استحق النصر إضافة بطولة جديدة لخزائنه لم يسبق له أن حققها ضمن بطولاته المتعددة.. النصر بطلاً “لكأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر”.
ـ كانت هذه المباراة تقام تحت مسمى “كأس السوبر” ولم يحالف النصر التوفيق في تحقيق اللقب في مناسبتين.. بالمسمى الجديد حقق النصر اللقب وتغلب على التعاون مفتتحًا عام 2020 كأول فريق يحقق بطولة في العام الجديد.
ـ النصر “أو العالمي كما يحب عشاقه أن يطلقوا عليه” بات فريقًا قويًّا للغاية يستحق أن يكون مرشحًا لنيل لقب أي بطولة يشارك فيها، ولعل فوزه بلقب الدوري في الموسم الماضي وكأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر هذا الموسم وتصدره للدوري حاليًا أمور تؤكد أن النصر “غير” وبات اليوم “سوبر عالمي”.
ـ عندما يكون العمل “إيجابيًّا” وتتعاقد مع محترفين أجانب “متميزين” وتسند الإشراف عليهم لمدرب “قدير” ينجح في صناعة “توليفة” قوية من محترفين أجانب ولاعبين سعوديين، ويدعم هذا بوجوه واعدة تجد “من وقت لآخر” فرصة المشاركة تتحقق البطولات.
ـ هذا ما فعلته الإدارة السابقة “برئاسة سعود آل سويلم”، وهو أمر يسجل لتلك الإدارة من باب حفظ الحقوق.
ـ ثم تأتي إدارة جديدة “برئاسة الدكتور صفوان السويكت”، وتواصل ذات العمل الإيجابي الذي قامت به الإدارة السابقة ليتحول العمل إلى عمل “تراكمي مؤسساتي” وتسند مهمة الإشراف على الفريق الكروي للحرص على “العمل” المبتعد عن “الإعلام”، وهنا أعني عبد الرحمن الحلافي.. عندما يحدث ذلك كله فمن الطبيعي أن يكون فريق النصر في أفضل صوره وحالاته الفنية.
ـ فريق كرة القدم “منظومة” تتكون من جهاز إداري وفني وطبي ولاعبين يجدون الدعم من “محبين” يملكون المال و”جماهير” تملأ المدرجات، وإذا اكتملت عناصر المنظومة تحققت المنجزات.. هكذا هو النصر منذ الموسم الماضي وصولاً لتحقيقه “كأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر”.
ـ جماهير النصر طموحها عالٍ وتأمل أن يستمر “تكامل” منظومة فريق كرة القدم، وأن يتواصل “الاستقرار” المحيط بالفريق، بل ويجد “أي الفريق” المزيد من الدعم “المالي والعناصري”، من أجل مواصلة المسيرة وتحقيق المزيد من الألقاب.
ـ فريق النصر الحالي “مثالي” داخل الملعب لكنه يحتاج التدعيم بعناصر “محلية” تمنح الفريق قوة أكبر “آسيويًّا”، ولا شك أن لدى الخبير “فيتوريا” تصوراته بهذا الشأن ولن يبخل النصراويون “إدارة وأعضاء ذهبيين” بتوفير كل متطلباته.
ـ مبروك للعالمي الفوز “بكأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر”.
ـ كانت هذه المباراة تقام تحت مسمى “كأس السوبر” ولم يحالف النصر التوفيق في تحقيق اللقب في مناسبتين.. بالمسمى الجديد حقق النصر اللقب وتغلب على التعاون مفتتحًا عام 2020 كأول فريق يحقق بطولة في العام الجديد.
ـ النصر “أو العالمي كما يحب عشاقه أن يطلقوا عليه” بات فريقًا قويًّا للغاية يستحق أن يكون مرشحًا لنيل لقب أي بطولة يشارك فيها، ولعل فوزه بلقب الدوري في الموسم الماضي وكأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر هذا الموسم وتصدره للدوري حاليًا أمور تؤكد أن النصر “غير” وبات اليوم “سوبر عالمي”.
ـ عندما يكون العمل “إيجابيًّا” وتتعاقد مع محترفين أجانب “متميزين” وتسند الإشراف عليهم لمدرب “قدير” ينجح في صناعة “توليفة” قوية من محترفين أجانب ولاعبين سعوديين، ويدعم هذا بوجوه واعدة تجد “من وقت لآخر” فرصة المشاركة تتحقق البطولات.
ـ هذا ما فعلته الإدارة السابقة “برئاسة سعود آل سويلم”، وهو أمر يسجل لتلك الإدارة من باب حفظ الحقوق.
ـ ثم تأتي إدارة جديدة “برئاسة الدكتور صفوان السويكت”، وتواصل ذات العمل الإيجابي الذي قامت به الإدارة السابقة ليتحول العمل إلى عمل “تراكمي مؤسساتي” وتسند مهمة الإشراف على الفريق الكروي للحرص على “العمل” المبتعد عن “الإعلام”، وهنا أعني عبد الرحمن الحلافي.. عندما يحدث ذلك كله فمن الطبيعي أن يكون فريق النصر في أفضل صوره وحالاته الفنية.
ـ فريق كرة القدم “منظومة” تتكون من جهاز إداري وفني وطبي ولاعبين يجدون الدعم من “محبين” يملكون المال و”جماهير” تملأ المدرجات، وإذا اكتملت عناصر المنظومة تحققت المنجزات.. هكذا هو النصر منذ الموسم الماضي وصولاً لتحقيقه “كأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر”.
ـ جماهير النصر طموحها عالٍ وتأمل أن يستمر “تكامل” منظومة فريق كرة القدم، وأن يتواصل “الاستقرار” المحيط بالفريق، بل ويجد “أي الفريق” المزيد من الدعم “المالي والعناصري”، من أجل مواصلة المسيرة وتحقيق المزيد من الألقاب.
ـ فريق النصر الحالي “مثالي” داخل الملعب لكنه يحتاج التدعيم بعناصر “محلية” تمنح الفريق قوة أكبر “آسيويًّا”، ولا شك أن لدى الخبير “فيتوريا” تصوراته بهذا الشأن ولن يبخل النصراويون “إدارة وأعضاء ذهبيين” بتوفير كل متطلباته.
ـ مبروك للعالمي الفوز “بكأس الهيئة العامة للرياضة لبطل السوبر”.
