فاز الهلال ببطولة دوري أبطال آسيا وفرح “الكثيرون” وليس “الجميع” لأن من حق كل فرد أن يفرح لما يريد أن يفرح له ولا يجب أن نفرض على “الجميع” أن يفرح لفوز في كرة القدم.
ـ فاز الهلال وبات البطل الآسيوي و”عدم” فرح “البعض” لا يؤثر على اللقب الآسيوي فقد ذهب للهلال “السعودي” ولن يتم “سحب” اللقب لأن “شريحة” من السعوديين لم تفرح أو لها رأيها الخاص.
ـ على الهلاليين “ومن فرح لهم من غير الهلاليين” أن يعيشوا الأفراح ويحتفلوا بالمنجز الآسيوي الكبير الذي أهل الهلال للمشاركة “الرسمية” في نهائيات كأس العالم للأندية الشهر المقبل.
ـ ومثلما أقول “للكثيرين” من الهلاليين وغيرهم “عيشوا” الفرحة والاحتفال بهذا المنجز الكبير فإنني “أعتب” على “بعض” الزملاء الإعلاميين الرياضيين “الكبار” سناً وقدراً عندما راحوا يستغلون الفوز الهلالي “بحكم أنه منجز للوطن” للتقليل من منجز لناد سعودي “النصر” وكأن ذلك المنجز “النصراوي” لم يكن للوطن.
ـ لا ألوم الجماهير ولا أعتب عليهم لو خاضوا بمثل هذه الأمور التي تعكس “تعصباً” مرفوضاً على اعتبار أنهم يمثلون العديد من الشرائح “المختلفة” على الصعيد التعليمي والثقافي والفكري.
ـ لكن أن يصدر “التعصب” من إعلاميين يفترض أنهم “قدوة” ويتميزون بالعلم والثقافة والفكر فهذا يحز في النفس كثيراً.
ـ عودوا للصفحة الرئيسية للاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” وستجدون تحت قائمة بطولة كأس العالم للأندية أن النصر شارك في النسخة الأولى في البرازيل يناير 2000.. أي أنها بطولة رسمية لم تكن “تجريبية” كما يحاول “البعض” أن “يشوه”، وأن النصر كان أول ناد سعودي وآسيوي يشارك في هذه البطولة ولا يمكن حجب ذلك أو التقليل منه.
ـ أما ما يثار حول “الترشيح” فهو أمر يراد به التقليل من “تأهل” النصر وكل ما حدث أن النصر فاز بلقب كاس الكؤوس الآسيوية ثم السوبر الآسيوي وكان الاتحاد الآسيوي قد قرر أن يفوز حامل لقب كأس الكؤوس في نهائيات كأس العالم “الأولى” للأندية وصادق على هذه المقولة الأمير نواف بن محمد وهو عضو شرف هلالي الذي أكد “بصفته آنذاك عضواً في اللجنة الفنية في الاتحاد الآسيوي” أن الفريقين “النصر وبوهانج الكوري الجنوبي بُلغا في الاجتماع الفني بأن الفائز سيتأهل إلى نهائيات كأس العالم للأندية.
ـ لماذا يخدش “البعض” فرحتنا بفوز الهلال “وهو منجز وطني” بالإساءة لتأهل النصر “وهو منجز وطني”.
ـ فاز الهلال وبات البطل الآسيوي و”عدم” فرح “البعض” لا يؤثر على اللقب الآسيوي فقد ذهب للهلال “السعودي” ولن يتم “سحب” اللقب لأن “شريحة” من السعوديين لم تفرح أو لها رأيها الخاص.
ـ على الهلاليين “ومن فرح لهم من غير الهلاليين” أن يعيشوا الأفراح ويحتفلوا بالمنجز الآسيوي الكبير الذي أهل الهلال للمشاركة “الرسمية” في نهائيات كأس العالم للأندية الشهر المقبل.
ـ ومثلما أقول “للكثيرين” من الهلاليين وغيرهم “عيشوا” الفرحة والاحتفال بهذا المنجز الكبير فإنني “أعتب” على “بعض” الزملاء الإعلاميين الرياضيين “الكبار” سناً وقدراً عندما راحوا يستغلون الفوز الهلالي “بحكم أنه منجز للوطن” للتقليل من منجز لناد سعودي “النصر” وكأن ذلك المنجز “النصراوي” لم يكن للوطن.
ـ لا ألوم الجماهير ولا أعتب عليهم لو خاضوا بمثل هذه الأمور التي تعكس “تعصباً” مرفوضاً على اعتبار أنهم يمثلون العديد من الشرائح “المختلفة” على الصعيد التعليمي والثقافي والفكري.
ـ لكن أن يصدر “التعصب” من إعلاميين يفترض أنهم “قدوة” ويتميزون بالعلم والثقافة والفكر فهذا يحز في النفس كثيراً.
ـ عودوا للصفحة الرئيسية للاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” وستجدون تحت قائمة بطولة كأس العالم للأندية أن النصر شارك في النسخة الأولى في البرازيل يناير 2000.. أي أنها بطولة رسمية لم تكن “تجريبية” كما يحاول “البعض” أن “يشوه”، وأن النصر كان أول ناد سعودي وآسيوي يشارك في هذه البطولة ولا يمكن حجب ذلك أو التقليل منه.
ـ أما ما يثار حول “الترشيح” فهو أمر يراد به التقليل من “تأهل” النصر وكل ما حدث أن النصر فاز بلقب كاس الكؤوس الآسيوية ثم السوبر الآسيوي وكان الاتحاد الآسيوي قد قرر أن يفوز حامل لقب كأس الكؤوس في نهائيات كأس العالم “الأولى” للأندية وصادق على هذه المقولة الأمير نواف بن محمد وهو عضو شرف هلالي الذي أكد “بصفته آنذاك عضواً في اللجنة الفنية في الاتحاد الآسيوي” أن الفريقين “النصر وبوهانج الكوري الجنوبي بُلغا في الاجتماع الفني بأن الفائز سيتأهل إلى نهائيات كأس العالم للأندية.
ـ لماذا يخدش “البعض” فرحتنا بفوز الهلال “وهو منجز وطني” بالإساءة لتأهل النصر “وهو منجز وطني”.
