انتهت قضية نجم النصر وهدافه بعد أسبوع من الصخب الإعلامي المصطنع بقيادة “ثلة” من المتعصبين، يتولون مسؤولية الإشراف على بعض حسابات القنوات الفضائية والحسابات الإخبارية في مواقع التواصل الاجتماعي، بإدانة حمد الله في قضية منظورة لدى الجهات المختصة، منذ أن تم تداول الملاسنة التي حدثت بينه وبين موظفة المطار وقبل صدور أي بيان رسمي بشأنها..
ما حدث مؤشر خطير يؤكد أن الهدف من ذلك ليس إشهار الحقيقة أو “فزعة” مع بنت الوطن كما يدعون، إنما المستهدف هو المغربي عبد الرزاق حمد الله يأتي ذلك بعد أن تخلصوا من سعود السويلم، الآن الشغل على قدم وساق لإبعاد الهداف التاريخي لدوري المحترفين السعودي حمد الله..
الحملة المنسقة حول تلك القضية أثبت بما لا يدع مجالاً للشك، أن هناك من يخطط وينفذ خارج الملعب لتدمير هذا الفريق أو ذاك، عندما يكون منافساً شريفاً داخل الملعب، لأنه لا يجيد ألاعيب الغرف المظلمة..
الحملة على حمد الله استمرت بتأجيج الرأي العام ضده وتحريض للجهات المختصة بإدانة حمد الله في قضية منظورة وعلى طريقة “عنز ولو طارت”، بالإصرار والعناد وإحلال الهوى محل العقل والمنطق..
هؤلاء مرضى ندعو الله لهم بالهداية والشفاء، وتبني موقف العناد ومقاومة الحق وجحد الحقائق، والتمادي في الإثم والغيِّ والعدوان على حساب العقل والحكمة والمنطق والموضوعية غير مقبول بتاتاً..
انتهت القضية بالصلح بعد أن تنازل كل طرف عن الآخر، وبعد أن فضحهم شقيق الموظفة عندما أكد قائلاً: ”لم نتواصل مع أي جهة إعلامية، وكان الحديث في تحقيقات النيابة العامة.. ولم يحدث تعدٍّ بالضرب أو التلفظ.. كان نقاشًا وانتهى”.
إن فشل مخطط تأجيج القضية وأخذها إلى مسار آخر لتحقيق مآرب وأماني نفوسهم المريضة، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أهداف تلك الفئة غير الشريفة باتجاه النجم حمد الله، الجميل أن صوت العقل حضر من الجانبين، ما أفشل مخطط استغلال منصات إخبارية رسمية وغير رسمية لتحقيق رغبات شخصية تأتي على حساب الذمة والأمانة في التعاطي مع القضايا المنظورة لدى الجهات المختصة، وعدم الأخذ بقاعدة “المتهم بريء حتى تثبت إدانته”.
نوافذ:
ـ تخطى منتخبنا الوطني عقبة أوزبكستان متصدراً مجموعته بكل جدارة واستحقاق.
ـ الشيء بالشيء يذكر.. شكراً للعضو الذهبي سلمان المالك الذي بذل جهداً كبيراً في إنهاء قضية حمد الله.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
ما حدث مؤشر خطير يؤكد أن الهدف من ذلك ليس إشهار الحقيقة أو “فزعة” مع بنت الوطن كما يدعون، إنما المستهدف هو المغربي عبد الرزاق حمد الله يأتي ذلك بعد أن تخلصوا من سعود السويلم، الآن الشغل على قدم وساق لإبعاد الهداف التاريخي لدوري المحترفين السعودي حمد الله..
الحملة المنسقة حول تلك القضية أثبت بما لا يدع مجالاً للشك، أن هناك من يخطط وينفذ خارج الملعب لتدمير هذا الفريق أو ذاك، عندما يكون منافساً شريفاً داخل الملعب، لأنه لا يجيد ألاعيب الغرف المظلمة..
الحملة على حمد الله استمرت بتأجيج الرأي العام ضده وتحريض للجهات المختصة بإدانة حمد الله في قضية منظورة وعلى طريقة “عنز ولو طارت”، بالإصرار والعناد وإحلال الهوى محل العقل والمنطق..
هؤلاء مرضى ندعو الله لهم بالهداية والشفاء، وتبني موقف العناد ومقاومة الحق وجحد الحقائق، والتمادي في الإثم والغيِّ والعدوان على حساب العقل والحكمة والمنطق والموضوعية غير مقبول بتاتاً..
انتهت القضية بالصلح بعد أن تنازل كل طرف عن الآخر، وبعد أن فضحهم شقيق الموظفة عندما أكد قائلاً: ”لم نتواصل مع أي جهة إعلامية، وكان الحديث في تحقيقات النيابة العامة.. ولم يحدث تعدٍّ بالضرب أو التلفظ.. كان نقاشًا وانتهى”.
إن فشل مخطط تأجيج القضية وأخذها إلى مسار آخر لتحقيق مآرب وأماني نفوسهم المريضة، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أهداف تلك الفئة غير الشريفة باتجاه النجم حمد الله، الجميل أن صوت العقل حضر من الجانبين، ما أفشل مخطط استغلال منصات إخبارية رسمية وغير رسمية لتحقيق رغبات شخصية تأتي على حساب الذمة والأمانة في التعاطي مع القضايا المنظورة لدى الجهات المختصة، وعدم الأخذ بقاعدة “المتهم بريء حتى تثبت إدانته”.
نوافذ:
ـ تخطى منتخبنا الوطني عقبة أوزبكستان متصدراً مجموعته بكل جدارة واستحقاق.
ـ الشيء بالشيء يذكر.. شكراً للعضو الذهبي سلمان المالك الذي بذل جهداً كبيراً في إنهاء قضية حمد الله.
وعلى دروب الخير نلتقي،،