مما يشغل هاجس المشاركين في جائزة الملك عبدالعزيز للإبل من هم أعضاء لجنة التحكيم وكلما تم اختيار أعضاء لجان التحكيم بعناية زادت نسبه الرضا والثقة لدى المشاركين، لأن التحكيم هو العمود الفقري لأي مهرجان، والإعلان عنهم قبل بدء المهرجان أصبح حديث مجالس أهل الإبل، وهم على ثقة كبيرة بنادي الإبل، لكن المشاركين كغيرهم في أي مسابقة، سواء في الهجن أو الخيل لهم رغبة ملحة في معرفة أسماء أعضاء لجان التحكيم ليس كما يتردد من باب الثقة أو عدم الثقة، ولكن من جهة أخرى مهمة لهم معرفة نظر العضو وأي نسق وأي سن يفضل.
ولجان التحكيم تقوم على قطبين رئيسين: لجنة التشبيه والعبث ولجنة التحكيم، وتعتبر لجنة التشبيه والعبث هي البوابة الأولى، وكلما كانت دقيقة حققت النجاح للمهمة الرئيسة وهي التحكيم ونتائج الأشواط.
وعادة ما تحرص إدارة المهرجان على معايير في اختيار لجنة التشبيه والعبث من المشهود لهم والمتعارف عليهم في أوساط أهل الإبل والمهتمين والمشاركين بالأمانة والخبرة وكشف العبث، ويعني تغير بعض صفات الجمال للإبل عن طبيعتها.
وأما التحكيم وإن بدا للوهلة الأولى لغير المتخصصين في شؤون الإبل أنه غير دقيق، فسرعان ما يتبدد هذا الشعور لأن هناك مقاييس نظرية متعارف عليها عند أهل الإبل تحقق الفرز وتحديد المراكز بنسبة كبيرة جدًّا، ومن أبرز هذه المقاييس التي تعتمد على دقة الملاحظة وخبرة عضو لجنة التحكيم، كبر الرأس، وعرض الخد وطول الرقبة، ومطلعها، وطول الغارب والجنب وجل العظم، والخف وغيرها من المقاييس لكل فئة التي تشمل المطية من رأسها إلى عرقوبها وجلاتها.
وإعلان أعضاء لجنة التحكيم له دور في الاستعدادات والمشتريات، لأن كل أعضاء لهم كما يقال بصمة، وإن اتفق الجميع على المواصفات العامة، لكل عضو من خلال مشاركاته في التحكيم بصمة ونظر عرف عنه، إذا تقارب الزين يفضل السن الصغير أو غيرها من المواصفات إذا تقارب الزين ومواصفات الجمال، فمن حق المشارك معرفة لجنة التحكيم وبالتالي يرتب إبله على ما يراه يقنع اللجنة بمستوى إبله حسب ما عرف عنهم من اعتماد تحكيمهم على مقاييس متفق عليها، ولكل شخص رأي قد لا يتفق مع آراء أعضاء آخرين.
ولجان التحكيم تقوم على قطبين رئيسين: لجنة التشبيه والعبث ولجنة التحكيم، وتعتبر لجنة التشبيه والعبث هي البوابة الأولى، وكلما كانت دقيقة حققت النجاح للمهمة الرئيسة وهي التحكيم ونتائج الأشواط.
وعادة ما تحرص إدارة المهرجان على معايير في اختيار لجنة التشبيه والعبث من المشهود لهم والمتعارف عليهم في أوساط أهل الإبل والمهتمين والمشاركين بالأمانة والخبرة وكشف العبث، ويعني تغير بعض صفات الجمال للإبل عن طبيعتها.
وأما التحكيم وإن بدا للوهلة الأولى لغير المتخصصين في شؤون الإبل أنه غير دقيق، فسرعان ما يتبدد هذا الشعور لأن هناك مقاييس نظرية متعارف عليها عند أهل الإبل تحقق الفرز وتحديد المراكز بنسبة كبيرة جدًّا، ومن أبرز هذه المقاييس التي تعتمد على دقة الملاحظة وخبرة عضو لجنة التحكيم، كبر الرأس، وعرض الخد وطول الرقبة، ومطلعها، وطول الغارب والجنب وجل العظم، والخف وغيرها من المقاييس لكل فئة التي تشمل المطية من رأسها إلى عرقوبها وجلاتها.
وإعلان أعضاء لجنة التحكيم له دور في الاستعدادات والمشتريات، لأن كل أعضاء لهم كما يقال بصمة، وإن اتفق الجميع على المواصفات العامة، لكل عضو من خلال مشاركاته في التحكيم بصمة ونظر عرف عنه، إذا تقارب الزين يفضل السن الصغير أو غيرها من المواصفات إذا تقارب الزين ومواصفات الجمال، فمن حق المشارك معرفة لجنة التحكيم وبالتالي يرتب إبله على ما يراه يقنع اللجنة بمستوى إبله حسب ما عرف عنهم من اعتماد تحكيمهم على مقاييس متفق عليها، ولكل شخص رأي قد لا يتفق مع آراء أعضاء آخرين.