تشرفت بتلبية دعوة كريمة من الهيئة العامة للرياضة لحضور الحفل الرسمي لإطلاق “موسم الدرعية” برعاية وحضور الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة الهيئة..
ـ قبل بدء الحفل كان لي “والزملاء الإعلاميين” شرف لقاء الأمير عبد العزيز بن تركي “اللقاء الأول لي شخصياً”، وكان لقاءً “رغم قصره” ثرياً تحدث من خلاله رئيس الهيئة العامة للرياضة بشفافية وبساطة عن الكثير من الأمور المتعلقة بالرياضة السعودية وتحديداً كرة القدم..
ـ ردد الأمير عبد العزيز كثيراً سعادته بمتابعة البرامج الرياضية والاستفادة مما يطرح فيها من نقد إيجابي، مشدداً على ضرورة “التأكد” من صحة المعلومة قبل طرح الرأي أو “توجيه” الاتهامات..
ـ أعود للحفل وأقول إنها كانت المرة “الأولى” التي أتشرف فيها بزيارة “حي الطريف” التاريخي والشهير في الدرعية المحافظة العريقة والشهيرة التي تعني لنا الكثير كسعوديين..
ـ لا أبالغ أنني فوجئت بما شاهدت، على الرغم من أنني أحد سكان الرياض “العاصمة” وعلى بعد عدة كيلومترات من الدرعية وتحديداً “حي الطريف”، إلا أنني كنت ابناً “عاقاً” لأنني تأخرت كثيراً عن زيارة هذا الحي العريق..
ـ من الحي “التاريخي العريق” أنتقل للحديث عن حفل تدشين “موسم الدرعية” وهذا الموسم ما هو إلا جزء من “مواسم” عدة يشهدها الوطن بدعم ورعاية ومتابعة من قبل ولي العهد الأمير الشاب “أمير الإصلاح” محمد بن سلمان، الذي يمثل اليد اليمنى لوالده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وهذه القيادة لا تتردد بتوفير كل ما من شأنه رفاهية وسعادة هذا الشعب الوفي المخلص.. تكامل سياسي شعبي يغبطنا عليه كثيرون..
ـ الدرعية بكاملها “وحي الطريف على وجه الخصوص” سيكونان محطة ووجهة ملايين الزوار من المواطنين والمقيمين والسياح نظير ما تتمتع به من أماكن جذب “تاريخية وحديثة” تناسب كل الفئات العمرية، حيث يمتزج الماضي العريق بالحاضر الجميل وهو ما يبحث عنه الزائر مواطنًا كان أو مقيماً أو حتى سائحاً أجنبياً..
ـ من شدة إعجابي واندهاشي بما شاهدت في الدرعية “تحديداً حي الطريف”، لم أترك في المقالة ما يكفي للحديث عن البطولات العالمية التي ستقيمها الهيئة العامة للرياضة خلال “موسم الدرعية”، وأعتقد أن كل وسائل الإعلام “محلية وأجنبية” قد تحدثت بإسهاب عن هذه البطولات..
ـ شكراً للقيادة الرشيدة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وللقيادة الرياضية ممثلة بالأمير عبد العزيز بن تركي وفريق عمله، فقد ساهموا “جميعاً” في جعل الدرعية واجهة سياحية عالمية.. مثلما هو الوطن بأكمله..
ـ قبل بدء الحفل كان لي “والزملاء الإعلاميين” شرف لقاء الأمير عبد العزيز بن تركي “اللقاء الأول لي شخصياً”، وكان لقاءً “رغم قصره” ثرياً تحدث من خلاله رئيس الهيئة العامة للرياضة بشفافية وبساطة عن الكثير من الأمور المتعلقة بالرياضة السعودية وتحديداً كرة القدم..
ـ ردد الأمير عبد العزيز كثيراً سعادته بمتابعة البرامج الرياضية والاستفادة مما يطرح فيها من نقد إيجابي، مشدداً على ضرورة “التأكد” من صحة المعلومة قبل طرح الرأي أو “توجيه” الاتهامات..
ـ أعود للحفل وأقول إنها كانت المرة “الأولى” التي أتشرف فيها بزيارة “حي الطريف” التاريخي والشهير في الدرعية المحافظة العريقة والشهيرة التي تعني لنا الكثير كسعوديين..
ـ لا أبالغ أنني فوجئت بما شاهدت، على الرغم من أنني أحد سكان الرياض “العاصمة” وعلى بعد عدة كيلومترات من الدرعية وتحديداً “حي الطريف”، إلا أنني كنت ابناً “عاقاً” لأنني تأخرت كثيراً عن زيارة هذا الحي العريق..
ـ من الحي “التاريخي العريق” أنتقل للحديث عن حفل تدشين “موسم الدرعية” وهذا الموسم ما هو إلا جزء من “مواسم” عدة يشهدها الوطن بدعم ورعاية ومتابعة من قبل ولي العهد الأمير الشاب “أمير الإصلاح” محمد بن سلمان، الذي يمثل اليد اليمنى لوالده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وهذه القيادة لا تتردد بتوفير كل ما من شأنه رفاهية وسعادة هذا الشعب الوفي المخلص.. تكامل سياسي شعبي يغبطنا عليه كثيرون..
ـ الدرعية بكاملها “وحي الطريف على وجه الخصوص” سيكونان محطة ووجهة ملايين الزوار من المواطنين والمقيمين والسياح نظير ما تتمتع به من أماكن جذب “تاريخية وحديثة” تناسب كل الفئات العمرية، حيث يمتزج الماضي العريق بالحاضر الجميل وهو ما يبحث عنه الزائر مواطنًا كان أو مقيماً أو حتى سائحاً أجنبياً..
ـ من شدة إعجابي واندهاشي بما شاهدت في الدرعية “تحديداً حي الطريف”، لم أترك في المقالة ما يكفي للحديث عن البطولات العالمية التي ستقيمها الهيئة العامة للرياضة خلال “موسم الدرعية”، وأعتقد أن كل وسائل الإعلام “محلية وأجنبية” قد تحدثت بإسهاب عن هذه البطولات..
ـ شكراً للقيادة الرشيدة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وللقيادة الرياضية ممثلة بالأمير عبد العزيز بن تركي وفريق عمله، فقد ساهموا “جميعاً” في جعل الدرعية واجهة سياحية عالمية.. مثلما هو الوطن بأكمله..