يوم الجمعة مخصَّص لتغريدات الطائر الأزرق، أبدأها بتغريدة، غرَّد بها نايفكو: “في حياتك العلمية، سلوكك وثقة الناس فيك المحرك الرئيس لبناء مستقبلك، وليست إنتاجيتك فقط”.
تذكِّرني تغريدة نايفكو ببعض الزملاء “الشطَّار” الذين فقدوا فرص استمرارهم بسبب سوء سلوكهم، وبعض الأسماء التي استمرت، ونجحت على الرغم من أنها لم تكن موهوبةً، لكنها على درجة عالية من الخلق والأدب.
ما يحصل في العراق ولبنان من مظاهرات واحتجاجات شعبية، يقابلها نزول للجيوش، جعل من غسان شربل يغرد قائلًا: “مسكينة الجيوش حين تستدعى لحراسة حكومات فاسدة وفاشلة، فقراء يجهضون أحلام فقراء”.
حساب خالد أحمد توفيق غرد عن الشخص المكتئب، مبينًا أنه ليس مريضًا كما يسمِّيه الأطباء: “الشخص المكتئب ليس مريضًا في نظري، بل هو إنسان رأى الدنيا وأهلها على حقيقتهم، وعجز عن التعامل مع كل هذا القبح”. لاقت هذه التغريدة الكثير من التفاعل، وتجاوزت ألفَ إعادة تغريدٍ، وأكثر من 2500 إعجاب.
الغالبية يحبون “الدراما”، صحيحٌ أن في هذه الدنيا ما يبعث على الاكتئاب، لكن هناك أيضًا ما يبعث على التفاؤل، وما يُشعرك بالسعادة، حساب علم النفس غرَّد، قائلًا: “طبقًا لعلم النفس، يزداد شقاء الإنسان وتعاسته، كلما زاد وعيه وإدراكه، لأن وعي الإنسان الزائد بالأمور، يُخرجه من راحة الجاهلين، وينقله إلى حيرة الوعي والمعرفة”.
هذا ما قاله المتنبي وتبناه في البيت الشهير:
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
رحيل هيثم أحمد زكي أحزن الوسط الفني ومحبي السينما. هيثم اكتسب محبته من كونه ابنًا لأحمد زكي وهالة فؤاد، رحمهما الله.
هيثم ارتبطت حياته بعلاقة وثيقة مع الموت منذ أن رحلت والدته، ثم خاله الذي تبنَّى تربيته، ثم والده، ثم هو.
الممثل والمؤلف محمود البزاوي غرَّد بكلمات تشبه مشاعر الآباء تجاه أبنائهم: “كنت دايما أقول عليه اللي خلّف مامتش وعشان كده كنت بفرح أوي لما يقولولي انت هاتمثل مع هيثم أحمد زكي، نفس فرحتي لما مثلت قدام الأستاذ.. وبقدر فرحتي دايما بنجاحك وباجتهادك بقدر حزني على فراقك وحيد.. لأن الوحدة في الحياة صعبة بس الوحدة وقت الموت أصعب.. مع السلامة يا حبيبي”.
تذكِّرني تغريدة نايفكو ببعض الزملاء “الشطَّار” الذين فقدوا فرص استمرارهم بسبب سوء سلوكهم، وبعض الأسماء التي استمرت، ونجحت على الرغم من أنها لم تكن موهوبةً، لكنها على درجة عالية من الخلق والأدب.
ما يحصل في العراق ولبنان من مظاهرات واحتجاجات شعبية، يقابلها نزول للجيوش، جعل من غسان شربل يغرد قائلًا: “مسكينة الجيوش حين تستدعى لحراسة حكومات فاسدة وفاشلة، فقراء يجهضون أحلام فقراء”.
حساب خالد أحمد توفيق غرد عن الشخص المكتئب، مبينًا أنه ليس مريضًا كما يسمِّيه الأطباء: “الشخص المكتئب ليس مريضًا في نظري، بل هو إنسان رأى الدنيا وأهلها على حقيقتهم، وعجز عن التعامل مع كل هذا القبح”. لاقت هذه التغريدة الكثير من التفاعل، وتجاوزت ألفَ إعادة تغريدٍ، وأكثر من 2500 إعجاب.
الغالبية يحبون “الدراما”، صحيحٌ أن في هذه الدنيا ما يبعث على الاكتئاب، لكن هناك أيضًا ما يبعث على التفاؤل، وما يُشعرك بالسعادة، حساب علم النفس غرَّد، قائلًا: “طبقًا لعلم النفس، يزداد شقاء الإنسان وتعاسته، كلما زاد وعيه وإدراكه، لأن وعي الإنسان الزائد بالأمور، يُخرجه من راحة الجاهلين، وينقله إلى حيرة الوعي والمعرفة”.
هذا ما قاله المتنبي وتبناه في البيت الشهير:
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
رحيل هيثم أحمد زكي أحزن الوسط الفني ومحبي السينما. هيثم اكتسب محبته من كونه ابنًا لأحمد زكي وهالة فؤاد، رحمهما الله.
هيثم ارتبطت حياته بعلاقة وثيقة مع الموت منذ أن رحلت والدته، ثم خاله الذي تبنَّى تربيته، ثم والده، ثم هو.
الممثل والمؤلف محمود البزاوي غرَّد بكلمات تشبه مشاعر الآباء تجاه أبنائهم: “كنت دايما أقول عليه اللي خلّف مامتش وعشان كده كنت بفرح أوي لما يقولولي انت هاتمثل مع هيثم أحمد زكي، نفس فرحتي لما مثلت قدام الأستاذ.. وبقدر فرحتي دايما بنجاحك وباجتهادك بقدر حزني على فراقك وحيد.. لأن الوحدة في الحياة صعبة بس الوحدة وقت الموت أصعب.. مع السلامة يا حبيبي”.