مع بدء العد التنازلي لنهاية 2019 وبداية 2020م، نسأل الله أن يكون عام خير وبركة وسعادة وتوفيق للجميع. نتذكر بعض وجوه الفرح العالمية التي اخترت منها: إنجاز “ليفربول” الذي جمع المجد من أطرافه 2019 ولسان حال عشاقه يختصره شعر أحمد شفيق والست “أم كلثوم” برائعتهما “الحب كلو”، وتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا بعد سنين طوال وكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية.
عام استثنائي مميز وفريد للكتيبة الحمراء بقيادة الداهية الألماني يورغن كلوب الذي تصدر قائمة أبرز المدربين الناجحين 2019، وتغلبه على عقدة النهائيات بالذات في الأبطال، وهو عام السعد لفخر العرب محمد صلاح اللاعب المصري الذي شرف العرب ومصر بنهائي مونديال الأندية بعد فوز الريدز على فلامنغو بتمريراته الساحرة، وأفضل لاعب بالبريميرليج والهداف وأفضل لاعب بإفريقيا وأفضل لاعب بمونديال الأندية.. صلاح أيقونة النجاح للأحمر مثلما هو كلوب وخلطة النجاح هذه لا بد لها من إضافات فريدة كالهولندي فان دايك والسنغالي ساديو ماني والبرازيلي روبيرتو فيرمينو صاحب هدف الفوز على فلامنغو بنهائي كأس العالم الذي توج الريدز بطلاً للمونديال.
الريدز الأفضل بالألفية الحالية خاصة أنه جمع المحاسن من كافة أطرافها “أبطال وسوبر ومونديال أندية”، ولا يزال للمجد بقية على ملامسة لقب الدوري، رغم أن مدة ابتعاده عن تحقيق اللقب عمر بأكمله 30 سنة، وهو المتصدر حاليًا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه ولديه مؤجلة، وأتمنى أن يكمل هذا النجاح بتحقيق لقب البريميرليج ويكون وبحق عامًا مثاليًّا خاليًا من الأوجاع للمدرب العظيم، المدرسة الألمانية مع الأحلام الإنجليزية بجوقة مميزة وفاخرة من أبرز اللاعبين في العالم.
2019 عام الحظ ولو بنسبة أقل لجوارديولا وفريقه مانشيستر سيتي الذي يتجه لموسم خامس معه، وهو الذي لم يعرف عنه تدريب فريق أكثر من أربعة مواسم، لكنه نجح معه بحصد كل الألقاب التي شارك بها البريميرليج كأس الرابطة الإنجليزية وكأس الاتحاد الإنجليزي عدا دوري أبطال أوروبا، كما أن لديه تحديات جديدة النسخة الحالية من دوري الأبطال بعد صعوده للدور الـ 16، وإن فقد المنافسة نسبيًّا بالصراع على البريميرليج، وتشيلسي ضمن المجال الإنجليزي الذي عاد بعد غياب 6 سنوات لتحقيق لقب الدوري الأوروبي.
آسيويًّا عربيًّا خليجيًّا ومحليًّا 2019 عام السعد للهلال الذي حقق بعد سنوات “سوء حظ وغيره”، لقب دوري أبطال آسيا، واختتم المشاركة بالرابع عالميًّا ومستوى ممتاز نفخر به.
عام استثنائي مميز وفريد للكتيبة الحمراء بقيادة الداهية الألماني يورغن كلوب الذي تصدر قائمة أبرز المدربين الناجحين 2019، وتغلبه على عقدة النهائيات بالذات في الأبطال، وهو عام السعد لفخر العرب محمد صلاح اللاعب المصري الذي شرف العرب ومصر بنهائي مونديال الأندية بعد فوز الريدز على فلامنغو بتمريراته الساحرة، وأفضل لاعب بالبريميرليج والهداف وأفضل لاعب بإفريقيا وأفضل لاعب بمونديال الأندية.. صلاح أيقونة النجاح للأحمر مثلما هو كلوب وخلطة النجاح هذه لا بد لها من إضافات فريدة كالهولندي فان دايك والسنغالي ساديو ماني والبرازيلي روبيرتو فيرمينو صاحب هدف الفوز على فلامنغو بنهائي كأس العالم الذي توج الريدز بطلاً للمونديال.
الريدز الأفضل بالألفية الحالية خاصة أنه جمع المحاسن من كافة أطرافها “أبطال وسوبر ومونديال أندية”، ولا يزال للمجد بقية على ملامسة لقب الدوري، رغم أن مدة ابتعاده عن تحقيق اللقب عمر بأكمله 30 سنة، وهو المتصدر حاليًا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه ولديه مؤجلة، وأتمنى أن يكمل هذا النجاح بتحقيق لقب البريميرليج ويكون وبحق عامًا مثاليًّا خاليًا من الأوجاع للمدرب العظيم، المدرسة الألمانية مع الأحلام الإنجليزية بجوقة مميزة وفاخرة من أبرز اللاعبين في العالم.
2019 عام الحظ ولو بنسبة أقل لجوارديولا وفريقه مانشيستر سيتي الذي يتجه لموسم خامس معه، وهو الذي لم يعرف عنه تدريب فريق أكثر من أربعة مواسم، لكنه نجح معه بحصد كل الألقاب التي شارك بها البريميرليج كأس الرابطة الإنجليزية وكأس الاتحاد الإنجليزي عدا دوري أبطال أوروبا، كما أن لديه تحديات جديدة النسخة الحالية من دوري الأبطال بعد صعوده للدور الـ 16، وإن فقد المنافسة نسبيًّا بالصراع على البريميرليج، وتشيلسي ضمن المجال الإنجليزي الذي عاد بعد غياب 6 سنوات لتحقيق لقب الدوري الأوروبي.
آسيويًّا عربيًّا خليجيًّا ومحليًّا 2019 عام السعد للهلال الذي حقق بعد سنوات “سوء حظ وغيره”، لقب دوري أبطال آسيا، واختتم المشاركة بالرابع عالميًّا ومستوى ممتاز نفخر به.