ـ يتحدد الليلة طرفا نهائي خليجي 24 عندما يلتقي العراق والبحرين وبعد نهاية مباراتهما يتواجه منتخبا السعودية وقطر..
ـ قلت في مقالة أمس إن وصول المنتخبات الأربعة للدور نصف النهائي يمثل عدالة حقيقية لكرة القدم، فالمنتخبات الأربعة هي الأفضل خلال دور المجموعات، بل هي الأكثر استقراراً وتصاعداً على صعيد المستوى الفني..
ـ باستثناء المباراة الأولى للأخضر السعودي أمام الكويت “التي حكمتها ظروف يعرفها الجميع”، فقد استعاد الأخضر هيبته وحضوره الفني أمام البحرين وظهر بشكل أكثر قوة وإقناعاً أمام عمان ليتصدر مجموعته التي كان يتذيلها بعد أول جولة..
ـ المنتخبات القوية “كالسعودية” ليس لديها ما تخفيه، بل هي منتخبات واضحة للجميع بالعناصر المتميزة والقوة الفنية التي تفرض حضور هذا المنتخب وتمنحه الترشيح للمنافسة على لقب أي بطولة يشارك فيها..
ـ بمعنى أن المنتخب السعودي يعتبر كتاباً “مفتوحاً” لأي مدرب يواجهه، وهذا لا يعني أن الأخضر “سهل” المنال، إنما هو كتاب معروف بتميز نجومه وقدرتهم على “إدارة” أي مباراة “داخل” أرض الملعب وفرض شخصيتهم وقدراتهم الفنية، لذلك نجدهم اليوم في الدور نصف النهائي ويستحق هذا المنتخب “القوي” أن يكون في النهائي..
ـ مهما تغيرت العناصر والأجهزة التدريبية يبقى المنتخب السعودي محتفظاً “بسمعته” وشخصيته التي جعلته “ذائع” الصيت أبعد من حدود دورة كأس الخليج..
ـ المنتخب القطري هو الآخر بات مكشوفاً خلال آخر عامين، وإن كان لا يصل لشهرة ومكانة وتاريخ المنتخب السعودي سواء على صعيد اللاعبين أو المنجزات، لكن هذا المنتخب “القطري” سجل حضوراً واضحاً خلال دور المجموعات وثباتاً كبيراً على التشكيل وتصاعد مستواه من مباراة لأخرى حتى وصل للدور نصف النهائي..
ـ المنتخب البحريني الغائب دوماً عن المنجزات يبقى منتخباً مجتهداً يستحق الاحترام والتقدير ويستحق لاعبوه الإشادة نظير اجتهادهم وهم القادمون من دوري محلي ضعيف لا يساعدهم على التطور ومقارعة المنتخبات ذات القدرات الفنية الأكبر، ومع ذلك ظهر منتخب البحرين بصورة فنية جيدة خلال دور المجموعات واستحق الوصول لنصف النهائي نظير التوظيف الأمثل للاعبي المنتخب وتعاملهم مع كل مباراة وفق الفريق المقابل..
ـ أما منتخب العراق “متصدر المجموعة الأولى” فلم يستقر على تشكيلة ثابتة خلال دور المجموعات وتذبذب مستواه من مباراة لأخرى حتى استحق لقب المنتخب “الغامض”..
ـ مواجهتا الليلة تجمع ثلاثة منتخبات واضحة ومكشوفة “السعودية والبحرين وقطر”، ومنتخب غامض هو المنتخب العراقي.. من يصل للنهائي؟ الإجابة الليلة..
ـ قلت في مقالة أمس إن وصول المنتخبات الأربعة للدور نصف النهائي يمثل عدالة حقيقية لكرة القدم، فالمنتخبات الأربعة هي الأفضل خلال دور المجموعات، بل هي الأكثر استقراراً وتصاعداً على صعيد المستوى الفني..
ـ باستثناء المباراة الأولى للأخضر السعودي أمام الكويت “التي حكمتها ظروف يعرفها الجميع”، فقد استعاد الأخضر هيبته وحضوره الفني أمام البحرين وظهر بشكل أكثر قوة وإقناعاً أمام عمان ليتصدر مجموعته التي كان يتذيلها بعد أول جولة..
ـ المنتخبات القوية “كالسعودية” ليس لديها ما تخفيه، بل هي منتخبات واضحة للجميع بالعناصر المتميزة والقوة الفنية التي تفرض حضور هذا المنتخب وتمنحه الترشيح للمنافسة على لقب أي بطولة يشارك فيها..
ـ بمعنى أن المنتخب السعودي يعتبر كتاباً “مفتوحاً” لأي مدرب يواجهه، وهذا لا يعني أن الأخضر “سهل” المنال، إنما هو كتاب معروف بتميز نجومه وقدرتهم على “إدارة” أي مباراة “داخل” أرض الملعب وفرض شخصيتهم وقدراتهم الفنية، لذلك نجدهم اليوم في الدور نصف النهائي ويستحق هذا المنتخب “القوي” أن يكون في النهائي..
ـ مهما تغيرت العناصر والأجهزة التدريبية يبقى المنتخب السعودي محتفظاً “بسمعته” وشخصيته التي جعلته “ذائع” الصيت أبعد من حدود دورة كأس الخليج..
ـ المنتخب القطري هو الآخر بات مكشوفاً خلال آخر عامين، وإن كان لا يصل لشهرة ومكانة وتاريخ المنتخب السعودي سواء على صعيد اللاعبين أو المنجزات، لكن هذا المنتخب “القطري” سجل حضوراً واضحاً خلال دور المجموعات وثباتاً كبيراً على التشكيل وتصاعد مستواه من مباراة لأخرى حتى وصل للدور نصف النهائي..
ـ المنتخب البحريني الغائب دوماً عن المنجزات يبقى منتخباً مجتهداً يستحق الاحترام والتقدير ويستحق لاعبوه الإشادة نظير اجتهادهم وهم القادمون من دوري محلي ضعيف لا يساعدهم على التطور ومقارعة المنتخبات ذات القدرات الفنية الأكبر، ومع ذلك ظهر منتخب البحرين بصورة فنية جيدة خلال دور المجموعات واستحق الوصول لنصف النهائي نظير التوظيف الأمثل للاعبي المنتخب وتعاملهم مع كل مباراة وفق الفريق المقابل..
ـ أما منتخب العراق “متصدر المجموعة الأولى” فلم يستقر على تشكيلة ثابتة خلال دور المجموعات وتذبذب مستواه من مباراة لأخرى حتى استحق لقب المنتخب “الغامض”..
ـ مواجهتا الليلة تجمع ثلاثة منتخبات واضحة ومكشوفة “السعودية والبحرين وقطر”، ومنتخب غامض هو المنتخب العراقي.. من يصل للنهائي؟ الإجابة الليلة..
