مباريات الجولة الـ 13 في الدوري لها عناونين كلاسيكو الشباب والأهلي، وعودة الهلال للعب التنافس على بطولة الدوري.
الشباب والأهلي لقاء اكتسب حساسية مبررة حيث تنافس الفريقان على عدة ألقاب وشهدت بعض مواجهتهما إثارة وتنافسًا محمومًا قبل وبعد المباراة وتمكن كل منهما في مرات متفاوتة من أن تكون له الغلبة داخل الملعب وخارجه.
عودة الهلال تجيء وهو حامل لقب أبطال آسيا ويدخل مواجهة الحزم بعد أن لعب تسع مباريات في الدوري جمدت رصيده النقطي لعشرين نقطة مبتعدًا عن الصدارة بفارق ست نقاط عن المتصدر النصر حامل اللقب.
يمكن القول إن التنافس بدأ فعليًا بين الثلاثه اعتبارًا من هذه الجولة، حيث سيكون النصر مطالبًا بتعزيز صدارته أمام الفيحاء، وتأكيد الأهلي قدرته عليها أمام الشباب، وجدية الهلال في تقليص الفارق النقطي معهما سواء باستثماره في المؤجلات الثلاث أو ما يعقبها من جولات.
الأندية الثلاثة النصر والأهلي والهلال هي المرشحة للحصول على اللقب وستحدد نتائج ست جولات مقبلة إذا ما أرغمت نتائجها على تنازل أحدها أو الاستمرار حتى مرحلة الحسم المتأخرة وتلك لها أثمان لابد من دفعها.
النصر أكثر المطالبة بإحراز اللقب بعد أن تمسك بالصدارة وحصل فعليًا على نقاط الفارق مع الهلال الذي ما زالت نقاطه التسع افتراضية ولم تدخل بنكه النقطي، فيما يجب على الأهلي أن يزاحم النصر مزاحمة حقيقية إذ يتخلف عنه بثلاث نقاط وله مباراة مؤجلة أمام الهلال ستكون نتيجتها لمصلحة النصر في كل أحوالها.
الاتحاد أمام مباراة مفصلية مع الفتح في حال حصوله على نقاطها ستقفز به إلى مركز وسط يساعده على البناء عليها للوصول إلى ترتيب متقدم يساهم في تخفيف درجة الحرارة الملتهبة داخل أسواره ويعيد الاطمئنان إلى مدرجه لكنه سيعيد الفتح إلى دوامة الشكوك في حال إمكانية تجاوزه خطر الهبوط.
الاتفاق سيصطدم في الوقت غير المناسب بالتعاون الذي يئن من تجريده من لقبه بطلًا لكأس الملك بعد خروجه المؤلم على يد أبها ومن ذلك سيعاني الاتفاق فورة التعاون المتوقعة وهو ما يعني أن الاتفاق قد يدخل في مثلث الخطر إذ سيتأثر من نتيجة مواجهة أبها وضمك فيما لو جاءت بالذات من نصيب ضمك.
جولة مهمة ستكشف الصورة أكثر على مستوى المنافسة في الترتيب المتقدم ومؤخرة الدوري.. يمكن لنا أن نقول من جديد وابتدأ المشوار.
الشباب والأهلي لقاء اكتسب حساسية مبررة حيث تنافس الفريقان على عدة ألقاب وشهدت بعض مواجهتهما إثارة وتنافسًا محمومًا قبل وبعد المباراة وتمكن كل منهما في مرات متفاوتة من أن تكون له الغلبة داخل الملعب وخارجه.
عودة الهلال تجيء وهو حامل لقب أبطال آسيا ويدخل مواجهة الحزم بعد أن لعب تسع مباريات في الدوري جمدت رصيده النقطي لعشرين نقطة مبتعدًا عن الصدارة بفارق ست نقاط عن المتصدر النصر حامل اللقب.
يمكن القول إن التنافس بدأ فعليًا بين الثلاثه اعتبارًا من هذه الجولة، حيث سيكون النصر مطالبًا بتعزيز صدارته أمام الفيحاء، وتأكيد الأهلي قدرته عليها أمام الشباب، وجدية الهلال في تقليص الفارق النقطي معهما سواء باستثماره في المؤجلات الثلاث أو ما يعقبها من جولات.
الأندية الثلاثة النصر والأهلي والهلال هي المرشحة للحصول على اللقب وستحدد نتائج ست جولات مقبلة إذا ما أرغمت نتائجها على تنازل أحدها أو الاستمرار حتى مرحلة الحسم المتأخرة وتلك لها أثمان لابد من دفعها.
النصر أكثر المطالبة بإحراز اللقب بعد أن تمسك بالصدارة وحصل فعليًا على نقاط الفارق مع الهلال الذي ما زالت نقاطه التسع افتراضية ولم تدخل بنكه النقطي، فيما يجب على الأهلي أن يزاحم النصر مزاحمة حقيقية إذ يتخلف عنه بثلاث نقاط وله مباراة مؤجلة أمام الهلال ستكون نتيجتها لمصلحة النصر في كل أحوالها.
الاتحاد أمام مباراة مفصلية مع الفتح في حال حصوله على نقاطها ستقفز به إلى مركز وسط يساعده على البناء عليها للوصول إلى ترتيب متقدم يساهم في تخفيف درجة الحرارة الملتهبة داخل أسواره ويعيد الاطمئنان إلى مدرجه لكنه سيعيد الفتح إلى دوامة الشكوك في حال إمكانية تجاوزه خطر الهبوط.
الاتفاق سيصطدم في الوقت غير المناسب بالتعاون الذي يئن من تجريده من لقبه بطلًا لكأس الملك بعد خروجه المؤلم على يد أبها ومن ذلك سيعاني الاتفاق فورة التعاون المتوقعة وهو ما يعني أن الاتفاق قد يدخل في مثلث الخطر إذ سيتأثر من نتيجة مواجهة أبها وضمك فيما لو جاءت بالذات من نصيب ضمك.
جولة مهمة ستكشف الصورة أكثر على مستوى المنافسة في الترتيب المتقدم ومؤخرة الدوري.. يمكن لنا أن نقول من جديد وابتدأ المشوار.