تعرضت رابطة دوري المحترفين وبالتحديد لجنة المسابقات في الرابطة قبل إعلان جدول الدور الثاني من الدوري لحرب إعلامية شعواء ولمحاولات تضليل إعلامي وقلب للحقائق بمعلومات غير صحيحة.
ويبدو أن هدفهم أكذب ثم أكذب حتى يلتصق شيء من الكذب في عقول الجماهير ولإيهام المتابع الرياضي بأن فريقهم يتعرض لمؤامرة. وهي فرية مارسها الإعلام الأزرق ضد الرابطة دون إحساس بالمسؤولية تجاه أخلاقيات المهنة بغية تحقيق مطالب ناديهم المفضل وكأن فريقهم على رأسه ريشة وله الأحقية في تغيير وتأجيل وتأخير وتقديم وتعديل المباريات بجدول مفصل لهم عن بقية الأندية الخمسة عشر الأخرى التي تشاركهم مباريات الموسم أو الفرق الثلاثة الأخرى التي تلعب البطولة الآسيوية المقبلة.
تلك المحاولات العقيمة في التضليل والتدليس كانت إلى حد كبير ناجحة في عصر الأكاذيب والضحك على الذقون وفي عهد القطب الواحد وأحادية الإعلام الموجه لنادٍ محدد، أما في ثورة المعلومات والتقنية فإن الوصول للحقيقة أصبح أمرًا متاحًا وسهل المنال، فالرأي الآخر يمكنه الظهور ليفند تلك الترهات ويقف في وجه المزيفين ومن في ركبهم من أصحاب المصالح.
وقوف رئيس الرابطة مسلي آل معمر مع لجنة المسابقات عبر تغريدة أكد فيها ثقته في كفاءة ونزاهة رئيس وأعضاء لجنة المسابقات وطلبه تطبيق اللوائح والمعايير ومبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع خصوصًا المشاركين آسيويًا، تأكيد صريح أن إعداد الجدول تم بدقة وأمانة واهتمام لأن يكون على مسافة واحدة بين الفرق ووفق رؤية يؤخذ فيها المصلحة العامة في المقام الأول ومصلحة الأندية دون ضرر أو إضرار بمعنى أن الجميع سواسية توالي المباريات بل إن كثيرًا من المقترحات تمت الموافقة عليها للهلال عدا مقترح طلب تأجيل مباراتهم مع الأهلي في الدور الثاني ليوم ورفضته اللجنة لعدم موافقة الأهلي على التأجيل والأدهى والأمر أنهم طلبوا التأجيل رغمًا عن الأهلي وهو أمر وقفت له اللجنة بحزم في أهمية موافقة الفريقين على التأجيل، أما من يحاول الالتفاف وادعاء المظلومية فهو أمر لا نود الخوض فيه عن فترة سابقة فالقصص والحكايات تطول عن لجنة المسابقات سابقًا وتحديدًا فيما يخص إعداد جدول المباريات وكيف كانت تدار بمساعدة صديق وعلى رأي المثل المصري “كان زمان وجبر” ويبدو أن الدلال انقطع فزاد الصياح والزعيق وعلى نياتكم ترزقون.
ويبدو أن هدفهم أكذب ثم أكذب حتى يلتصق شيء من الكذب في عقول الجماهير ولإيهام المتابع الرياضي بأن فريقهم يتعرض لمؤامرة. وهي فرية مارسها الإعلام الأزرق ضد الرابطة دون إحساس بالمسؤولية تجاه أخلاقيات المهنة بغية تحقيق مطالب ناديهم المفضل وكأن فريقهم على رأسه ريشة وله الأحقية في تغيير وتأجيل وتأخير وتقديم وتعديل المباريات بجدول مفصل لهم عن بقية الأندية الخمسة عشر الأخرى التي تشاركهم مباريات الموسم أو الفرق الثلاثة الأخرى التي تلعب البطولة الآسيوية المقبلة.
تلك المحاولات العقيمة في التضليل والتدليس كانت إلى حد كبير ناجحة في عصر الأكاذيب والضحك على الذقون وفي عهد القطب الواحد وأحادية الإعلام الموجه لنادٍ محدد، أما في ثورة المعلومات والتقنية فإن الوصول للحقيقة أصبح أمرًا متاحًا وسهل المنال، فالرأي الآخر يمكنه الظهور ليفند تلك الترهات ويقف في وجه المزيفين ومن في ركبهم من أصحاب المصالح.
وقوف رئيس الرابطة مسلي آل معمر مع لجنة المسابقات عبر تغريدة أكد فيها ثقته في كفاءة ونزاهة رئيس وأعضاء لجنة المسابقات وطلبه تطبيق اللوائح والمعايير ومبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع خصوصًا المشاركين آسيويًا، تأكيد صريح أن إعداد الجدول تم بدقة وأمانة واهتمام لأن يكون على مسافة واحدة بين الفرق ووفق رؤية يؤخذ فيها المصلحة العامة في المقام الأول ومصلحة الأندية دون ضرر أو إضرار بمعنى أن الجميع سواسية توالي المباريات بل إن كثيرًا من المقترحات تمت الموافقة عليها للهلال عدا مقترح طلب تأجيل مباراتهم مع الأهلي في الدور الثاني ليوم ورفضته اللجنة لعدم موافقة الأهلي على التأجيل والأدهى والأمر أنهم طلبوا التأجيل رغمًا عن الأهلي وهو أمر وقفت له اللجنة بحزم في أهمية موافقة الفريقين على التأجيل، أما من يحاول الالتفاف وادعاء المظلومية فهو أمر لا نود الخوض فيه عن فترة سابقة فالقصص والحكايات تطول عن لجنة المسابقات سابقًا وتحديدًا فيما يخص إعداد جدول المباريات وكيف كانت تدار بمساعدة صديق وعلى رأي المثل المصري “كان زمان وجبر” ويبدو أن الدلال انقطع فزاد الصياح والزعيق وعلى نياتكم ترزقون.