نودع خلال ثلاثة أسابيع عام 2019م ونبدأ العام الجديد 2020 متمنياً أن يكون عام خير وبركة للوطن والقيادة والمواطنين.
ـ أما على الصعيد الرياضي وتحديداً المنتخب الوطني فإن عام 2020 سيكون “بداية” مشوار طويل لن ينتهي إلا بنهاية العام 2023.
ـ سيكون على المنتخب خلال العام 2020 أن يواصل مشواره في التصفيات الآسيوية “المزدوجة” التي ستستمر خلال عامي 2020 و2021 وهذه التصفيات هي المؤهلة لمونديال 2022 ونهائيات أمم آسيا 2023.
ـ وفي حال تأهل المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم فإنه سيخوض النهائيات “لأول مرة” نهاية العام 2022 وليس “صيفاً” مثلما كانت النسخ السابقة من نهائيات كأس العالم.
ـ وبعد ما يقرب من 6 أشهر من مشاركته في مونديال 2022 سيكون على الأخضر المشاركة في نهائيات أمم آسيا في يونيو 2023 وبعد ذلك يشارك في “خليجي 25” في البصرة العراقية نهاية العام 2023.
ـ ما دفعني لطرح هذا التسلسل الزمني لمشاركات المنتخب المقبلة هو ضرورة البدء المبكر من خلال وضع برامج تكون واضحة للجميع في الوسط الرياضي بمعنى أن نكون مهيئين للتفاعل مع برنامج المنتخب المكثف خلاف مشاركات الأندية الخارجية.
ـ ستكون الفرصة سانحة “مبكراً” أمام اتحاد الكرة لوضع برنامج الإعداد الطويل للمنتخب انتهاءً بـ”خليجي 25” بعد 4 سنوات من الآن.
ـ لا أشك لحظة في “ثبات ووضوح” أجندة الاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” بخصوص برنامج نهائيات كأس العالم 2022 ولا بأجندة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2023 ووضوح هذه الأجندة يساعد كثيراً على وضع برامج إعداد المنتخبات ومن بينها المنتخب السعودي.
ـ لكن المشكلة الحقيقية تكمن في الاتحاد الخليجي لكرة القدم الذي هو امتداد لما كنا نعاني منه طيلة 50 عاماً مضت من عمر دورة كأس الخليج.
ـ خلال 24 نسخة من دورات كأس الخليج نادراً ما نعرف الموعد “الثابت” لكل دورة إذ كثيراً ما يتغير “موعد” الدورة أو حتى “مكان” إقامتها، وهذا أربك ويربك كثيراً برامج الاتحاد “الأهلية” في دول الخليج ويجعلها “تتردد” في المشاركة في الدورة.
ـ المنتخبات الخليجية “الثمانية” تشارك في التصفيات الآسيوية “المزدوجة” وتضع التأهل لنهائيات كأس العالم 2022 “باستثناء قطر باعتبارها البلد المستضيف” ونهائيات أمم آسيا 2023 هدفاً “أول” لها وهذا يتطلب برامج إعداد “ثابتة” و”واضحة” و”قوية”.
ـ الأهم هو “وضوح” و”ثبات” أجندة “خليجي 25”.
ـ أما على الصعيد الرياضي وتحديداً المنتخب الوطني فإن عام 2020 سيكون “بداية” مشوار طويل لن ينتهي إلا بنهاية العام 2023.
ـ سيكون على المنتخب خلال العام 2020 أن يواصل مشواره في التصفيات الآسيوية “المزدوجة” التي ستستمر خلال عامي 2020 و2021 وهذه التصفيات هي المؤهلة لمونديال 2022 ونهائيات أمم آسيا 2023.
ـ وفي حال تأهل المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم فإنه سيخوض النهائيات “لأول مرة” نهاية العام 2022 وليس “صيفاً” مثلما كانت النسخ السابقة من نهائيات كأس العالم.
ـ وبعد ما يقرب من 6 أشهر من مشاركته في مونديال 2022 سيكون على الأخضر المشاركة في نهائيات أمم آسيا في يونيو 2023 وبعد ذلك يشارك في “خليجي 25” في البصرة العراقية نهاية العام 2023.
ـ ما دفعني لطرح هذا التسلسل الزمني لمشاركات المنتخب المقبلة هو ضرورة البدء المبكر من خلال وضع برامج تكون واضحة للجميع في الوسط الرياضي بمعنى أن نكون مهيئين للتفاعل مع برنامج المنتخب المكثف خلاف مشاركات الأندية الخارجية.
ـ ستكون الفرصة سانحة “مبكراً” أمام اتحاد الكرة لوضع برنامج الإعداد الطويل للمنتخب انتهاءً بـ”خليجي 25” بعد 4 سنوات من الآن.
ـ لا أشك لحظة في “ثبات ووضوح” أجندة الاتحاد الدولي لكرة القدم “FIFA” بخصوص برنامج نهائيات كأس العالم 2022 ولا بأجندة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2023 ووضوح هذه الأجندة يساعد كثيراً على وضع برامج إعداد المنتخبات ومن بينها المنتخب السعودي.
ـ لكن المشكلة الحقيقية تكمن في الاتحاد الخليجي لكرة القدم الذي هو امتداد لما كنا نعاني منه طيلة 50 عاماً مضت من عمر دورة كأس الخليج.
ـ خلال 24 نسخة من دورات كأس الخليج نادراً ما نعرف الموعد “الثابت” لكل دورة إذ كثيراً ما يتغير “موعد” الدورة أو حتى “مكان” إقامتها، وهذا أربك ويربك كثيراً برامج الاتحاد “الأهلية” في دول الخليج ويجعلها “تتردد” في المشاركة في الدورة.
ـ المنتخبات الخليجية “الثمانية” تشارك في التصفيات الآسيوية “المزدوجة” وتضع التأهل لنهائيات كأس العالم 2022 “باستثناء قطر باعتبارها البلد المستضيف” ونهائيات أمم آسيا 2023 هدفاً “أول” لها وهذا يتطلب برامج إعداد “ثابتة” و”واضحة” و”قوية”.
ـ الأهم هو “وضوح” و”ثبات” أجندة “خليجي 25”.