على أسس علمية بعيدًا عن “الهواية” أو “الميول” أو “العلاقات الشخصية”.
ـ جهود كبيرة وعمل مكثف من قبل الزملاء في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي برئاسة الزميل الدكتور رجاء الله السلمي ومعه بقية الزملاء الأعضاء.
ـ تحدثوا وحولوا حديثهم إلى واقع من خلال برامج تدريبية “متخصصة” مكثفة ومتوالية وفي مناطق مختلفة من الوطن لتصل لكل من يرغب دخول هذا المجال “الإعلام الرياضي”.
ـ حرص الزملاء في الاتحاد على أن تكون مواضيع البرامج التدريبية “تتناسب” وهذا العصر والجيل وأقصد “الإعلام الجديد” المعتمد على “التقنية” الحديثة وهذا يعكس رغبة الاتحاد في صناعة جيل إعلامي رياضي يواكب العصر بل ربما يسبق الزمن.
ـ تتميز البرامج التدريبية أنها “استهدفت” الجيل “الشاب” من الإعلاميين والإعلاميات ووجه الاتحاد الدعوة “لمتخصصين” لإلقاء المحاضرات في هذه البرامج وهذا يعني أن “المنتج” سيكون إعلامًا “متخصصًا” مبينًا على “المهنية” و”العلم” وهذه العوامل من أهم أسباب نجاح الإعلامي إلى جانب أمر هام للغاية وهو “الرغبة” وحب المجال.
ـ ننتظر من الزملاء في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي مواصلة هذا الحراك الذي يقود إلى إعلام رياضي سعودي جديد يليق برياضة هذا الوطن ويساير مشروعه.
ـ أقصد من أمضى في هذا المجال أكثر من 5 أو 10 سنوات أما من دخلوا المجال قريبًا “فربما” بعضهم جاء “متخصصًا” يحمل “العلم” في مجال “الإعلام”.
ـ “بعض قدماء” الإعلام الرياضي “المتعصبين” نقلوا “تعصبهم” إلى الجيل الجديد كله أو “بعضه” وبالتالي انضم “بعض” الجيل الجديد “إلى فكر” بعض الجيل القديم وهذا لا يخدم الإعلام الرياضي السعودي.
ـ وكلما كان “الفكر” متعصبًا انتقل إلى أي قادم للمجال ما لم يكن هناك تحرك “لتجديد” الفكر وتغييره نحو الأفضل وصولًا “للمهنية” المبنية على “العلم” مع ضرورة حضور “الرغبة”.
ـ لم أشعر خلال عقود مضت بأي جهد “رسمي” لتصحيح مسار الإعلام “الرياضي” ولم تحاول الجهات “الرسمية” بناء إعلام وإعلاميين يتمتعون “بالمهنية” المنطلقة من “العلم” بل تركت الجهات “الرسمية” الإعلاميين “الرياضيين” يبحرون في “التعصب” حتى “توقعت” أننا لن نخرج منه أبدًا.
ـ توقعي خاب “وهذا أسعدني” وحدث ذلك عندما ظهر الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي للنور وليس فقط مجرد ظهور إنما “عمله” على أرض الواقع وتحديدًا على صعيد “بناء وتهيئة” الإعلامي أو الإعلامية “الرياضيين” على أسس علمية بعيدًا عن “الهواية” أو “الميول” أو “العلاقات الشخصية”.
ـ جهود كبيرة وعمل مكثف من قبل الزملاء في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي برئاسة الزميل الدكتور رجاء الله السلمي ومعه بقية الزملاء الأعضاء.
ـ تحدثوا وحولوا حديثهم إلى واقع من خلال برامج تدريبية “متخصصة” مكثفة ومتوالية وفي مناطق مختلفة من الوطن لتصل لكل من يرغب دخول هذا المجال “الإعلام الرياضي”.
ـ حرص الزملاء في الاتحاد على أن تكون مواضيع البرامج التدريبية “تتناسب” وهذا العصر والجيل وأقصد “الإعلام الجديد” المعتمد على “التقنية” الحديثة وهذا يعكس رغبة الاتحاد في صناعة جيل إعلامي رياضي يواكب العصر بل ربما يسبق الزمن.
ـ تتميز البرامج التدريبية أنها “استهدفت” الجيل “الشاب” من الإعلاميين والإعلاميات ووجه الاتحاد الدعوة “لمتخصصين” لإلقاء المحاضرات في هذه البرامج وهذا يعني أن “المنتج” سيكون إعلامًا “متخصصًا” مبينًا على “المهنية” و”العلم” وهذه العوامل من أهم أسباب نجاح الإعلامي إلى جانب أمر هام للغاية وهو “الرغبة” وحب المجال.
ـ ننتظر من الزملاء في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي مواصلة هذا الحراك الذي يقود إلى إعلام رياضي سعودي جديد يليق برياضة هذا الوطن ويساير مشروعه.
