بنهاية الجولة التاسعة من دوري كأس محمد بن سلمان أمس دخلت فرق الدوري جميعها في المنافسة الحقيقية على تحقيق أهدافها هذا الموسم.
الهلال والأهلي والنصر سيتنافسون على إحراز اللقب، والعدالة والفتح وضمك على البقاء، ثلاثي اللقب قد يجدون بعض المنغصات من الشباب والفيصلي والتعاون، فيما قد يجر ثلاثي المؤخرة أبها والرائد والفيحاء إلى معركة البقاء.
الاتفاق والاتحاد والوحدة الأكثر ضمانًا للبقاء، لكن لا بد أن يمروا بمطبات نتائجية ربما تجعل أحدًا منهم في خطر صراع عليه، فيما سيكون الحزم بين حالين: مواصلة عروضه الجيدة ونتائجه الإيجابية التي تخوله للمزاحمة على ترتيب جيد، أو الاكتفاء بتحصين نفسه من التراجع قبل اشتداد هذا الصراع.
الهلال سيتأثر سلبًا أو إيجابًا بنتيجة نهائي أبطال آسيا، ولن يكون ذلك بسبب أن خسر فقط إذ حتى لو فاز، والنصر قلب صفحة الشك وفتح صفحة اليقين خاصة أنه جمع نقاط أبها والفيصلي الست هذا الأسبوع، والأهلي وجد نفسه بعد تجاوز الاتحاد وأصبح السويسري جروس مسؤولاً مسؤولية كاملة بعد مباراتين عن إعلان الأهلي أنه سينافس على اللقب.
ضمك أكثر من يحمل لافتة العودة إلى دوري الأولى، والفتح سيعتمد في القفز من عربة المؤخرة اعتمادًا على الخبرة في الهروب من الهبوط الذي واجهه في أكثر من موسم، بينما لن يحمي العدالة عروضه المقنعة لأن الضغوط ستكون أكبر من الأقرب نقطيًّا الاتحاد والفيحاء والاتفاق، وينتظر أبها ليكون بديلاً له قبل نهاية القسم الأول.
الفيصلي والتعاون لهما أطماع أكثر من تحسين الترتيب إلى انتزاع بطاقة اللعب في دوري أبطال آسيا، وكان الوحدة يتصور فعل نفس الشيء إلا أن نتائج الجولتين الماضيتين بخرت أحلامه، لكنه لا يخشى الأسوأ، بينما الحزم والرائد يريدان أولاً بقاءً مريحًا ثم الحصول على ترتيب أفضل من الموسم الماضي.
دوري هذا الموسم بدا أقل تعقيدًا من الموسم الماضي، حيث أخذت الكثير من الفرق مواقع يمكن لها الحفاظ عليها والبناء على نقاطها صعودًا، فيما يخص التي ستنافس على اللقب أو الوسط، كذلك فقد أفرغت فرق المؤخرة شحنة الحماس التي بدأت بها وكانت تعول عليها في اختطاف عدد من النقاط تؤهلها من استثمارها في بنك الدوري تجني منها أكبر قدر من الأرباح.
هذه قراءة أولية في نقاط التسع جولات، وإذا كان ما تبقى 21 جولة، فهذا لا يعني أنها نهائية إلا أنها مؤشر قابل أن يتحقق بنسبة 85 في المئة ما لم يحدث ما ليس في الحسبان.
الهلال والأهلي والنصر سيتنافسون على إحراز اللقب، والعدالة والفتح وضمك على البقاء، ثلاثي اللقب قد يجدون بعض المنغصات من الشباب والفيصلي والتعاون، فيما قد يجر ثلاثي المؤخرة أبها والرائد والفيحاء إلى معركة البقاء.
الاتفاق والاتحاد والوحدة الأكثر ضمانًا للبقاء، لكن لا بد أن يمروا بمطبات نتائجية ربما تجعل أحدًا منهم في خطر صراع عليه، فيما سيكون الحزم بين حالين: مواصلة عروضه الجيدة ونتائجه الإيجابية التي تخوله للمزاحمة على ترتيب جيد، أو الاكتفاء بتحصين نفسه من التراجع قبل اشتداد هذا الصراع.
الهلال سيتأثر سلبًا أو إيجابًا بنتيجة نهائي أبطال آسيا، ولن يكون ذلك بسبب أن خسر فقط إذ حتى لو فاز، والنصر قلب صفحة الشك وفتح صفحة اليقين خاصة أنه جمع نقاط أبها والفيصلي الست هذا الأسبوع، والأهلي وجد نفسه بعد تجاوز الاتحاد وأصبح السويسري جروس مسؤولاً مسؤولية كاملة بعد مباراتين عن إعلان الأهلي أنه سينافس على اللقب.
ضمك أكثر من يحمل لافتة العودة إلى دوري الأولى، والفتح سيعتمد في القفز من عربة المؤخرة اعتمادًا على الخبرة في الهروب من الهبوط الذي واجهه في أكثر من موسم، بينما لن يحمي العدالة عروضه المقنعة لأن الضغوط ستكون أكبر من الأقرب نقطيًّا الاتحاد والفيحاء والاتفاق، وينتظر أبها ليكون بديلاً له قبل نهاية القسم الأول.
الفيصلي والتعاون لهما أطماع أكثر من تحسين الترتيب إلى انتزاع بطاقة اللعب في دوري أبطال آسيا، وكان الوحدة يتصور فعل نفس الشيء إلا أن نتائج الجولتين الماضيتين بخرت أحلامه، لكنه لا يخشى الأسوأ، بينما الحزم والرائد يريدان أولاً بقاءً مريحًا ثم الحصول على ترتيب أفضل من الموسم الماضي.
دوري هذا الموسم بدا أقل تعقيدًا من الموسم الماضي، حيث أخذت الكثير من الفرق مواقع يمكن لها الحفاظ عليها والبناء على نقاطها صعودًا، فيما يخص التي ستنافس على اللقب أو الوسط، كذلك فقد أفرغت فرق المؤخرة شحنة الحماس التي بدأت بها وكانت تعول عليها في اختطاف عدد من النقاط تؤهلها من استثمارها في بنك الدوري تجني منها أكبر قدر من الأرباح.
هذه قراءة أولية في نقاط التسع جولات، وإذا كان ما تبقى 21 جولة، فهذا لا يعني أنها نهائية إلا أنها مؤشر قابل أن يتحقق بنسبة 85 في المئة ما لم يحدث ما ليس في الحسبان.