كشفت الهيئة العامة للرياضة في وقت مبكر جدًّا من فجر أمس السبت أنها بدأت دراسة ما رفع لها من تقارير صدرت عن الاجتماع “غير العادي” للجمعية العمومية في ناديي الاتحاد والأهلي.
ـ وأوضحت الهيئة “وهذا إجراء روتيني” أن وكالة شؤون الرياضة والشؤون القانونية هما من يدرس هذه التقارير بدقة تامة.
ـ إلى هنا والأمر “طبيعي” بل “روتيني”، وهو الإجراء المفترض أن يحدث عقب اجتماعي الجمعية العمومية “غير العادية” في الناديين.
ـ لكن الأمر “غير الطبيعي” أو بمعنى آخر “ليس روتينياً”، هو ما صدر “بشكل رسمي” عن الهيئة العامة للرياضة حيال ما حدث ويحدث في الناديين “ربما” ليس “اليوم” فقط، بل لفترة طويلة سبقت ما يعيشه الناديان اليوم.
ـ أتحدث هنا عن ما أعلنته الهيئة العامة للرياضة أنها بصدد تحقيق موسع “للتأكد” من صحة ما يقال عن وجود “أشخاص” يعملون لمصالح “شخصية” بعيدة كل البعد عن مصلحة الناديين.
ـ بل أضافت الهيئة “رسميًّا” أنها ستحقق في ما يثار عن أن هناك “شخصيات” تعمل على “تأزيم” الأمور وتعميق الخلافات “والانتصار للذات” في الناديين على حساب “جماهير” الناديين التي تبحث وتتمنى أن يكون الناديان في أفضل صورة.
ـ واختتمت الهيئة إعلانها “الرسمي” بالقول إنها ستتخذ الإجراءات الرسمية وستحيل الأشخاص “متى ثبتت إدانتهم بحثهم وعملهم عن مصالح “ذاتية” وتغليبها على مصالح “عامة” إلى الجهات “المعنية”.
ـ تحرك “سريع” و “لافت للنظر” صدر عن الهيئة العامة للرياضة يكشف “لي شخصياً” أمرين: أولهما أن الجمعيتين العموميتين “غير العادية” في الناديين كانتا بالفعل “مليئة” بالأمور التي “قد” لم تظهر للعيان، وأن الهيئة “سواء بمخاطبات رسمية من خلال الناديين” أو من خلال “مراقبة” لممثلي الهيئة قد سجلت ملاحظات مهمة تستحق “سرعة” التحقيق والتأكد مما يدور “داخل” وكذلك “حول” الناديين.
ـ الأمر الثاني هو أن الهيئة العامة للرياضة على الأقل “من وجهة نظري الشخصية” قد وضعت “أو اقتربت من وضع” يدها على حقيقة “الجرح” الذي عانى ويعاني منه الاتحاد منذ فترة طويلة والأهلي منذ فترة قريبة.
ـ تردد كثيراً لفترة طويلة بأن الناديين يعانيان من تحركات “داخلية” أو “محيطة” بالناديين، وأن هناك من يعمل من أجل “شخصه” حتى لو كان على حساب مصلحة “الكيان”.
ـ باختصار وضعت الهيئة يدها على “جرح” الناديين، وعندما تكشف “أسباب” أي مشكلة يسهل كثيراً حلها، وهو ما ينتظره الاتحاديون والأهلاويون.
ـ وأوضحت الهيئة “وهذا إجراء روتيني” أن وكالة شؤون الرياضة والشؤون القانونية هما من يدرس هذه التقارير بدقة تامة.
ـ إلى هنا والأمر “طبيعي” بل “روتيني”، وهو الإجراء المفترض أن يحدث عقب اجتماعي الجمعية العمومية “غير العادية” في الناديين.
ـ لكن الأمر “غير الطبيعي” أو بمعنى آخر “ليس روتينياً”، هو ما صدر “بشكل رسمي” عن الهيئة العامة للرياضة حيال ما حدث ويحدث في الناديين “ربما” ليس “اليوم” فقط، بل لفترة طويلة سبقت ما يعيشه الناديان اليوم.
ـ أتحدث هنا عن ما أعلنته الهيئة العامة للرياضة أنها بصدد تحقيق موسع “للتأكد” من صحة ما يقال عن وجود “أشخاص” يعملون لمصالح “شخصية” بعيدة كل البعد عن مصلحة الناديين.
ـ بل أضافت الهيئة “رسميًّا” أنها ستحقق في ما يثار عن أن هناك “شخصيات” تعمل على “تأزيم” الأمور وتعميق الخلافات “والانتصار للذات” في الناديين على حساب “جماهير” الناديين التي تبحث وتتمنى أن يكون الناديان في أفضل صورة.
ـ واختتمت الهيئة إعلانها “الرسمي” بالقول إنها ستتخذ الإجراءات الرسمية وستحيل الأشخاص “متى ثبتت إدانتهم بحثهم وعملهم عن مصالح “ذاتية” وتغليبها على مصالح “عامة” إلى الجهات “المعنية”.
ـ تحرك “سريع” و “لافت للنظر” صدر عن الهيئة العامة للرياضة يكشف “لي شخصياً” أمرين: أولهما أن الجمعيتين العموميتين “غير العادية” في الناديين كانتا بالفعل “مليئة” بالأمور التي “قد” لم تظهر للعيان، وأن الهيئة “سواء بمخاطبات رسمية من خلال الناديين” أو من خلال “مراقبة” لممثلي الهيئة قد سجلت ملاحظات مهمة تستحق “سرعة” التحقيق والتأكد مما يدور “داخل” وكذلك “حول” الناديين.
ـ الأمر الثاني هو أن الهيئة العامة للرياضة على الأقل “من وجهة نظري الشخصية” قد وضعت “أو اقتربت من وضع” يدها على حقيقة “الجرح” الذي عانى ويعاني منه الاتحاد منذ فترة طويلة والأهلي منذ فترة قريبة.
ـ تردد كثيراً لفترة طويلة بأن الناديين يعانيان من تحركات “داخلية” أو “محيطة” بالناديين، وأن هناك من يعمل من أجل “شخصه” حتى لو كان على حساب مصلحة “الكيان”.
ـ باختصار وضعت الهيئة يدها على “جرح” الناديين، وعندما تكشف “أسباب” أي مشكلة يسهل كثيراً حلها، وهو ما ينتظره الاتحاديون والأهلاويون.