كثيرون “تحديداً من يهمهم أن يستمر الاتحاد ركناً رئيساً من أركان الكرة السعودية” كانوا سعداء بذلك العرض الفني المتميز الذي قدمه فريق الاتحاد أمام النصر “المتصدر وحامل اللقب”.
ـ عندما يغيب “العميد” عن تحقيق البطولات أو حتى المنافسة تفقد هذه البطولات الكثير من إثارتها ووهجها وقوة التنافس لما للاتحاد من حضور قوي فني وإعلامي وجماهيري.. فكيف إذا ابتعد الاتحاد إلى مواقع متأخرة في سلم الدوري؟!
ـ ليس لائقاً بالاتحاد في أي منافسة كروية أن يكون خارج “مربع” المنافسة إذا كانت المنافسة “رباعية” أو خارج المثلث إذا كانت المنافسة “ثلاثية”.. باختصار الاتحاد إن لم يكن ثالث الفرق المنافسة فهو لا يمكن أن يكون أكثر من رابعها.
ـ ابتعد الاتحاد في سلم الترتيب الموسم الماضي وهذا الموسم “على صعيد الدوري” ففقد الدوري الكثير من الإثارة ويكفي أن “غياب” جماهير الاتحاد يشكل فقداناً لجزء كبير وهام من أجزاء نجاح المنافسات السعودية.
ـ لست هنا لأبحث أسباب غياب الاتحاد لأنني لست بالقريب من البيت الاتحادي وإن طرحت وجهة نظري فهي تبقى مجرد “اجتهادات” لناقد يقرأ الصورة عن بعد وهذه القراءة تقبل كل الاحتمالات.
ـ لذلك كناقد وكمتابع للمنافسات الكروية السعودية يهمني “بل يسعدني” أن يعود الاتحاد ليس قوياً فحسب بل وممتعاً ينافس على كل البطولات مثلما عهدناه عميداً لا ينكسر ولا يموت حتى لو أصابه المرض لفترة قصيرة.
ـ أمام النصر غاب عن الاتحاد أكثر من عنصر محلي “مؤثر” ولعب الفريق “فقط” بخمسة محترفين أجانب لم يكونوا “جميعاً” عناصر مؤثرة ورغم “كل” هذه الظروف ظهر فريق الاتحاد بصورة فنية “مقنعة” مقارنة بما كان عليه الاتحاد خلال الجولات الماضية لكنه “أي المستوى والاتحاد” ما زال غير مقنع مقارنة بالاتحاد الذي نعرفه كبيراً قوياً منافساً.
ـ أمام النصر عاد “شيء” من اتحاد المتعة وننتظر عودة “كل” اتحاد البطولات وهذه العودة “الكاملة” لن تتم إلا بأيدي الاتحاديين أنفسهم وهنا أتحدث عن الاتحاديين “الحقيقيين” الذين عشقوا الاتحاد وفرحوا بانتصاراته وتألموا “لمرضه” وانكساراته.
ـ من أجل عودة “كل” الاتحاد على عاشقي “الاتحاد” أن “يتحدوا” ويتكاتفوا من أجل إبعاد عاشقي “أنفسهم” وليس أنا من يحددهم إنما الاتحاديون “المخلصون” وحدهم القادرون على ذلك.
ـ نحن “كمتابعين للاتحاد عن بعد” سندعم ونشيد ونساند كل خطوة إيجابية تعيد لنا “كل” الاتحاد.. الاتحاد الكبير الذي عرفناه وانتظرناه وسنبقى ننتظره.
ـ عندما يغيب “العميد” عن تحقيق البطولات أو حتى المنافسة تفقد هذه البطولات الكثير من إثارتها ووهجها وقوة التنافس لما للاتحاد من حضور قوي فني وإعلامي وجماهيري.. فكيف إذا ابتعد الاتحاد إلى مواقع متأخرة في سلم الدوري؟!
ـ ليس لائقاً بالاتحاد في أي منافسة كروية أن يكون خارج “مربع” المنافسة إذا كانت المنافسة “رباعية” أو خارج المثلث إذا كانت المنافسة “ثلاثية”.. باختصار الاتحاد إن لم يكن ثالث الفرق المنافسة فهو لا يمكن أن يكون أكثر من رابعها.
ـ ابتعد الاتحاد في سلم الترتيب الموسم الماضي وهذا الموسم “على صعيد الدوري” ففقد الدوري الكثير من الإثارة ويكفي أن “غياب” جماهير الاتحاد يشكل فقداناً لجزء كبير وهام من أجزاء نجاح المنافسات السعودية.
ـ لست هنا لأبحث أسباب غياب الاتحاد لأنني لست بالقريب من البيت الاتحادي وإن طرحت وجهة نظري فهي تبقى مجرد “اجتهادات” لناقد يقرأ الصورة عن بعد وهذه القراءة تقبل كل الاحتمالات.
ـ لذلك كناقد وكمتابع للمنافسات الكروية السعودية يهمني “بل يسعدني” أن يعود الاتحاد ليس قوياً فحسب بل وممتعاً ينافس على كل البطولات مثلما عهدناه عميداً لا ينكسر ولا يموت حتى لو أصابه المرض لفترة قصيرة.
ـ أمام النصر غاب عن الاتحاد أكثر من عنصر محلي “مؤثر” ولعب الفريق “فقط” بخمسة محترفين أجانب لم يكونوا “جميعاً” عناصر مؤثرة ورغم “كل” هذه الظروف ظهر فريق الاتحاد بصورة فنية “مقنعة” مقارنة بما كان عليه الاتحاد خلال الجولات الماضية لكنه “أي المستوى والاتحاد” ما زال غير مقنع مقارنة بالاتحاد الذي نعرفه كبيراً قوياً منافساً.
ـ أمام النصر عاد “شيء” من اتحاد المتعة وننتظر عودة “كل” اتحاد البطولات وهذه العودة “الكاملة” لن تتم إلا بأيدي الاتحاديين أنفسهم وهنا أتحدث عن الاتحاديين “الحقيقيين” الذين عشقوا الاتحاد وفرحوا بانتصاراته وتألموا “لمرضه” وانكساراته.
ـ من أجل عودة “كل” الاتحاد على عاشقي “الاتحاد” أن “يتحدوا” ويتكاتفوا من أجل إبعاد عاشقي “أنفسهم” وليس أنا من يحددهم إنما الاتحاديون “المخلصون” وحدهم القادرون على ذلك.
ـ نحن “كمتابعين للاتحاد عن بعد” سندعم ونشيد ونساند كل خطوة إيجابية تعيد لنا “كل” الاتحاد.. الاتحاد الكبير الذي عرفناه وانتظرناه وسنبقى ننتظره.