لا يوجد في كرة القدم خلطة سرية أو مشروب سحري يجعل اللاعب يهزم خصومه من دون عرق أو جهد، أربع مهارات لا أكثر هي التي تصنع الفوارق بين اللاعبين كأفراد أو فرق ومنتخبات.
اللاعب المحترف يجب أن يكون مميزًا في هذه الجوانب، الإعداد البدني والمهاري والخططي والعوامل النفسية، متى ما توفرت هذه الجوانب في لاعب أو منتخب أصبح الفوز أقرب إليه من الهزيمة.
من الأشياء التي تنقص اللاعب السعودي تجربة الاحتراف الخارجي، التي تساهم في تطوير اللاعب وتعزز قدرته البدنية، اللياقية، الخططية والنفسية بشكل أفضل، كل هذه الجوانب تمنح اللاعب قدرة السيطرة على الضغوط النفسية.
الأندية العربية والمنتخبات تهتم بثلاثة جوانب فقط في اللاعب: القدرات البدنية، اللياقية، والخططية، وتهمل العوامل النفسية التي تعتبر اليوم من أهم العناصر التي يجب توفرها في اللاعب؛ لضمان تميزه في المستطيل الأخضر.
وفقاً لكثير من المراجع العلمية تؤكد بالنص:
"يهتم علم النفس الرياضي بالصحة النفسية بجانب الصحة البدنية في وقت واحد، فالرياضي القلق والمتردد لا يمكن أن يحقق أى إنجاز رياضي مهما تدرب أو تلقى من المفاهيم والنظريات التدريبية. وعليه يظهر هنا جليًا دور هذا العلم في تحديد هذه الأمراض النفسية.
يسهم علم النفس الرياضي في زيادة مستوى الدافعية نحو تحقيق إنجاز أفضل، وذلك من خلال مراعاة حاجات الرياضيين ورغباتهم والتذكير بالمكاسب المهمة والشهرة التي يمكن أن يحصلوا عليها عند تحقيق الإنجازات العالية".
لا يبقى إلا أن أقول:
اللاعب السعودي قبل أي مباراة حاسمة يعيش في ضغوط نفسية كبيرة، ومن أجل هزيمة الخصم يجب أن تحرص الأجهزة الفنية والإدارية في على تهيئة اللاعبين نفسياً؛ لكي يتخلص اللاعب من أي ضغوط نفسية تؤثر على الأداء في المباراة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
اللاعب المحترف يجب أن يكون مميزًا في هذه الجوانب، الإعداد البدني والمهاري والخططي والعوامل النفسية، متى ما توفرت هذه الجوانب في لاعب أو منتخب أصبح الفوز أقرب إليه من الهزيمة.
من الأشياء التي تنقص اللاعب السعودي تجربة الاحتراف الخارجي، التي تساهم في تطوير اللاعب وتعزز قدرته البدنية، اللياقية، الخططية والنفسية بشكل أفضل، كل هذه الجوانب تمنح اللاعب قدرة السيطرة على الضغوط النفسية.
الأندية العربية والمنتخبات تهتم بثلاثة جوانب فقط في اللاعب: القدرات البدنية، اللياقية، والخططية، وتهمل العوامل النفسية التي تعتبر اليوم من أهم العناصر التي يجب توفرها في اللاعب؛ لضمان تميزه في المستطيل الأخضر.
وفقاً لكثير من المراجع العلمية تؤكد بالنص:
"يهتم علم النفس الرياضي بالصحة النفسية بجانب الصحة البدنية في وقت واحد، فالرياضي القلق والمتردد لا يمكن أن يحقق أى إنجاز رياضي مهما تدرب أو تلقى من المفاهيم والنظريات التدريبية. وعليه يظهر هنا جليًا دور هذا العلم في تحديد هذه الأمراض النفسية.
يسهم علم النفس الرياضي في زيادة مستوى الدافعية نحو تحقيق إنجاز أفضل، وذلك من خلال مراعاة حاجات الرياضيين ورغباتهم والتذكير بالمكاسب المهمة والشهرة التي يمكن أن يحصلوا عليها عند تحقيق الإنجازات العالية".
لا يبقى إلا أن أقول:
اللاعب السعودي قبل أي مباراة حاسمة يعيش في ضغوط نفسية كبيرة، ومن أجل هزيمة الخصم يجب أن تحرص الأجهزة الفنية والإدارية في على تهيئة اللاعبين نفسياً؛ لكي يتخلص اللاعب من أي ضغوط نفسية تؤثر على الأداء في المباراة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..