لا صوت يعلو هذه الأيام في العاصمة فوق صوت "موسم الرياض"، الذي لفت الانتباه قبل أن يبدأ في ظل الاستعداد الضخم وكثافة المحتوى وتنوعه الثقافي والاجتماعي والرياضي والاقتصادي والترفيهي، والمدة الزمنية التي يقضيها خلال 70 يومًا في 12 موقعًا وبنحو 300 فعالية لاستقطاب 20 مليون زائر.
هذا الحراك الكبير الذي تشهده الرياض هو استمرار للحركة الدؤوبة، التي انطلقت خلال العام الجاري ضمن مهرجانات مواسم السعودية في جميع المناطق كهدف سياحي، وهو تأكيد أن هناك رغبة جامحة في أن يعاد وضع مدن المملكة ومحافظاتها وقراها، كونها تمتلك الكثير من الكنوز والخيارات والمكونات في شتى المجالات، التي تؤهلها لأن تكون محط أنظار العالم.
أسعدني تغريدات رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل الشيخ أن 90 % من العمل الذي نُفذ في موسم الرياض كان بأيدٍ سعودية، وغمرتني السعادة أكثر عندما أكد أن هناك 25 ألف فرصة عمل مباشرة و100 ألف فرصة عمل غير مباشرة يستفيد منها أبناء وبنات الوطن في موسم الرياض، ورغم عدم الانطلاقة الرسمية للموسم إلا أن أكثر من ربع مليون توافدوا لحدثين فقط خلال الأيام الماضية والقادم أكثر.
الشأن الرياضي سيكون حاضرًا في الموسم شأن بقية الأنشطة والفعاليات المتنوعة، وهنا لا بد أن نستثمر مثل هذا الحدث الكبير وترويجه من خلال مشاهير ونجوم الكرة، الذين تحتضنهم أنديتنا ويتابعهم الكثير من جنسيات دولهم عبر حساباتهم في شبكات التواصل الاجتماعي، من خلال استقطابهم وعوائلهم لمثل تلك الفعاليات التي بالتأكيد سيكون لها أثرها الإيجابي في إيصال رسائل إعلامية عن الجهود المقدمة.
الدور لا يقع على عاتق هيئة الترفيه فقط، بل يفترض أن تكون الأندية وعبر مراكزها الإعلامية والعلاقات العامة لها دور في تنظيم مثل تلك الزيارات، واستغلال الفعاليات في ربط النجوم بما يحدث في موسم الرياض، ولا يمكن أن تكون مثل هذه المناشط بمنأى عنهم، فالقوة الناعمة الجاذبة التي تمارسها المملكة عبر الكثير من المناحي لا بد أن تنتقل بطريقة أو بأخرى لمن هم يعيشون لدينا وينقلون ما يشاهدون إلى الخارج، وكرة القدم والأسماء الكبيرة التي تضمها أنديتنا كفيلة برسم صورة إيجابية ومؤثرة، من خلال وجودهم في فعالية ترفيهية أو ثقافية أو سياحية عبر تغريدة أو صورة له في تويتر أو مقطع له في سناب شات.
هذا الحراك الكبير الذي تشهده الرياض هو استمرار للحركة الدؤوبة، التي انطلقت خلال العام الجاري ضمن مهرجانات مواسم السعودية في جميع المناطق كهدف سياحي، وهو تأكيد أن هناك رغبة جامحة في أن يعاد وضع مدن المملكة ومحافظاتها وقراها، كونها تمتلك الكثير من الكنوز والخيارات والمكونات في شتى المجالات، التي تؤهلها لأن تكون محط أنظار العالم.
أسعدني تغريدات رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل الشيخ أن 90 % من العمل الذي نُفذ في موسم الرياض كان بأيدٍ سعودية، وغمرتني السعادة أكثر عندما أكد أن هناك 25 ألف فرصة عمل مباشرة و100 ألف فرصة عمل غير مباشرة يستفيد منها أبناء وبنات الوطن في موسم الرياض، ورغم عدم الانطلاقة الرسمية للموسم إلا أن أكثر من ربع مليون توافدوا لحدثين فقط خلال الأيام الماضية والقادم أكثر.
الشأن الرياضي سيكون حاضرًا في الموسم شأن بقية الأنشطة والفعاليات المتنوعة، وهنا لا بد أن نستثمر مثل هذا الحدث الكبير وترويجه من خلال مشاهير ونجوم الكرة، الذين تحتضنهم أنديتنا ويتابعهم الكثير من جنسيات دولهم عبر حساباتهم في شبكات التواصل الاجتماعي، من خلال استقطابهم وعوائلهم لمثل تلك الفعاليات التي بالتأكيد سيكون لها أثرها الإيجابي في إيصال رسائل إعلامية عن الجهود المقدمة.
الدور لا يقع على عاتق هيئة الترفيه فقط، بل يفترض أن تكون الأندية وعبر مراكزها الإعلامية والعلاقات العامة لها دور في تنظيم مثل تلك الزيارات، واستغلال الفعاليات في ربط النجوم بما يحدث في موسم الرياض، ولا يمكن أن تكون مثل هذه المناشط بمنأى عنهم، فالقوة الناعمة الجاذبة التي تمارسها المملكة عبر الكثير من المناحي لا بد أن تنتقل بطريقة أو بأخرى لمن هم يعيشون لدينا وينقلون ما يشاهدون إلى الخارج، وكرة القدم والأسماء الكبيرة التي تضمها أنديتنا كفيلة برسم صورة إيجابية ومؤثرة، من خلال وجودهم في فعالية ترفيهية أو ثقافية أو سياحية عبر تغريدة أو صورة له في تويتر أو مقطع له في سناب شات.