بدأ المنتخب السعودي “الأولمبي” معسكره الإعدادي قبل خوض نهائيات آسيا في تايلاند يناير المقبل، وهي التصفيات المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو صيف 2020..
ـ التأهل غلى نهائيات كأس العالم “للكبار” يعد طموحاً للمنتخب السعودي وأي منتخب في العالم، فالتأهل إلى الأولمبياد “الصيفي” يمثل طموحاً “لكثير” من المنتخبات، ومن بينها المنتخب السعودي..
ـ معظم منتخبات العالم “غير المشهورة” تحرص على المشاركة في الأولمبياد، لأن “فرص” الفوز بالميدالية الذهبية “أكبر” من حظوظ تحقيق كأس العالم للكبار، فالسن “أولمبية” وليست للنجوم العالميين الكبار، وإن كان النظام يسمح بمشاركة ثلاثة فوق السن الأولمبية..
ـ المنافسة على “ذهبية” الأولمبياد مفتوحة لمنتخبات لا تمثل الكثير من “الخبرة والترشيح” في مونديال الكبار وتاريخ الأولمبياد يقول ذلك..
ـ أعود لبداية معسكر “الأولمبي” السعودي وأقول إن طموحاتنا جميعاً “كسعوديين” ليس فقط “التأهل” للأولمبياد، إنما أيضاً “الظهور المشرف” الذي يمنحنا فرصة المنافسة للصعود على منصة التتويج لأي من ميداليات منافسات كرة القدم..
ـ علينا أن نتعامل “بواقعية” وننظر “اليوم” نحو نهائيات تايلاند، لأنها “الطريق” نحو اليابان، ولكي نصل إلى “طوكيو” يجب أن نأخذ تذكرة السفر من ملاعب “بانكوك”..
ـ مجموعة الأخضر قوية جداً “اليابان وسوريا وقطر”، ومن يريد أن يذهب إلى طوكيو عليه أن يكون جاهزاً للفوز على الجميع، خصوصاً أن هناك 3 بطاقات فقط يتنافس عليها 16 منتخباً، وقد تكون هناك بطاقة رابعة في حال كان منتخب اليابان أحد أصحاب المراكز الثلاثة الأولى، وهو المتأهل “مسبقاً” بحكم استضافته للأولمبياد..
ـ في التصفيات الأولية كنا “قلقين” على المنتخب الأولمبي لأن “معظم” لاعبيه لا يشاركون مع أنديتهم ولا يوجد دوري “محلي” للسن الأولمبية، وهذا ما جعل المنتخب يظهر بصورة فنية غير مقنعة..
ـ اليوم أصبح الأخضر “الأولمبي” في النهائيات الآسيوية، ويضم بين عناصره عددًا كبيرًا من لاعبين شاركوا “أساسيين” أو حتى بدلاء مع أنديتهم، بل إن بعضهم شارك “أساسياً” مع المنتخب الأول، وهذا يعني “اختلاف” تركيبة الأولمبي بين التصفيات والنهائيات..
ـ مسؤولية تركيب توليفة ناجحة هي اختصاص المدرب المواطن القدير سعد الشهري، لكن أيضاً على اللاعبين القادمين من المنتخب الأول مسؤولية كبيرة في دعم المنتخب..
ـ يجب على هؤلاء اللاعبين أن يعلموا أنهم جاؤوا لدعم المنتخب الأولمبي، وأننا ننتظر منهم الكثير مقارنة ببقية لاعبي المنتخب، وألا يشعروا بأي فوقية على بقية زملائهم لأنهم في النهاية “كمجموعة” يمثلون منتخب الوطن..
ـ التأهل غلى نهائيات كأس العالم “للكبار” يعد طموحاً للمنتخب السعودي وأي منتخب في العالم، فالتأهل إلى الأولمبياد “الصيفي” يمثل طموحاً “لكثير” من المنتخبات، ومن بينها المنتخب السعودي..
ـ معظم منتخبات العالم “غير المشهورة” تحرص على المشاركة في الأولمبياد، لأن “فرص” الفوز بالميدالية الذهبية “أكبر” من حظوظ تحقيق كأس العالم للكبار، فالسن “أولمبية” وليست للنجوم العالميين الكبار، وإن كان النظام يسمح بمشاركة ثلاثة فوق السن الأولمبية..
ـ المنافسة على “ذهبية” الأولمبياد مفتوحة لمنتخبات لا تمثل الكثير من “الخبرة والترشيح” في مونديال الكبار وتاريخ الأولمبياد يقول ذلك..
ـ أعود لبداية معسكر “الأولمبي” السعودي وأقول إن طموحاتنا جميعاً “كسعوديين” ليس فقط “التأهل” للأولمبياد، إنما أيضاً “الظهور المشرف” الذي يمنحنا فرصة المنافسة للصعود على منصة التتويج لأي من ميداليات منافسات كرة القدم..
ـ علينا أن نتعامل “بواقعية” وننظر “اليوم” نحو نهائيات تايلاند، لأنها “الطريق” نحو اليابان، ولكي نصل إلى “طوكيو” يجب أن نأخذ تذكرة السفر من ملاعب “بانكوك”..
ـ مجموعة الأخضر قوية جداً “اليابان وسوريا وقطر”، ومن يريد أن يذهب إلى طوكيو عليه أن يكون جاهزاً للفوز على الجميع، خصوصاً أن هناك 3 بطاقات فقط يتنافس عليها 16 منتخباً، وقد تكون هناك بطاقة رابعة في حال كان منتخب اليابان أحد أصحاب المراكز الثلاثة الأولى، وهو المتأهل “مسبقاً” بحكم استضافته للأولمبياد..
ـ في التصفيات الأولية كنا “قلقين” على المنتخب الأولمبي لأن “معظم” لاعبيه لا يشاركون مع أنديتهم ولا يوجد دوري “محلي” للسن الأولمبية، وهذا ما جعل المنتخب يظهر بصورة فنية غير مقنعة..
ـ اليوم أصبح الأخضر “الأولمبي” في النهائيات الآسيوية، ويضم بين عناصره عددًا كبيرًا من لاعبين شاركوا “أساسيين” أو حتى بدلاء مع أنديتهم، بل إن بعضهم شارك “أساسياً” مع المنتخب الأول، وهذا يعني “اختلاف” تركيبة الأولمبي بين التصفيات والنهائيات..
ـ مسؤولية تركيب توليفة ناجحة هي اختصاص المدرب المواطن القدير سعد الشهري، لكن أيضاً على اللاعبين القادمين من المنتخب الأول مسؤولية كبيرة في دعم المنتخب..
ـ يجب على هؤلاء اللاعبين أن يعلموا أنهم جاؤوا لدعم المنتخب الأولمبي، وأننا ننتظر منهم الكثير مقارنة ببقية لاعبي المنتخب، وألا يشعروا بأي فوقية على بقية زملائهم لأنهم في النهاية “كمجموعة” يمثلون منتخب الوطن..
