عقد مجلس إدارة نادي الاتحاد اجتماعاً برئاسة أنمار الحائلي وصف “بالطارئ”.
ـ استبشر الاتحاديون خيراً بعقد الاجتماع وانتظروا بلهفة أن ينفض، ناقلاً لهم أخباراً سارة تتعلق بناديهم وتحديداً على صعيد فريق كرة القدم الذي يعيش أسوأ أوضاعه منذ سنوات، بل إنه يعيش اليوم حالاً أسوأ مما كان عليه في الموسم الماضي.
ـ أقول أسوأ من الموسم الماضي لأن الأحداث التي تحدث يوماً بعد آخر تشير إلى أن القادم مخيف ويهدد فريق الكرة الاتحادي، لذلك شعر الاتحاديون بالأمل والتفاؤل من خلال عقد الاجتماع “الطارئ”.
ـ لا يمكن وصف ذلك الاجتماع سوى “بالصدمة”، فقد أصيبت جماهير الاتحاد بالإحباط وراحت تردد “عن الاجتماع” مقولة “تمخض”، لأن ما رشح عن الاجتماع من قرارات لم يكن مرضياً للاتحاديين، ولم يجب على 10% مما لدى الاتحاديين من أسئلة سواء تحدثوا بها “علانية” أو احتفظوا بها “سراً”.
ـ كان الاتحاديون ينتظرون شرحاً لأسباب رحيل بعض المحترفين الأجانب وطلبهم فسخ عقودهم، وإذ بالإدارة تصدر قراراً باعتماد رياضة الغطس.
ـ انتظر الاتحاديون أن تعلن الإدارة وضعها المالي وتكشف حقيقة الديون التي تهدد مستقبل الفريق، وإذ بالاجتماع يصدر عنه قرار بتعيين النجم الخلوق حمزة إدريس مشرفاً على الفئات السنية.
ـ انتظر الاتحاديون أن يصدر عن الاجتماع توضيح عما يدور في الوسط الرياضي حول “منع” الاتحاد من قيد المحترفين في الفترة الشتوية، وإذ بالمجتمعين يصدرون قراراً بتعيين الكابتن صالح الصقري مديراً تنفيذياً للفريق الأول.
ـ انتظر الاتحاديون أن تعتذر الإدارة لهم حيال ما حدث ويحدث لفريقهم الكروي وموقعه الحالي في سلم الترتيب، والمشاكل التي تهز استقراره وتهدد مستقبله، وإذ بالاجتماع يحيل خطاب المحترف مروان داكوستا للإدارة القانونية.
ـ هل تعيين مشرف للفئات السنية أو للفريق الأول أو اعتماد رياضة الغطس كانت “أهم” أو هي ما ينقص نادي الاتحاد في هذا الوقت؟
ـ التوقيت في اتخاذ بعض القرارات “مهم” للغاية، ولا أعتقد أن هذه القرارات تتطلب اجتماعاً “طارئاً” يرفع سقف “الأمل والطموح” لدى جماهير الاتحاد.. كان بالفعل اجتماع “الصدمة”، وهو الوصف الأفضل له.
ـ أفضل وأهم وأبرز ما صدر عن الاجتماع هو الرفع للهيئة العامة للرياضة، طلب عقد اجتماع “غير عادي” للجمعية العمومية، وأتمنى أن يعقد الاتحاديون هذا الاجتماع “سريعاً وقريباً”، لعله يكشف “حقيقة” حال الاتحاد ويضع “خطة” إعادته، ويعوض جماهير الاتحاد عن “الصدمة”.
ـ استبشر الاتحاديون خيراً بعقد الاجتماع وانتظروا بلهفة أن ينفض، ناقلاً لهم أخباراً سارة تتعلق بناديهم وتحديداً على صعيد فريق كرة القدم الذي يعيش أسوأ أوضاعه منذ سنوات، بل إنه يعيش اليوم حالاً أسوأ مما كان عليه في الموسم الماضي.
ـ أقول أسوأ من الموسم الماضي لأن الأحداث التي تحدث يوماً بعد آخر تشير إلى أن القادم مخيف ويهدد فريق الكرة الاتحادي، لذلك شعر الاتحاديون بالأمل والتفاؤل من خلال عقد الاجتماع “الطارئ”.
ـ لا يمكن وصف ذلك الاجتماع سوى “بالصدمة”، فقد أصيبت جماهير الاتحاد بالإحباط وراحت تردد “عن الاجتماع” مقولة “تمخض”، لأن ما رشح عن الاجتماع من قرارات لم يكن مرضياً للاتحاديين، ولم يجب على 10% مما لدى الاتحاديين من أسئلة سواء تحدثوا بها “علانية” أو احتفظوا بها “سراً”.
ـ كان الاتحاديون ينتظرون شرحاً لأسباب رحيل بعض المحترفين الأجانب وطلبهم فسخ عقودهم، وإذ بالإدارة تصدر قراراً باعتماد رياضة الغطس.
ـ انتظر الاتحاديون أن تعلن الإدارة وضعها المالي وتكشف حقيقة الديون التي تهدد مستقبل الفريق، وإذ بالاجتماع يصدر عنه قرار بتعيين النجم الخلوق حمزة إدريس مشرفاً على الفئات السنية.
ـ انتظر الاتحاديون أن يصدر عن الاجتماع توضيح عما يدور في الوسط الرياضي حول “منع” الاتحاد من قيد المحترفين في الفترة الشتوية، وإذ بالمجتمعين يصدرون قراراً بتعيين الكابتن صالح الصقري مديراً تنفيذياً للفريق الأول.
ـ انتظر الاتحاديون أن تعتذر الإدارة لهم حيال ما حدث ويحدث لفريقهم الكروي وموقعه الحالي في سلم الترتيب، والمشاكل التي تهز استقراره وتهدد مستقبله، وإذ بالاجتماع يحيل خطاب المحترف مروان داكوستا للإدارة القانونية.
ـ هل تعيين مشرف للفئات السنية أو للفريق الأول أو اعتماد رياضة الغطس كانت “أهم” أو هي ما ينقص نادي الاتحاد في هذا الوقت؟
ـ التوقيت في اتخاذ بعض القرارات “مهم” للغاية، ولا أعتقد أن هذه القرارات تتطلب اجتماعاً “طارئاً” يرفع سقف “الأمل والطموح” لدى جماهير الاتحاد.. كان بالفعل اجتماع “الصدمة”، وهو الوصف الأفضل له.
ـ أفضل وأهم وأبرز ما صدر عن الاجتماع هو الرفع للهيئة العامة للرياضة، طلب عقد اجتماع “غير عادي” للجمعية العمومية، وأتمنى أن يعقد الاتحاديون هذا الاجتماع “سريعاً وقريباً”، لعله يكشف “حقيقة” حال الاتحاد ويضع “خطة” إعادته، ويعوض جماهير الاتحاد عن “الصدمة”.
