لم يكن فوز الهلال بكأس دوري أبطال آسيا للمرة الثالثة في تاريخه والسابعة في عدد البطولات القارية كزعيم لأكبر قارات المعمورة فوزًا عاديًّا وحدثًا عابرًا يمر مرور الكرام.
لقد كان حدثًا تاريخيًّا تفاعلت معه الجهات الرسمية والحكومية كأفضل تفاعل، كدلالة على أنه “منجز وطن” عمت فرحته الأجواء والبداية كانت بالاستقبال التاريخي من سمو ولي العهد الأمين وهو التكريم الأكبر ويعطي أبعادًا تجاوزت الدعم المادي والمرحلة الانتقالية التي مرت بها الرياضة السعودية، وأن هذا المنجز هو أول ثمارها على مستوى الأندية، وأن ذلك سيكون نهجًا ثابتًا لكل الأندية التي ستحقق منجزًا وطنيًّا في مشاركة خارجية، وكانت لحظة وصول الفريق لمطار الملك خالد في مساء اليوم التالي للمنجز التاريخي الذي أشرفت عليه هيئة الرياضة برئاسة أمير الشباب عبد العزيز الفيصل بوابة احتفاء الوطن بأبطاله، ولم يكن توجه الحافلة المكشوفة بعد أن جابت طرقات الرياض وشوارعها حتى “الدرعية التاريخية” إلا دلالة على حجم الإنجاز وارتباطه بالمنجزات الوطنية، بعد أن وصفت “وزارة الخارجية” السعودية فوز الهلال بالحدث “العالمي”، وكانت الحشود الجماهيرية في الدرعية تعطي دلالة على مدى أهمية الحدث، وما هي إلا أيام قلائل بعد أن توافق هذا الإنجاز مع موسم الرياض ليتم تسجيل الحدث من ضمن فعالياته، ويبادر معالي رئيس هيئة الترفيه بإقامة احتفال غنائي ضخم يعتبر أكبر وأضخم حفل غنائي في تاريخ الأندية العربية، وللدلالة على ضخامة الحفل عدد القنوات الفضائية التي بثت الحفل على الهواء مباشرة وعدد الحضور الجماهيري بعد أن نفدت تذاكره بعد طرحها بدقائق، بل هو من الحفلات النادرة التي تضم كوكبة كبيرة من نجوم الغناء وعلى رأسهم فنان العرب الذي استهل الليلة البهية بأغنية زرقاء وختمها بمشاركة الفنانين “السبعة” في إشارة إلى عدد بطولات الهلال القارية التي تزعم بها القارة.
ولأن الأرقام سيدة الأدلة والبراهين فقد نشر الاتحاد الآسيوي على موقعه الرسمي بأن بعد فوز الهلال بالكأس وصلت أرقام منصات التواصل الاجتماعي التابعة له لأرقام قياسية هي الأعلى في تاريخه.
الهاء الرابعة
الأرض تشبه للسماء فأربع خصال من الخصال
نادي الهلال بصدرها نبراس لهلال السما
واللاعبين نجوم لنجوم السماء مضرب مثال
الكاس نبض قلوبهم والفوز يجري بالدما
لقد كان حدثًا تاريخيًّا تفاعلت معه الجهات الرسمية والحكومية كأفضل تفاعل، كدلالة على أنه “منجز وطن” عمت فرحته الأجواء والبداية كانت بالاستقبال التاريخي من سمو ولي العهد الأمين وهو التكريم الأكبر ويعطي أبعادًا تجاوزت الدعم المادي والمرحلة الانتقالية التي مرت بها الرياضة السعودية، وأن هذا المنجز هو أول ثمارها على مستوى الأندية، وأن ذلك سيكون نهجًا ثابتًا لكل الأندية التي ستحقق منجزًا وطنيًّا في مشاركة خارجية، وكانت لحظة وصول الفريق لمطار الملك خالد في مساء اليوم التالي للمنجز التاريخي الذي أشرفت عليه هيئة الرياضة برئاسة أمير الشباب عبد العزيز الفيصل بوابة احتفاء الوطن بأبطاله، ولم يكن توجه الحافلة المكشوفة بعد أن جابت طرقات الرياض وشوارعها حتى “الدرعية التاريخية” إلا دلالة على حجم الإنجاز وارتباطه بالمنجزات الوطنية، بعد أن وصفت “وزارة الخارجية” السعودية فوز الهلال بالحدث “العالمي”، وكانت الحشود الجماهيرية في الدرعية تعطي دلالة على مدى أهمية الحدث، وما هي إلا أيام قلائل بعد أن توافق هذا الإنجاز مع موسم الرياض ليتم تسجيل الحدث من ضمن فعالياته، ويبادر معالي رئيس هيئة الترفيه بإقامة احتفال غنائي ضخم يعتبر أكبر وأضخم حفل غنائي في تاريخ الأندية العربية، وللدلالة على ضخامة الحفل عدد القنوات الفضائية التي بثت الحفل على الهواء مباشرة وعدد الحضور الجماهيري بعد أن نفدت تذاكره بعد طرحها بدقائق، بل هو من الحفلات النادرة التي تضم كوكبة كبيرة من نجوم الغناء وعلى رأسهم فنان العرب الذي استهل الليلة البهية بأغنية زرقاء وختمها بمشاركة الفنانين “السبعة” في إشارة إلى عدد بطولات الهلال القارية التي تزعم بها القارة.
ولأن الأرقام سيدة الأدلة والبراهين فقد نشر الاتحاد الآسيوي على موقعه الرسمي بأن بعد فوز الهلال بالكأس وصلت أرقام منصات التواصل الاجتماعي التابعة له لأرقام قياسية هي الأعلى في تاريخه.
الهاء الرابعة
الأرض تشبه للسماء فأربع خصال من الخصال
نادي الهلال بصدرها نبراس لهلال السما
واللاعبين نجوم لنجوم السماء مضرب مثال
الكاس نبض قلوبهم والفوز يجري بالدما